وعادت (حليمة) خديجة الى عادتها القديمة ،فبعد سيل الشكايات من طرف المواطنين الساكنين بحي المسيرة الخضراء بزاكورة لمصالح الأمن ووزاة العدل والتي اسفرت عن توقف مؤقت لانشطتها المشبوهة ,نتيجة نصيحة تلقتها من طرف العارفين والمتحسسين لتحركات الامن.عادت للا خدوج الى قاعدتها امنة بعد تمويه للجميع بانها هاجرت للديار السعودية ,لتضيف خدمة جديدة الى جانب انشطتها الاساسية والمتمثلة في التوسط لفتيات الاقليم في الحصول عقود عمل محترمة جدا؟؟ بدول الخليج العربي التي يدفع مواطنيها الغالي والنفيس للحصول على اللحم الطري بمؤسساتهم الفندقية التي تسهر على تلبية نزوات وطلبات الزوار ماداموا يدفعون اكثر.
وقد اكدت مصادر موثوقة ومطلعة ان خدوج (خديجة الكزاوية) ، قد وظفت اسماءا معروفة على صعيد المدينة الهادئة في مجال الدعارة,من اجل إجتذاب فتيات يحلمن بالهجرة للخليج العربي ، مقابل عمولات تصل الى 80000 درهم، مقابل الحصول على عقد عمل بالامارات او السعودية.
وعند استفسار لبعض الفتيات المرشحات للهجرة حول مدى معقولية المبلغ المطلوب، أكدن أن العملية مضمونة ، وأنه يتم تقسيم المبلغ الى اقساط، قسط لتغطية تكاليف اعداد جواز السفر والتأشيرة، وقسط من أجل تغطية مصاريف الرحلة، والقسط الاخير للمسؤول الحزبي الإقليمي لتغطية تنقلاته ومصاريف سيارته ومن أجل شراء الدمم……..وأين هو قسط للا خدوج؟انها تعمل لوجه الله من أجل إنقاد الأجسام النضرة والغضة من البطالة المزمنة، وتامين مستقبل لهن يحميهن من نوائب الدهر.
بصراحة الكرة الان بيد النيابة العامة والباشوية……..رجال الشرطة الشرفاء لا يتحركون الا بتعليمات مرؤوسيهم..انا احد جيران هده المجرمة وقد اخبرتني انها لاتعبا بكاتب المقال ولا باي شئ لانها شارية السوق من لفوق…والسيد المفتش الاقليمي مستعد لتوريط الجميع ادا كان هناك تحرك جدي….بصراحة السيد احمد اوتزري يعول عليه في هده الامور..لا ياكل وحده بل يشرك الجميع في اكل الكعكة
wach hadchi litatgol shih 3andak man l9adffff wi taihamak chaan lmahli 3lach mataatgol smaitak