أكد وزيرالعدل و الحريات مصطفى الرميد يوم الأحد فاتح شتنبر أن الملك محمد السادس، اعطى موافقته على نتائج اجتماعات المجلس الأعلى للقضاء، و التي من بينها عزل أربع قضاة و إحالة 5 على التقاعد التلقائي، بسبب ما قال إنها “أعمال خطييرة تمس بسمعة القضاء و شرفه” و تهم ثقيلة أخرى.
و حسب تقرير المجلس الأعلى للقضاء فإن قاضيين تم عزلهما نهائيا، هما كل من يوسف الفرجاني رئيس غرفة بمحكمة الاستئناف بالرباط، بسبب “ارتكاب أعمال خطيرة تمس بسمعة القضاء و شرفه”،بينما تم عزل عبد المجيد الحيطي قاضي من الدرجة الثانية و نائب وكيل الملك بمحكمة ابن احمد الابتدائية،بتهمة “ارتكاب أعمال خطيرة تمس بسمعة القضاء و شرفه تقع تحت طائلة القانون الجنائي”.
بينما عوقب بالعزل مع الحفاظ على الحق في التقاعد، كل من محمد المحب قاض من الدرجة الاستثنائية و مستشار بمحكمة الاستئناف بالجديدة،بتهمة الإخلال بقيم النزاهة و الشرف و الوقار و الخروج عن واجب التحفظ، و فاطمة الحجاجي قاضية من نفس الدرجة و رئيسة غرفة بمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط بسبب “ارتكاب أعمال خطيرة تمس بسمعة القضاء و شرفه”.
و لم تقف لائحة التأديب التي أعدتها وزراة العدل عند القضاة الأربعة، بل ذكر التقرير أن خمس قضاة آخرين تم تأديبهم بإحالتهم على التقاعد التلقائي و هم كل من عبد الحق الحدحودي نائب الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بوارزازات، بتهمة الاهمال و التقصير و التعاطي للرشوة و النصب، و عبد القادر اقليعي دريوش قاضي بمحكمة تازة الابتدائية، بتهمة عدم تبرير أموال و ممتلكات عقارية، و أموال وُضعت في حساباته البنكية، و الحسن الساوي قاضي و مستشار بمحكمة الاستئناف تازة، بتهمة الاخلال بواجب النزاهة و الشرف المهني، و محمد جرايف قاضي من الرجة الأولى بمحكمة وارزازات الابتدائية، بتهمة التلاعب بملفات و التعاطي للرشوة و المضاربة العقارية بشكل اعتيادي، و أحمد النويضي قاضي بالمحكمة الابتدائية بآسفي بتهمة استغلال النفوذ.
يذكر أن الإجراءات التأديبية في حق القضاة شملت أيضا الإقصاء المؤقت عن العمل لتسعة قضاة، و التأخير عن الترقي من رتبة إلى رتبة أعلى لقاض واحد،و الإنذار في حق قاضيين اثنين، كما تم تأجيل البت في حالة قاضيين آخرين.
ظهر الحق وزهق الباطل فها هو ربنا ينتقم من عدد من كبار اللصوص بالقضاء هاهم اصبحوا مثلنا ودهبت عنتريتهم وتفرعينهم التي اصبحت في خبر كان واتمنى ان يخرجوا من بيوتهم الزجاجية الوهمية التي جعلتهم لايشعرون بالمخلوقات الآدمية وانهم قوم من صنف خاص الحمد لله سنراهم وهم مدلولون ينعتهم المواطنون لما يمروا امامهم ويحقرونهم آنداك سيعرفون ويعرف من هم مرضى مثلهم ان الدنيا تركل مثل الحصان وينتهي كل شيء ، اتمنى ان تكون هذه العملية العقابية الشريفة ابرة تنغز بطون الذين لا زالوا يعيشون على الماضي الذي دهب الا هم لم يبرحوا مكانهم ومرضهم بالوهم ونتمنى من الله ان يكون هذا هو مصير كل يستقوي على الضعفاء وينتهي بلا دنيا ولا آخرة (مثل مزلوط اليهود في ثقافتنا) شكرا لوزير العدل والمجلس الاعلى للقضاء وهل من مزيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
“تهمة الاهمال و التقصير و التعاطي للرشوة و النصب”
يضحكون على الشعب، الإحالة على التقاعد مع أنهم تعاطو للرشوة
الرشوة جريمة تؤدي للحبس وليس للإحالة على التقاعد يا سعادة وزير العدل
كل من تعاطى للرشوة يجب الحكم عليه بالسجن ووليس التقاعد وهو يأخد شرية باردة
لا حول ولا قوة إلا بالله … هذا هو حال المغرب
وأخيرا ترك الوكيل العام ورزازات إلى الجحيم إنشأ الله بغير رجعة
الوكيل العام لازال جاثما على كرسيه وانما الذي دهب وغير مأسوف عليه هو نائبه ، نتمنى من وزير العدل ان يوجه سهم ابرة العزل والعقاب في اتجاه هذا المخلوق الذي اصبحت رائحته تعم كل نقطة بالمغرب سمعت الكلام عنه في الرشيدية وفي مكناس وفي فاس وفي ازرو وفي سلا وفي الولدية وفي عين عائشة (تاونات) لكن هل الرباط حقا لم تسمع اخباره هل اهذه الاخبار لايحلق في سماء الرباط وسماء وزارة العدل ، اننا نعيش الزمن المريض بالحول لا نرى مانريد ، تم عزل نائبه ولكن هو عملاق ( العدل والعدالة في الدنيا قبل الآخرة وسيكرمه الله على عدله مادام في الدنيالايوجد من يوجه له اللوم رغم مجازره الكثيرة ) سمعنا عنه ان مشاكل عملاقة (كالتهريب)تحكم في ابتدائية زاكورة باحكام ثقيلة ولكن نزيهة وعندما تصل ورزازات يعود اصحابها يصولون ويجولون في شوارع زاكورة القليلة ومن لم يجبه هذا فليدهب الى الاردن ويشرب شربة كبيرة من البحر الميت ويعود قافلا الى زاكورة .
حسب جريدة الصباح العدد 4161 ليوم 04/09/2013 صفحة 12 لقد خلف الوكيل العام بورزازات الاستاد عبد اللطيف أدرزي قاضي من الدرجة الاولى كان يشغل سابقا نائب أول لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش تمت ترقيته الى الدرجة الاستتنائية وعين للقيام بمهام الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بورزازات.
فعلا ان النيابة العامة بورزازات بها طاغوت يسمى بالوكيل االعام يسسس القضايا ويحرم كل من يسيرضد حزبه من حقوقه انه كان في الرشيدية وفبرك ملفات ومحاضر ضد 12 رئيس جماعة ليسومن حزبه واعتقلهم لمدة 4 اشهر ضلما لالشي لانهم ليسو من حزبه كما ضلم موضفين بالرشيدية لانه يقولون اللهم ان هدا المنكر وعوض محاكمة المجرم احمد باكي ومعاقبته على اعماله الشيطانية تم تصليطه على ورزازات ليعيش بها اكتر من الرشيدية نطاالب السيد وزير العدل اجراء بحت دقيق في اعمال هدا المجرم واحالته على القضاء لانه مكروه من الصغير والكبير بورزازات الله هم انزل عليه صاعقة من السماء ليرتاح الجميبع منه لعنة الله على الوكيل العام بورزازات والمسمى اليوم المسؤول الفاسد فاليدهب الى الجحيم