التمور الجزائرية تغزو الأسواق المغربية والبضائع المغربية
بينما لم يسمح الجيش الجزائري ببيع ولو حبة من الفواكه
المغربية وضرب الخناق على المنتوجات المغربية فوق التراب الجزائري، لدرجة أن بعض الضيعات في المناطق الشرقية ببركان ووجدة أعلنت إفلاسها(..) سمحت السلطات المغربية بتسويق الأطنان من التمور الجزائرية بكل حرية في شهر رمضان المبارك.. وهي الحالة التي ينطبق عليها المثل المغربي “زيادة الشحمة فظهر المعلوف”.