ساكنة الأحياء التابعة للمقاطعة الحضرية الأولى بزاكورة تشتكي غيابات القائد
تعاني ساكنة الأحياء التابعة لنفوذ المقاطعة الحضرية الأولى بمدينة زاكورة، من الغيابات المتكررة لقائد المقاطعة، وحسب مشتكين فإن قائد المقاطعة الحضرية الأولى يحضر يوميا متأخرا، على الساعة الحادية عشر صباحا ويغادر في أغلب الأحيان على الساعة الواحدة والنصف. ولمن لديه ورقة إدارية تحتاج للمصادقة عليها من طرفه فما عليه إلا الحضور في هذه الأوقات أو الانتظار لليوم التالي.
هذا التأخير يعطل مصالح العديد من المواطنين، حيث يطالب ساكنة الأحياء التابعة لهذه المقاطعة من الجهات المختصة التدخل لكشف الأسباب الكامنة خلف هذه الغيابات، حيث قال أحد المواطنين أن التبريرات التي كانت تقدم لم تعد قائمة كـ ” نحن مشغولين بالانتخابات” و”نحن نحارب البناء العشوائي ووو”.
شهادة: قائد المقاطعة الأولى بباشوية زاكورة رجل معقول و جدي و يتجاوب مع المواطنين في الادارة و حتى في الشارع أثنا قيامه بمهماته خارج الادارة
الفساد بحق هو ما تعرفه المقاطعة الحضرية اﻻولى ، لا يعقل مدى التسيب الاداري الذي تعرفه هذه المقاطعة ، مما يضر مصالح الاقليم البلاد و العباد…غيابات بالجملة دون حسيب ولا رقيب.موظفون اشباح يشتغلون حسب هواهم من حضر الاثنين في العاشرة صباحا لا يحضر بقية الاسبوع … . وتتقاضى اجرة من اموال دافعي الضرائب !هنالك من ينتظر شهرين للحصول على وثيقة ادارية بسيطة
غير معقول ما هو وارد في هذا التعليق لانني كلما تقدمت الى المقاطعة الحضرية الاولى الا وجدت جميع موظفيها يشتغلون في تفاني وبجدية ولا وجود لغياب احد ولا وجود لموظف شبح بالمقاطعة ارجو من كاتبي التعليقات ان يلتزمو الحياد في اقوالهم .
تعيش المقاطعة اﻻولى على وقع فساد إداري خطير، لم تشهده المدينة من قبل، وبرز إلى الوجود نتيجة التسيب وعدم الاختصاص، إذ أن مستخدمين في إطار التناوب بالمقاطعة يدعون أنهم أعوان سلطة لابتزاز المواطنين والباعة الجائلين.
وتظل المقاطعة الحضرية اﻻولى نموذجا حيا للفساد والرشوة واستغلال النفوذ والاعتداء على حرمة المواطنين وابتزازهم بشكل علني عن طريق النصب والاحتيال وانتحال صفة ينظمها القانون.
وتشير مصادر مطلعة لما يجري ويدور بهذه الإدارة الفاسدة أن كاتبا ومستخدما شكلا لوبيا لابتزاز المواطنين، بحيث ألأول يدعي أنه ينوب عن قائد المقاطعة والثاني ينتحل صفة عون سلطة ويتجولان بين الأزقة بحثا عن فريسة ينتقضان عليها بطرق تحايلية.
