مؤسستنا التعليمة والإطارات الفارغة إلى متى؟
بقلم:الحبيب عكي
ما أصعب أن يجد الإنسان نفسه في مؤسسة هو مجبر على أن يمنحها قلبه وإن كرهتها روحه،ومجبر على أن يقضي فيها زهرة حياته ويحقق فيها حلمه المهني و هو لا يرى فيها كثير ما يشجعه على ذلك؟؟.وأصعب منه أن يصورها له بعض الزملاء…