معلمة الجبال و المعاناة في صمت
تبدو شاحبة و مستخفّة بنفسها الشّابة الوديعة..لكنّها لم تأت لهذا المكان بمحض الصدفة، أو بكامل إرادتها و قواها العقلية و الوجدانية، بل باختيارها، ذات احتياجٍ لشظف العيش.
رمى بها القدر من الحضر إلى البدو، مرغمةً على تكييف محيطها الجديد مع…