وهنا تتساءل مصادرنا عن من سمح لهذين المستخدمين باستغلال النفوذ وانتحال صفة لابتزاز المواطنين…؟، وأين هي عيون قائد المقاطعة الذي هو الآخر تحوم حوله الشكوك، يفسرها صمته وعدم اهتمامه بشكايات المواطنين المتضررين من بطش هذين المستخدمين…؟؟؟
نعم هذا القائد مختل عقلي لا يعرف كيف يعمل و سيطرت برقوش الحبيب عليه او بمعنى اخر حزب السنبلة بزاكورة
لاحولة و لاقوة الا بالله
فضيحة أخرى تنضاف إلى سلسلة الفضائح التي إنفجرت بالتسلسل منذ إعطاء الإنطلاقة لمشروع راميد، وذلك بعدما عمدت المقاطعة الحضرية اﻻولى إلى حرمان عدد من الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة من حقهم في الإستفادة من خدمات بطاقة راميد، للإستفادة من خدمات راميد و أرغم على دفع مبلغ 500 درهم لهذا الغرض رغم أن حالته الإجتماعية تخول له الإستفادة من هذه الخدمة مجانا كما ينص على ذلك القانون، وبعد أن توجه إلى السيد القائد قصد إخباره بأن حالته الإجتماعية تخول له الإستفادة من راميد دون أن يؤدي عليها أكد له هذا الأخير على أنه تلقى التعليمات ……. باك ….
السفينة تسير والكلاب ينبحون
على السيد قائد المقاطعة الأولى ان يسير على نهج زميله قائد المقاطعة الثانية في تحرير الملك العمومي وجعل السكان سواسي
لا حول ولا قوة الا بالله . التعليقات الجيدة يكتبها القائد و اعوانة. قائد شاب او مسؤرل شلب لاته من الصعب تسميته بالقائد …. يعرف نفسه جيدا …. ساقول كلمة حق بالا تطاول و لا ظلم . المقاطعة الاولى خالية من المسؤول النمودجي مند مغادرة السيد محمد العزوزي . جهل السؤول وصعف شخصيته و كدا عدم رضاه عن تعيينه بزاكورة كل هدا جعله يسلم الامور الى الكتاب الدين نحييهم لملاهم الفراغ و الى اعوان السلطة ساماحهم الله عما تفعولن غي البلاد و العباد …. المرجو من المسؤول ان يومن بالقرب من المواطنين و ليس ان يتركهم يتونه و يعتون في الارض فسادا كما فعل قائد المقاطعة 2 الدي غادر المدينة و التاريخ يكتب مخلفاته ومنجزاته السيئة بالمداد الاسود كي لا ينساه الاجيال…..
اتفق مع التعليق السابق لكن ادا كان القائد لا يعمل او ليس في المستوى المطلوب اين دور الرؤساء العامل الدي يعرف المدينة شيرا شبرا زنقة زنقة لانه عمل بها كقائد ام ………….
ادا كان يعمل حقيقة لمادا لايتبع البرنامج الدي وجده بالمدينة من طرف العزوزي السابق و الباشا السابق . انظر مقهى عمر و القصارية و السكليس جانب المسجد و الات تكسير الاحجار بواد امزرو و الاطفال يسعون امام الفنادق و و و و و ايناك يا قائد لا حياة لمن تنادي و لكن الحمد لله على تبدال الوجوه و الانتقال ولو كانت تطبق عالى الامقدمين و الشيوخ
اتساءل وانا حيران لمادا لم يرد المسؤول او تتدخل السلطات المعنية بهدا المسؤول . هنا اتدكر المقولة ادا اسندت الامور الى غير اهلها فانتظر الساعة . و الساعة اتية لا ريب فيها . . . ادا كان القياد بالبلد كلها كقائدنا بالمقاطعة 1 فتلكم الطامة الكبرى ولكن ما اعتقد ففي القنافيد املس هناك قياد شرفا و نزهاء ولكن هدا ال.. بعيد كل البعد عن هده المنادج ولم يسبق لهده المدينة ان عاصرت مسؤولا جيدا في التاريخ لانها بكل بسساطة منفى للعناصر les indesirable s
للاسف ان اغلب الناس لا تهمهم المصلحة العامة فاكيد ان مثل كاتب هذا المقال لا يغدو ان يكون الا من اولائك المفسدون والانتهازيون الذين يقف القائد في وجههم
ممكن ولكن المداد الدي اساله المقال دليل على سلوك القائد و خبته ولكن اين العمالة
إلى من يسأل عن العمالة والعامل أقول : ذلك هو رأس الفساد وكاهن المفسدين وما اقائد وغيره من معظم رجال السلطة إلا أدوات يحركها موجه الفساد بالإقليم كله إذ لاتهمه مصالح العباد والبلاد بقدر ما تهمه الطرق الملتوية للحصول على المنافع العينية وغيرها فإذا كانت الرأس فاسدة فما ظنكم بباقي الجسد؟؟ أفيقوا يا أبناء درعة فقد ابتليتم بمسؤول ليس مسؤولا ولا يعرف معنى المسؤولية ,وأنتم صامتون صمت الأموات فلمذا لايعيث في الأرض فسادا ويسخر لذلك كل أعوانه عل اختلاف مشاربهم المفسدة.
