الله عليكم انتم الخير مابغتوه هدا البلاد يكون إستعراض العامل ولوا يكون إستعراض لي كان لمهم راها قافلة إستفادة منها سكان تحي الى سكان امزرو الله يعفوا عليكم
مواطن غيور يقول
اسمحوا لي هذه في الحقيقة مهزلة طبية وليس قافلة بالمعنى الشمولي لان القافلة الطبية يجب أن تتوفر فيها جميع الشروط الممكنة من أطر طبية متخصصة في جميع التخصصات الجراحية وبالتالي توزيع الأدوية على الطبقة المعوزرة الفقيرة فهذا لم نلمسه خلال هذه القافلة الصورية والتي تحمل اسم ” قافلة طبية ” حاشى لله أن تكون قافلة طبية فهذه مهزلة طبية وليست قافلة لان الجمعية التي نظمت هذه القافلة غير معروقة على صعيد مدينة زاكورة بل اقتصرت على حي أمزرو دون الأخياء الأخرى بمدينة زاكورة فهذا اقصاء وتهميش لباقي ساكنة المدينة بل ما يمكن قوله هو وجود نوع من العنصرية والاقصاء والتهميش ونحن لا زلنا نعيش هذه الايام مهزلة القطاع الصحي بالاقليم وتبعاته بعد أن فقدنا الاخت رقية العبدلاوي رحمها الله وأسكنها فسيج جنانه.
لقد أصبحنا نعيش نكبة وأزمة صحية بمدينة زاكورة أو بالاحرى المقبرة الجماعية الكبرى داخل اقليم زاكورة فلا مجال للحديت عن الصحة بتاتا بهذا الاقليم المهمش في نظري يجب محاربة المفسدين في قطاع الصحة وعلى رأسهم المندوب أو ما نسميه طبيب سابق بالمستشفى الذي تم تعيينه على رأس قطاع الصحة بالاقليم بتدخل من بعض المحسوبين على حزب الاستقلال بأمزرو حينما كانت ياسمينة بادو وزيرة على الصحة فهذا استهتار بالمسؤولية ويجب محاسبة كل في موقعه.
المواطنين بغاو اطباء قارين ماشي حلول ترقيعية.
امزرو خاصو مستوصف لان الساكنة ديالو كبيرة.
هذه حملة انتخابية سابقة لاوانهالحزب الاستقلال،لكن اقول لكم ان امزرو شريها جواد كلها.
امزرو مستنقع مهم ديال المخزن، وشحال من مزروي باعي عير يتصور مع العامل ممثل النظام البائد.
غدا عادي يخرج احرار زاكورة في مسيرة تنديديبة بالسياسة المزرية بالمدينة ان لم نول بالمغرب كله.
فيالحقيقة السيد العامل يخبذ خبط عشواء واستسمح ان كتبت الدارج , السيد العامل كيتلاعب على ساكنة امزرو ويضحك عليهم في الحقيقة استغل حاجة السكان الى التطبيب والدواء وفقرهم ليقوم بقافلة طبية او مايمكن ان نسميه بمهزلة طبية في الحقيقة ,لماذا بالضبط القافلة في هذه الظرفية بحيث حدث ماحدث بعد العطل بالتناوب وبعد الغيابات المتكررة للطباء والطبيبات و وهاهم يقومون بعمل انساني ويقربون الادارة للمواطنين كما قال أحد الاعضاء الشرفيين في الجمعية او الودادية ,انه شكل من اشكال أمتصاص الغضب السكاني اللذين رغم ذلك سيخرجون الى المسيرة ,المهم الصحة العمومية متدهورة.
لعل عامل الإقليم وجد في ودادية أمزرو ضالته، هدفه الأعمى هو تلميع صورته الفبيحة ثم احتواء ساكنة أمزرو، وما رائحة الانتخابات ببعيدة عن هذا الاستعراض . فعلى مكتب الودادية المحترمة أن تعي هذا المنزلق لقد كان هذا العامل وصديقه رئيس البلدية بذلوا كل جهدهم من أجل إجهاض الودادية هاته، وهم يعرفون ذلك جيدا. ولما لم يستطيعوا لجأوا إلى حيلة الدعم والاحتواء الممنهج. أما رجال امزرو الأحرار فلن تنطلي عليهم الحيلة فهم مع التغيير ومحاربة رموز الفساد بزاكورة. فالحذر الحذر يا سكان أمزرو الأبرار.
