إدريس الروخ الحاضر المتعدد يمزج عوالم التشخيص و الإخراج بعوالم الكاتب المبدع و يهدي للقارء “رداء النسيان”
يواصل الفنان و المبدع إدريس الروخ، تنويع حضوره المتميز في المشهد الفني و الثقافي، من خلال إطلالات متعددة و مختلفة على الجمهور المغربي، فهو الحاضر كممثل فذ.
إدريس الروخ الحاضر المتعدد يمزج عوالم التشخيص و الإخراج بعوالم الكاتب المبدع ويهدي للقارء “رداء النسيان”.
يواصل الفنان و المبدع إدريس الروخ، تنويع حضوره المتميز في المشهد الفني و الثقافي، من خلال إطلالات متعددة و مختلفة على الجمهور المغربي، فهو الحاضر كممثل فذ و مخرج ناجح و أيضا كاتب يمنح للكلمة فسحة الإنطلاق في عوالم مختلفة بين السرد و الحكي و النقد أيضا.
في هذه الورقة نفتح شرفة رحبة على عوالم الفنان و الكاتب ادريس الروخ، و نحن نغوص في رواية “رداء النسيان” التي أتحف بها عموم القراء منتصرا للكملة و للورق في وقت باتت فيه الطباعة ضربا من المغامرة.
تبدو رواية رداء النسيان مثل فيلم أخرجه إدريس الروخ، لكنه هذا المرة إستعمل القلم بدل الكاميرا، و الحروف بدل الفلاشات و الأضواء، لكنه اخرجنا في النهاية من نفق اليوميات العابرة و العادية إلى رحابة الكلمة المبدعة.
يستحق إدريس الروخ عن جدارة لقب الكاتب و الروائي من خلال رداء النسيان و الناقد من خلال عوالم المسرح و الممثل من خلال ما راكمه من أعمال درامية و سينمائية، و مخرج أيضا أهدى للجمهور المغربي انجح و أروع المسلسلات و أكثرها إثارة.
و لم تبالغ الكاتبة المصرية ناهد صلاح حين وصفت العمل الروائي الجديد لإدريس الروخ، بكونه قبض بأصابعه على روح الحكي فيها، كما انه جسد الإحتراف الحقيقي في تبصر عوالمها، بإختصار نحن أمام كاتب محنك و خبير في طرق و أساليب عبور الجسر من هذا العالم إلى ذاك، و من تلك اللحظة إلى الأخرى، عارف متبصر و حبكته لا يشق لها غبار.
نقول ختاما هنيئا لنا بممثل و مخرج تمكن من صياغة حضور متجددة من خلال الكلمة، و هنيئا للمكتبة الوطنية و العربية بهذا المولود الجديد الذي إختار له الروخ اسم “رداء النسيان”..
و مخرج ناجح و أيضا كاتب يمنح للكلمة فسحة الإنطلاق في عوالم مختلفة بين السرد و الحكي و النقد أيضا.
في هذه الورقة نفتح شرفة رحبة على عوالم الفنان و الكاتب ادريس الروخ، و نحن نغوص في رواية “رداء النسيان” التي أتحف بها عموم القراء منتصرا للكملة و للورق في وقت باتت فيه الطباعة ضربا من المغامرة.
تبدو رواية رداء النسيان مثل فيلم أخرجه إدريس الروخ، لكنه هذا المرة إستعمل القلم بدل الكاميرا، و الحروف بدل الفلاشات و الأضواء، لكنه اخرجنا في النهاية من نفق اليوميات العابرة و العادية إلى رحابة الكلمة المبدعة.
يستحق ادريس الروخ عن جدارة لقب الكاتب و الروائي من خلال رداء النسيان و الناقد من خلال عوالم المسرح و الممثل من خلال ما راكمه من أعمال درامية و سينمائية، و مخرج أيضا أهدى للجمهور المغربي انجح و أروع المسلسلات و أكثرها إثارة.
و لم تبالغ الكاتبة المصرية ناهد صلاح حين وصفت العمل الروائي الجديد لادريس الروخ، بكونه قبض بأصابعه على روح الحكي فيها، كما انه جسد الإحتراف الحقيقي في تبصر عوالمها، بإختصار نحن أمام كاتب محنك و خبير في طرق و أساليب عبور الجسر من هذا العالم إلى ذاك، و من تلك اللحظة إلى الأخرى، عارف متبصر و حبكته لا يشق لها غبار.
نقول ختاما هنيئا لنا بممثل و مخرج تمكن من صياغة حضور متجددة من خلال الكلمة، و هنيئا للمكتبة الوطنية و العربية بهذا المولود الجديد الذي إختار له الروخ إسم “رداء النسيان”..