القائد الحالي جدي و نزيه، بخلاف القائد السابق، الشيء الدي لم يعجب كاتب المقال، و لم يرق لمجموعة من المفسدين، فلجؤوا الى كتابة هذا المقال بهذف الضغط عليه لتغيير مبادئه، و قبل أن أختم مقالي أسائل كاتب المقال من فوضه الصلاحية ليتحدث باسمنا نحن سكان المقاطعة الحضرية الأولى؟ و لماذا لم يشر الى اسمه و صفته لكي يتحدث باسمنا؟
أرجو من زاكورة بريس نشر التعليقو شكرا على حيادكم
باحياء زاكورة وتواطؤ مكشوف بين قائد المقاطعة اﻻولى …فساد إداري خطير، لم تشهده المدينة من قبل، وبرز إلى الوجود نتيجة التسيب وعدم الاختصاص، إذ أن مستخدمين في إطار التناوب بالمقاطعة يدعون أنهم أعوان سلطة لابتزاز المواطنين
اين هي عيون قائد المقاطعةالحضرية اﻻولى الذي هو الآخر تحوم حوله الشكوك، يفسرها صمته وعدم اهتمامه بشكايات المواطنين المتضررين
هذا نوع من التشهير ويعاقب عليه القانون الجنائي وبالتالي يجب على القائد القيام برفع دعوى قضائية ضد كاتب المقال وضد صاحب الموقع فربما هو نفس الشخص ان لم تخني الذاكرة ,
ان القائد المقاطعة الاولى لم يقم بعمله امخصص له وعليه رفع دعوة عليه على اساس اخلال وانتهاك الحقوق الناس في الادارة المواطن ان الادارة ليس ملكه بل الادارة تبقى من نصيب المواطن من اجل تتبيث شعار الادارة في خدمة المواطن ونحن لسنا فوق القانون وبلدنا بلد العدل والحريات العامة
لايخفى على ساكنة ان القائد المقاطعة الاولى لايعرف اين يوجد المكتبه بظبت بل دائما خارج او غائب من هنا طرح سؤال عريض اين يدهب القائد ؟وهل يقوم بهامه ام لا ؟اقول واتحمل كل مسؤلياتي في هدا كلام ان القائد ليس في مستوى مطلوب بل مع خدمة زبونية ومحسوبية بل اكثر من دالك سنقوم بمظاهرة ان اجل رد الاعتبار لهده مدينة وشكرا
فعلا لو كان هذا (القائد) نال هذه الصفة عن جدارة و استحقاق وكان فعلا مستحقا لتلك الشهادة التي نالها في القانون للزم مكتبه و صار في خدمة المواطنين , لكن الكسالى دائما يتهربون من المسؤولية . ليس فقط المقاطعة الأولى هي التي تعج بالفوضى و الفساد , فالمقاطعة الثانية كذلك لها نصيب أكبر فيه خاصه في مصلحة تصحيح الإمضاء التي تولاها المفسدون .