عقد المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بزاكورة اجتماعه الشهري العادي تدارس خلاله مستجدات الساحة الحقوقية بالإقليم وبعد مناقشة مستفيضة للقضايا المدرجة بجدول الأعمال سجل المكتب مايلي:
*يستنكر رفض احد موظفي الملحقة الإدارية الثانية بزاكورة تسلم شكاية صادرة من المكتب الإقليمي للعصبة ، ويسجل استهتاره بقضايا المواطنين.
*يعبر عن تضامنه اللامشروط مع المواطنة عائشة المزوار بخصوص ما تعرضت له من اعتداءات من طرف قائد قيادة تنزولين .
*يعلن تضامنه اللامشروط مع المواطن محمد الخميري الذي تعرض للاعتداء من طرف رجال الدرك الملكي بتمكروت .
*يستنكر التجاوزات والاختلالات التي تعرفها أراضي الجموع لقبيلة مسوفة بالفايجة ، وكذلك التدخل السافر لقائد قيادة تمكروت في فرض نائب أراضي الجموع لحومة فم السور بتمكروت وسعيه إلى تقسيم الجماعة النيابية لتمكروت الموحدة.
*يندد بموقف بعض مدراء المؤسسات التعليمية الابتدائية الذين يرفضون تسجيل أطفال مهملين البالغين سن التمدرس مع أن التعليم حق مكفول للجميع .
*يسجل بأسف شديد رفض بعض السلطات الإدارية تسليم شواهد المعاشرة الزوجية لمجموعة من الأسر لتقديم دعاوي لتوثيق العلاقة الزوجية .
*يعتبر أن أي رفض للسلطات الإدارية لتسليم الوصل المؤقت أو النهائي للجمعيات ، تحت أي مبرر كان ، يعتبر خرقا سافرا للحق في التعبير والتنظيم ويؤكد ضرورة احترام لظهير المنظم لحق تأسيس الجمعيات والتزام المصالح الإدارية بالإقليم على احترام القانون والامتثال له .
الحقيقة أن موظفي الملحقة الادارية الثانية يقومون بواجبهم على أكمل وجه و أنا عضو في ست جمعيات و ألاحظ عن قرب تجاوب و تفاعل السلطات المحلية الايجابي مع المواطنين و الجمعيات و المنظمات التي تنضبط للقوانين و الأخلاقيات فمثلا لا يمكن لقائد بزاكورة أن يتسلم ملف جمعية أو منظمة محسوبة على حزب معين عقدت جمعها العام الصوري في الكواليس وبشكل سري و تم اقحام أشخاص لم يحضرو الجمع في لائحة الأعضاء و هدا خرق سافر لحقوق الانسان التي تتبجح بها بعض المنظمات الحقوقية المحلية
بسم الله الرحمان الرحيم
المشكل في مدينة زاكورة هو الصمدي عامل اقليم زاكورة مند تعينه حل البلاء بالمنطقة والخراب اعود بالله انه الشر ومصدر تمويل الفساد بالبلاد في جميع مناطق نفوده
الصمودى وما ادرك ما الصمودى هو مصدر عرقلة تطبيق القانون اما القواد فهم اداة طيعة بين يديه
اللهم اخرجه من زاكورة وفك الجميع منه