“خديجة الرياضي” تؤطر نشاطا حقوقيا بزاكورة السبت القادم

1 541

تنظم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع زاكورة نشاطا حقوقيا حول “الحريات العامة بالمغرب الواقع والآفاق” تؤطره الحقوقية المغربية “خديجة الرياضي” تحت شعار “مزيدا من الصمود من أجل حقوق الإنسان في كونيتها وشموليتها” وذلك يوم السب القادم 15 مارس 2014 بدار الشباب بزاكورة على الساعة السادسة والنصف مساءا.

تعليق 1
  1. ابو سعد يقول

    بسم الله الرحمن الرحيم
    غريب أمر هذا القوم ، عن أية أمم متحدة تتكلمون ، وعن اية حقوق انسان تتبجحون ،هل المسألة مسألة عدم وعي أم غباء؟ لنجلس الى الأرض لنرى هذه الأمم المتحدة ، ونسائلها عن حقوق الانسان ؛ ألم تتم صياغة الاعلان العالمي لما سمي بحقوق الانسان من طرف الدول التي تسمي نفسها عظمى ، ومنتصرة ؟ ألم يتم إقصاء الدول الضعيفة والمقهورة التي تنهب خيراتها ، ويستغل إنسانها أبشع استغلال .؟ فأين إذن المصداقية بداية في هذه الأمم التي لا تتحد إلا لنهب خيراتنا ودك وتخريب منازلنا من على رؤوسنا ، ألم تتفق الدول المتحدة ضد رغبتنا ، على تخريب بلد عزيز لدينا اسمه العراق ؟، ألم تحرق الفلوجة بالفسفور الابيض والاصفر والاحمر ، وكل ألوان القتل والدمار ؟ ألم تحمل (البلاك ووتر) كل حقدها وهمجيتها لتصبها على شوارع العراق ؟ ألم يعرى الرجال كما ولدتهم أمهاتهم بأبي غريب بمباركة مما يسمى الأمم المتحدة.؟ ألم يعتقل الأطفال والنساء ؟ ألم تكسر عظام أطفال الحجارة بفلسطين على مسمع مرأى مما يسملى الأمم المتحدة ؟ ألم تهدم بيوت الطين المتواضعة على أبرياء أفغانستان من أطفال ونساء ، على إيقاع تصفيقات ما يسمى الأـمم المتحد؟ ألم تدفن بورما بمن فيها ، ألم يتم التدخل بشكل سافر في شؤون الصومل والسودان واللائحة طويلة ؟ ألم ينصب السيسي من تل أبيب رئيسا لمصر ليراقب معبر رفح ؟ ألم يسرق نفط العراق بتوقيع مما يسمى الأمم المتحدة ..؟؟؟؟طبعا الأمم المتحدة لن تتوج إلا من يسير في فلكها ، إما علنا ، وإما سرا .( لن ترض عنها اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)، آية جامعة مانعة واضحة لا غبار عليها ، من منطوق علام الآية دون حاجة الى التأويل والتوضيح
    إن المنظور العلماني والالحادي للمرأة لم ينتج لنا إلا مزيدا من الفساد ، ومزيدا من دور الدعارة ، باسم الحرية ، وأنا هنا لا أنطلق من فراغ ، بل الشارع المغربي ، وسياسة (الطروطوار ) تتحدث بكل وضوح في هذا الاطار .إن الحرية الفاضحة العارية ، أوصلتنا الى حالات الحمل والانجاب من فتيات المؤسسات التعليمية ، فتياةت، رمت بهن السياسة العلمانية الى عالم المعاناة والويلات ، والمجهول ، وبيع الجسد ليل نهار مقابل لقمة العيش ، وسط مجتمع لا يرحم …السياسة العلمانية والمنظور العلماني للمرأة أذاق الأسر المغربية الويلات ، حيث المعاناة مع مشاكل فلذات أكبادها اللائي يمتهنن الدعارة ، وهن في عمر الزهور ، فلا اسرة مستقرة ، ولا مستقبل واضح ، فاصبحت المدرسة الأولى هي الأفلام التركية والمكسيكية ، مما جعل الاعلام المغربي المرئي مزبلة ترمى فيه قمامات مصر وتركا والمكسيك ….

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.