نقطة نظام يقول
لاحول ولا قوة إلا بالله مولانا نسعى رضاك أسندت الأمور إلى سماسرة الانتخابات انتظروا الأسوأ مسيرات في زاكورة وان بطاح في أمزرو ارحل عنا يا عنكبوت السلالات وعودك لن تزيد الوضع إلا سوءا الفاهم يفهم
التصوير كايجيب الدوخة
عبدو الزاكوري
كيما قالوا الأولين الي عرفنا كسوة ما كيهمناش اعراه
وباركا ماتضحكوا على المغاربة واباركا من التملق وانتهاز الفرص
allah yan3al li mayhcham
واش هادي قافلة طبية ولا استعراض ديال الغامل
الله عليكم انتم الخير مابغتوه هدا البلاد يكون إستعراض العامل ولوا يكون إستعراض لي كان لمهم راها قافلة إستفادة منها سكان تحي الى سكان امزرو الله يعفوا عليكم
اسمحوا لي هذه في الحقيقة مهزلة طبية وليس قافلة بالمعنى الشمولي لان القافلة الطبية يجب أن تتوفر فيها جميع الشروط الممكنة من أطر طبية متخصصة في جميع التخصصات الجراحية وبالتالي توزيع الأدوية على الطبقة المعوزرة الفقيرة فهذا لم نلمسه خلال هذه القافلة الصورية والتي تحمل اسم ” قافلة طبية ” حاشى لله أن تكون قافلة طبية فهذه مهزلة طبية وليست قافلة لان الجمعية التي نظمت هذه القافلة غير معروقة على صعيد مدينة زاكورة بل اقتصرت على حي أمزرو دون الأخياء الأخرى بمدينة زاكورة فهذا اقصاء وتهميش لباقي ساكنة المدينة بل ما يمكن قوله هو وجود نوع من العنصرية والاقصاء والتهميش ونحن لا زلنا نعيش هذه الايام مهزلة القطاع الصحي بالاقليم وتبعاته بعد أن فقدنا الاخت رقية العبدلاوي رحمها الله وأسكنها فسيج جنانه.
لقد أصبحنا نعيش نكبة وأزمة صحية بمدينة زاكورة أو بالاحرى المقبرة الجماعية الكبرى داخل اقليم زاكورة فلا مجال للحديت عن الصحة بتاتا بهذا الاقليم المهمش في نظري يجب محاربة المفسدين في قطاع الصحة وعلى رأسهم المندوب أو ما نسميه طبيب سابق بالمستشفى الذي تم تعيينه على رأس قطاع الصحة بالاقليم بتدخل من بعض المحسوبين على حزب الاستقلال بأمزرو حينما كانت ياسمينة بادو وزيرة على الصحة فهذا استهتار بالمسؤولية ويجب محاسبة كل في موقعه.
المواطنين بغاو اطباء قارين ماشي حلول ترقيعية.
امزرو خاصو مستوصف لان الساكنة ديالو كبيرة.
هذه حملة انتخابية سابقة لاوانهالحزب الاستقلال،لكن اقول لكم ان امزرو شريها جواد كلها.
امزرو مستنقع مهم ديال المخزن، وشحال من مزروي باعي عير يتصور مع العامل ممثل النظام البائد.
غدا عادي يخرج احرار زاكورة في مسيرة تنديديبة بالسياسة المزرية بالمدينة ان لم نول بالمغرب كله.
فيالحقيقة السيد العامل يخبذ خبط عشواء واستسمح ان كتبت الدارج , السيد العامل كيتلاعب على ساكنة امزرو ويضحك عليهم في الحقيقة استغل حاجة السكان الى التطبيب والدواء وفقرهم ليقوم بقافلة طبية او مايمكن ان نسميه بمهزلة طبية في الحقيقة ,لماذا بالضبط القافلة في هذه الظرفية بحيث حدث ماحدث بعد العطل بالتناوب وبعد الغيابات المتكررة للطباء والطبيبات و وهاهم يقومون بعمل انساني ويقربون الادارة للمواطنين كما قال أحد الاعضاء الشرفيين في الجمعية او الودادية ,انه شكل من اشكال أمتصاص الغضب السكاني اللذين رغم ذلك سيخرجون الى المسيرة ,المهم الصحة العمومية متدهورة.
فكرة جيدة و ناجحة
تحية لودادية أمزرو و كل من ساعدها
السففينة تمشي و الكلاب تنبح
da7ko alik!
لعل عامل الإقليم وجد في ودادية أمزرو ضالته، هدفه الأعمى هو تلميع صورته الفبيحة ثم احتواء ساكنة أمزرو، وما رائحة الانتخابات ببعيدة عن هذا الاستعراض . فعلى مكتب الودادية المحترمة أن تعي هذا المنزلق لقد كان هذا العامل وصديقه رئيس البلدية بذلوا كل جهدهم من أجل إجهاض الودادية هاته، وهم يعرفون ذلك جيدا. ولما لم يستطيعوا لجأوا إلى حيلة الدعم والاحتواء الممنهج. أما رجال امزرو الأحرار فلن تنطلي عليهم الحيلة فهم مع التغيير ومحاربة رموز الفساد بزاكورة. فالحذر الحذر يا سكان أمزرو الأبرار.
لاحول ولا قوة إلا بالله مولانا نسعى رضاك أسندت الأمور إلى سماسرة الانتخابات انتظروا الأسوأ مسيرات في زاكورة وان بطاح في أمزرو ارحل عنا يا عنكبوت السلالات وعودك لن تزيد الوضع إلا سوءا الفاهم يفهم
جزاكم لله غلى فغل الخير