احتفال مجموعة مدارس بني سمكين باليوم العالمي للماء

العمل بمركزية بني سمكين ممتع رغم البعد عن المراكز الحضرية وقساوة الظروف ولكن الاستاذ بجده واجتهاده ومحاولة اندماجه مع المحيط يكسر كل هذه الصعوبات . بالتوفيق ان شاء الله

صديقني إذا قلت لكم ان كاتب المقال لايفهم إلا لغة قمع التلاميذ والتلميذات داخل المركزية، يصفح تلاميذ القسم الأول و……والسادس بدون سبب يذكر في الساحة في الباب في كل مكان والغريب في الأمر أنه يفتخر بذلك أمام الأساتذة والكل يضحك له. إن مثل هاته التصرفات توحي أن الرجل يعاني من مرض يجب التخل لمعالجته فورا. ولايخفى عليكم انه يشغل مساعد المدير لكنه أصبح مديرا فعليا فهو يتصرف في كل شيء نظرا لضعف ومرض المدير الحقيقي. وأن قام به من أنشطة داخل المركزية كان العرض منها تغطية أفعال مسلوكاته المشينة والتي لا تمت إلى التربية والتكوين بصلة.

أولا : يا أخي صاحب الحق ليس بحاجة للكتابة بأسماء مستعارة .
و اعلم أنك لن تحرك ساكنا لأني أعلم أن الفاشل قابع فى مكانه “لا يتحرك” ، يفضل الوضع الآمن والمضمون ، ولا يجرب أي شيء جديد أو مختلف . خائف من الجديد مرتعب من التغيير عدو للنمو و التطور . وهو يرى فى كل فرصة محنة .. ويركز على المشاكل والعقبات ولا يحاول حلها أبداً ، فالسلبية جزء من تفكيره وحياته .
والانسان بهذا الشكل .. يعانى طوال حياته من التوتر والتوجس و يحرّكه الحقد والحسد الدفين ، ويمقت أن يرى النجاح في غيره و مهاراته مقتصرة على الهدم , وجهوده موجهة نحو تشويه (الناجحين في حياتهم) , يركن إلى حياة الخمول ، و يبدع في خبث التخطيط ، تصل بهم الدناءه إلى السعي في إحباط الهمم العاليه , فالمتفوق والمتمّيز كابوسه المزعج ومصدر قلقه الدائم .
و إليك أجمل قواعد النجاح :
لا تنتظر المديح من الآخرين لكي تعرف قيمة نفسك…بل اعرف قيمة نفسك حتى ولو لم يقدّرها الآخرون!
اصبر على كيد الحسود .. فإن صبرك قاتِلـــــهُ
فالنار تأكل نفسهــــــــا .. إن لم تجد ما تأكله

Bonsoir a cette occasion je vous dire un mot pour Ahmed النايت أحمد
pour moi personnellement je vous dire que النايت أحمد et un enseignant très active dynamique et personne ne peut n’négligera le travail de النايت أحمد qui mérite plus de respect et de soutien et aucun enseignant ne peut faire un 1/4 de son travail
Merci et continu et merci pour le travail que vous faite a l’école beni semguine

إليك يا قدور:

أنا لم ألتق بك يوما و لم تصافح يدي يدك. لكن أظن أنني بصرتك من وراء الكلمات. قال رسول الله صلى عليه و سلم: “علامة النفاق ثلاثة: إذا حدث كذب و إذا عاهد أخلف و أتمن خان”.
فابحث عن نفسك و اختر انتماءك. فأنا على يقين أنك تسبح بين المزدوجتين.
أرجوكم لا تتهموا أحدا, فالميت لا يحب الثرثرة.