القطاع السياحي بقلعة مكونة اقليم تنغير يراهن على استقطاب عدد كبير من السياح المغاربة والاجانب ، وذلك من خلال عدد الفنادق والقصبات والمأوي السياحية التي توجد على طول ضفاف واد امكون وواد دادس ، وبفضل هذه الإمكانيات السياحية اصبح اقليم تنغير مدينة اقامة بدل مدينة عبور .
هذا وتعزز القطاع بمشروع سياحي جديد قديم وهو “قصر قيصر” الذي يبعد عن مركز قلعة مكونة بحوالي 3 كلم ، يتميز بطراز معماري متميز ،ويشمل على كل الخدمات التي يحتاجها السياح من فندق ومطاعم واماكن للترفيه الخاصة بالاطفال ومرافق اخرى متعددة وبموصفاة حديثة وتشمل الوحدة الفندقية لقصر قصيرعلى اكثر من 120 سرير ،بالاضافة الى جناحين سياحية والجناحين الملكي كما ان المشروع يتوفر على مسبح وبالاضافة الى خمسون بيت توجد بطريقة الكهوف.
كثيرون هم من حضروا افتتاح هذه القرية يوم السبت الماضي “19 دجنبر ” التي اضافت لبنة اخرى للقطاع السياحي بمدينة قلعة مكونة واقليم تنغير بصفة عامة، التي لا تزال تتطلع الى المزيد من الجهود لتكون قبلة للسياح المغاربة والاجانب،كما ان هذا المشروع الجديد القديم يروم الى تطوير القطاع خصوصا بهذه المناطق التي كانت تعتبر في السابق منطقة عبور .
وفي هذا الاطار اكد مسؤول جماعي فضل عدم الكشف عن هويته ان اهمية هذا المشروع السياحي ” قصر قيصر ” تكمن في تعزيزه للمكانة الاقتصادية والاجتماعية للمنطقة، مشيرا الى انه يشكل قيمة سياحية متميزة ويعتبر من اهم المشاريع السياحية المتكاملة الخدمات بالمنطقة ، وذلك من خلال دوره في الاسهام بنهضتها والارتقاء بمكانتها المحلية والاقليمية والجهوية بما يسهم في دعم عملية التنمية ، التي تشهدها الجهة حاليا اقتصاديا وسياحيا وثقافيا.
هذا ومن المنتظر ان يلعب هذا المشروع دورا اجتماعيا واقتصاديا ويغير ملامح المنطقة، كما انه سيدعم البيئة السياحية وتنشط السياحة الداخلية.
كان عليكم أن تعنونوا المقال بماخور جديد او بورديل جديد هاذا الزنديق الذي اكترى الفندق بطريقة مشبوهة وبعد أن ضمن استمرار وكره المسمى بوكافر بتزارين ابى إلا ان يساهم في تهديم ما تبقى من أخلاق أهل قلعة مكونة والدليل هو السومة الكرائية الشرية التي تفوق 10 ملايين شهريا من اين سيربح هذا المبلغ وكيف سيؤدي اجور العاملين اكيد أن المورد المعول عليه هو بيع الحرام الكحول بكل أنواعه ومداخيل قصاير الشيخات تبا لمثل هذه المشاريع