وقفة إجتجاجية يوم الأحد القادم 23 دجنبر لتحقيق مطالب الساكنة في الماء الصالح للشرب

IL FAUT QUE LE ETAT ET ONEP SUPPORTENT LA REPONSABILITES SUR TOUS LES DOMAGES. IL FAUT FAUT FAIRE DES GRAND INVESTISSEMENTS POUR OFFRIR L’EAU POTABLE DE BONNE QUALITE ET NE FAITES PAS DES CONSTRUCTIONS ET DES REMPOINS AINSI QUE DES PROJETS INUTILS AVEC DES BUDGETS IMPORTANTS

اضافة الى النقط المقرر تنظيم الوقفة الاحتجاجية من اجلها،هناك طلب آخر للساكنة وهو طلب ملح بالمناسبة، الا وهو ضرورة توزيع فواتير الماء في الوقت المناسب.لانه لايعقل الا توزع الفواتير الخاصة باستهلاك شهور يوليوز/غشت وشتنبر الا بعد مرور ما يزيد على الشهرين على آخر شهر من الفترة المقر اداء تمن استهلاكها،اذ لم توزع الفواتر الخاصة بشهور 9/8/7 الا في الاسبوع الماضي.لتكون المفاجأة كبيرة عند يلاحظ الانسان المبلغ الواجب أداؤه كبير جدا خاصة وأنه يتعلق بفترة العطلة الصيفية التي يسافر فيها اغلب سكان زاكورة .
وانا شخصيا ،بمجرد ما تسلمت فاتورتي،توجهت الى العداد لمراقبة الاستهلاك هل يتناسب والقدر المسجل بالفاتورة،وكانت المفاجأة اكبر عند لاحظت أنني لم العداد لم يتجاوز ما هو مسجل بالفاتورة الاقليلا.حوالي 10 اطنان من الاستهلاك.فتساءلت:هل الكمية التي استهلكتها من الماء خلال شهري أكتوبر ونونبر وما مر من دجنبر هي 10 اطنان فقط؟اذ كيف لي ان استهلك 67 طن خلال فترة لم اكن موجودا فيهابالمنزل؟وكان المنزل مغلقا.مقابل 10 اطنان خلال حوالي ثلاثة اشهر كنت حاضرا فيها بمنزلي رفقة افراد الاسرة؟
اعتقد موظفي المكتب الوطني للما *غير*الصالح للشرب هم الذين يستطيعون تحليل هذه المعادلة.

يحيا يحيا البلد زاكورة