سجين أنا بين دفتي لبوليكوب(3)
لقد طالت الغيبة حتى أخذني الحنين وجرني جرا الى الكتابة والتواصل مع القراء، وخاصة فئة الطلبة، الذين أكن لهم احتراما خاصة، وخاصة أني واحد منهم، وخطابي في المقالين السابقين وفي هذا المقال عنهم ولهم.
أتدرون أيها القراء أن الجامعة تقتسم ساحاتها…