إن الرئيس الجديد لمصر يؤكد الانقلاب كيف ذلك لو كانت إرادة الشعب هي المتحكم في الانقلاب فإنه لا يمكن للجيش أن نصب البرادعي الذي كان يقذف بالبيض من كل فئات الشعب في الأمس القريب هاهو الآن نائب للرئيس وكدا رئيس الحكومة الاثنين من جبهة الانقاذ أي ان الجيش لم يحترم الطرف الأخر الذي عارض الانقلاب فحسب بل أعطى هده المناصب لطرف معاد لطرف حتى يشعل الحرب بين مكونات الشعب وحتى يوسع من صلاحيته الذي حدد منها الرئيس السابق وبالتالي إن الشعب المصري كله ضحية جيش يتدخل في السلطة لأنه كان أيام مبارك سلطة مستقلة بذاتها وبالتالي إذ لم يعي الشعب المصري يساريا كان أو يمينيا خطة الجيش لتوسيع صلاحيته فان مصر ستدخل حربا لا تنتهي إلا بما أردته الدول الامبريالية الخائفة من تحرر الشعوب بالطريقة التي تختارها وتتدخل لتوجيه مسار الثورة وان الشعوب عندما تحركها العواطف وتظن أنها نجحت بزحزحة رئيس ولم تعي انه تم تنصيب أخر لم تختره بل اتحدت في الأمس القريب لرفضه فان هدا كله سيعود بمصر مبارك لا محال وبالتالي إن الدماء التي تقع ألان بين الشعب المصري كانت لتكون أروع من رائعة لو كانت لإسقاط الدكتاتورية سواء مرسي أو البرادعي أو الجيش حتى يتم تقطيع الإخطبوط الحاكم وتبتدئ الدولة في التمدن الحقيقي وتكون هده الدماء ليست هباء وليست للدفاع عن فلول النظام بدون وعي حتى تشرعن هده الأخيرة عودتها ومع دلك فان الشعب سيعود ثم سيعود ولكم في تجربة فرنسا العبر لان الحقيقة دائما ثورية
حقيقة لم أفهم من مقالك إلى النزر القليل ماذا قلت وماذا تريد أن تقول، وأنا أيضا أريد أن أقول لك بأن التعبير والفكر شيء صعب والتحرر أصعب شيء يمكن أن يتحدث عنه الإنسان في هذا الزمن الذي قل فيه الرجال الأحرار الذين يقدمون ولا ينتظرون الهبات ولا يكونون مدفوعين من الوراء. أنت مثلا طالب تدعي الأوطامية توظَف اليوم في موقع أكادير من طرف المخزن والبوليس والأفكار الشوفينية اليسارية التي تدافع عنها يوما بعد يوم كمثل الحمار يحمل أسفارا ألا توظف اليوم من طرف المخزن والقوى التي تدعي الديمقراطية والحرية وووو التي انقلبت اليوم على الإخوان في مصر. أنت لا يمكن أن تنتج كلام ديمقراطي وأنا أعرفك جيدا أيها الرفيق لأنك لا تستطيع أنا تقول أنك يساري قح لأنك لا تملك قاعدة فكرية صلبة وتستغل عطف أبناء زاكورة لكي تقول أنك منهم ….ويطول النقاش
حقيقة لم أفهم من مقالك إلى النزر القليل ماذا قلت وماذا تريد أن تقول، وأنا أيضا أريد أن أقول لك بأن التعبير والفكر شيء صعب والتحرر أصعب شيء يمكن أن يتحدث عنه الإنسان في هذا الزمن الذي قل فيه الرجال الأحرار الذين يقدمون ولا ينتظرون الهبات ولا يكونون مدفوعين من الوراء. أنت مثلا طالب تدعي الأوطامية توظَف اليوم في موقع أكادير من طرف المخزن والبوليس والأفكار الشوفينية اليسارية التي تدافع عنها يوما بعد يوم كمثل الحمار يحمل أسفارا ألا توظف اليوم من طرف المخزن والقوى التي تدعي الديمقراطية والحرية وووو التي انقلبت اليوم على الإخوان في مصر. أنت لا يمكن أن تنتج كلام ديمقراطي وأنا أعرفك جيدا أيها الرفيق لأنك لا تستطيع أنا تقول أنك يساري قح لأنك لا تملك قاعدة فكرية صلبة وتستغل عطف أبناء زاكورة لكي تقول أنك منهم ….ويطول النقاش