استمرارا للنضالات التي تجسدها التنسيقية المحلية لأساتذة سد الخصاص ومنشطي التربية غير النظامية بزاكورة، دخلت الاخيرة في إعتصام مفتوح منذ 8 دجنبر 2014 امام النيابة بزاكورة. نتيجة تنكر الوزارة الوصية على القطاع للخدمات التي قدمتها هذه الفئة للمدرسة العمومية. والواضح هذا الموسم الحالي 2014/2015 هو استغناء الوزارة عن هذه الفئة دون النظر في سنوات العمل التي قضوها في المدرسة العمومية الى جانب الاساتذة الرسميين. وكذا سياسة التسويف والمماطلة الممنهجة من طرف القائمين على الشأن التربوي.
وبعد فشل وغياب أية رؤية واضحة لتسوية الوضعية القانونية و الادارية والمالية لهذه الفئة. لم تجد خيار سوى النضال الميداني بأشكال نضالية راقية و حضارية معبرة عن رفضها المطلق لكل مايحاك ضد اساتذة سد الخصاص ومنشطي التربية غير النظامية. الشي الذي جسدنه التنسيقية المحلية بزاكورة امام النيابة و كذا امام مقر العمالة. حيث وجهت بتدخلات أمنية. خصوصا اليوم 8 يناير 2015 امام العمالة. في خرق سافر للحق في التظاهر السلمي والحق في الاضراب.
لي بغا يقري يمشي يدوز المباراة ديال المعلمين او الاساتدة و ينجح و يدير التكوين و يتخرج و يخدم . راه كولشي المجازين ديال زاكورة او ديال المغرب كولهم بغاو يقريو او يخدمو . صافي قريتو مدة او بغيتو الادماج بلا مباراة بلا تكوين بلا والو ايوا او الاخرين ؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته, فعلا اتعجب لبعض المتملقين الدين يودون الادماج الفوري في التعليم دون تكوين او مباراة, بداعي السنوات التي قضوها في التعليم عن اي سنوات تتحدثون ايم معدودة بالاصابع دون الاكتراث لوضع التعليم المخجل, بالله عليكم هل كل من رغب في التوظيف يبحث له بمكان في هدا الميدان…. انا لست ضد اي احد منكم و لكن العقل و المنطق يقول بأن المنظومة التعليمية تحتاج لكونيين في ميدان التربية و علم النفس, ادا اردنا فعلا النهوض بهدا الجمل لي منايض مانضييضضضض
صاحب التعليق محامي ماجور يدافع عن المخزن والة الزرواطة ، ويوجه الوم للسادة الاساتدة ، نسي او تناسى ( المغضوب عليه ) ، انه بمجرد قبول الدولة للاساتدة بالانخراط في هذه العملية كان عليها لزاما تسوية وضعيتهم ، لانه ليس في الكرة الارضية دولة تقبل ان يقوم اشخاص بوظيفة هي من صميم الدولة ووضائفها بدون اي عقد ثم تتنصل عن واجباتها .
اللهم زد في ايمان وارادة السادة الاساتدة ، وقوي شوكتهم ، وانصرهم ، والخزي والعار لصاحب التعليق وكل ممخزن ، والهوان والذل لكل حامل لهراوة المخزن .