في إطار المقاربة التشاركية التي تنهجها جماعة زاكورة و في إطار تفعيل المواد 78- 82 من القانون التنظيمي رقم : 14 / 113 المتعلق بالجماعات المحلية و التي تنص على إعداد برنامج عمل الجماعة لمدة ثلاثة سنوات يبرز الإمكانيات و المؤهلات الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و كذا تحديد الحاجيات و الأولويات وفق منهج تشاركي يأخذ بعين الاعتبار مقاربة النوع الاجتماعي . عقد بلدية زاكورة ثلاثة لقاءات مع الشركاء و الفاعلين المحليين.
اللقاء الأول كان يوم الثلاثاء 21 /06 /2016 بقاعة الاجتماعات بالبلدية خصص للسيدة و السادة ممثلي المصالح الخارجية و كذلك أعضاء الفريق التقني للجماعة ترأس هذا اللقاء السيد عبد اللطيف أعراب النائب الأول للرئيس بحضور السيد باشا المدينة ممثلا لعامل صاحب الجلالة على إقليم زاكورة و بحضور أعضاء المجلس البلدي و أعضاء الفريق التقني للجماعة.
بعد تقديمه توطئة لموضوع اللقاء و أهميته و السياق الذي يندرج فيه تم الاستماع لتدخلات السيدة و السيدات ممثلي المصالح الخارجية الذين تقدموا بتنوير المجلس الجماعي بالمشاريع التي هي في طور الإنجاز و المشاريع المبرمجة حيث عبروا عن استعدادهم للتعاون التام في إعداد هذا البرنامج و المساهمة في تنفيذه كل من موقعه.
اللقاء الثاني يوم الخميس 23/ 06/2016 كان مخصصا لممثلي المجتمع المدني و الذي ترأسه السيد عبد اللطيف أعراب النائب الأول للرئيس قبل أن ينسحب و يواصل تسييره السيد محمد البشري النائب الثاني للرئيس بحضور أعضاء المجلس البلدي ، اللقاء تم فيه الاستماع إلى هموم و حاجيات المجتمع المدني حيث عبر كل المتدخلون عن تثمينهم لهذا اللقاء وعن استعدادهم للتعاون مع المجلس الجماعي للترافع عن مدينتهم التي تعاني من عدة مشاكل أهمها مشكل الصحة العمومية و الماء الصالح للشرب وغياب فضاءات الترفيه إلى جانب غياب فضاءات خضراء و الفضاءات الاجتماعية و الثقافية و الرياضية كما عبروا عن كون المدينة تحتاج إلى إعادة هيكلتها أخذا بعين الاعتبار وضعية الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة و تشجيع قطاع الصناعة التقليدية و السياحة بالمدينة و تشجيع فرص العمل .
اللقاء الثالث يوم الثلاثاء 28/06/2016 خصص للسادة ممثلي الهيئات السياسية و النقابات القطاعية هذا اللقاء ترآسه السيد اللطيف أعراب النائب الأول للرئيس تم فيه الاستماع لمقترحاتهم حيث عبروا عن استعدادهم للتعاون و التنسيق من أجل النهوض بواقع المدينة من خلال للترافع على حاجيات الساكنة و تحسين ظروف عيشها وفق مقاربة تشاركية كل من موقعه حيث صبت مجمل التدخلات على مشكل الصحة العمومية الذي يعاني الويلات و مشكل نقص الأطر الصحية و التعليمية و الاكتظاظ التي تعرفه الحجرات الدراسية وكذلك مشكل الماء الصالح للشرب الذي يقض مضجع الساكنة كما طالبوا الجماعة في التفكير باستبدال شجر النخيل في الشوارع الرئيسة بأشجار أخرى توفر الظل و تساعد على التوازن البيئي .
الجلسة ليوم 28 يونيو لم يحصر الى القاعة الا 17 فردا نصفهم من العدالة والتنمية اما المدعوون فهم ممثلو 3 احزاب 3 امناء الطكسيات و 3 اخرين . قاعة شبه فارغة . ذهب الزخم الاول لحزب لامبا . فلم تكن رغبة المواطن الزاوري حضور اجتماعات لا جدوى من ورائها الماء الصالح للشرب الذي من اجله وصل الى تسيير هذه البلدية قد استفحل امره ولم يصل الى المنازل رغم عدم صلاحه للشرب . الحي الصناعي الذي لم يفعل والذي سبب في الضرر الكبير الذي يلحقه الحرفيون المبثتونون داخل الاحياء من صداع وتلويث البيئة و عدم الراحة النفسية والصحية وغلق الطرقات وزيوت السيارات وغيرها . بعدما كان الملف جاهزا لمدة سنتين . ارجاه هذا المجلس الجديد الى ما بعد انتخابات 7 اكتوبر 2016 حتى يحصد الاصوات . وسينقلب السحر على الساحر
ارجو التوفيق والنجاح للمجلس البلدي بزاكورة،اما كلام السيد الذي سمى نفسه متتبع عن قرب غير مقبول ومرفوض،لأن كلامه هذا يدل على جهله بالحقائق ومن يعرقل تقدم النمو في اقليم زاكورة والمدينة خاصة،الحي الصناعي مشكلته مع اصحاب الأرض ألاصليين،الماء الصالح للشرب ؟ليس من تسيير المجلس البلدي،يقولون ضعف الفرشة المائية ،سؤالا يطرح نفسه؟من أين يأتي هذه المجموعات التي تأتي بالماء الحلو يبيعونه للساكنة،من شاحنات من سيارات من دراجات ثلآثية العجلات ؟كل ذالك ياتي من نواحي زاكورة وليس خارج نواحي زاكورة،لكن المتب الوطني للماء الصالح للشرب لايريد أن ينفق ولو درهما واحدا لإعادة البحث عن حل،وأظن ان هذا مقصود،او ان تقارير غالطة تقدم للمسؤولين،،الشيكة في المدينة قديمة جدا ،وأطن ان المشكلة في المسيرين لهذه الوكالة الغير قائمين بعملهم لصالح الساكنة،واليعلم المتتبع عن قرب ؟ان المجلس البلدي ليس وحده متحكم في تسيير الامور في زاكورة ،فهناك الجهة الداخلية مجلس المدينة،يالاضافة الى العاملين في الظل،والمتنميين الفشل للمجلس البلدي المحلي،كمثل من سمى نفسه متتبع عن قرب؛
السلام مشكل الحي الصناعي بالنسبة للماء الصالح لشرب لم يعد قائم لأن كل الاجرات تمت وأصبح ممكن ربط المحلات شريطة التوفر على رخصة الربط من البلدية ادا كان الملف مستوفي لشروط أما بالنسبة لملف العقار فهو بقعة محفظة غي اسم بلدية زاكورة بالنسبة للمجلس البلدي بالعكس فتح باب التعميرفي الحي الصناعي وبالنسبة لتجز ءة العمران سيشكل قفزة نوعية فيمايخص المداخيل التي ستساعد المجلس على تنفيذ مقالاته التنموية والمشكل الحقيقي الدي في مدينة زاكورة هو تعليق العجزعلى نضريت المومارة المجلس الأن سيد نفسها وماعليه إلى أن يتوكل على الله وينفذ القانون كدالك تحية لسيد عبد اللطيف إعراب النائب الأول
Chawrha omaddir brayha hada 7al lmjliss mlli jaw o zagora dima l’or hadgin ghir lparking onass li khddamin blcarta ach dakom lssyassa ach drto mli jito walo tr9an mkrfssin lma walo daw kaytfa bllil jradi wlaw mytin ………