توفيت السيدة “نعيمة المنسوم” البالغة من العمر 24 سنة والساكنة قيد حياتها بدوار تزكين ببوزروال عمالة زاكورة، وذلك بعد أن قام أطباء بالمستشفى الإقليمي الدراق بزاكورة بعملية قيصرية لإخراج جنين ذكر، لكن بعد العملية تدهورت الحالة الصحية للسيدة “نعيمة” ما دفعهم للتوجه بها لمستشفى سيدي احساين بورزازات، لكن الضحية توفيت في الطريق بعد المضاعفات الضحية، وأفادت مصادرنا أن الطبييتين اللتين قامتا بالعملية لها غادرن المستشفى، وأضاف المصدر أنه تم نزع أعضاء من جسد الضحية عندما كانت في الطريق لورزازات.
تعازينا لأسرة الضحية نعيمة ولكافة ساكنة زاكورة
محمد أوبها
ضحية اخرى تضاف الى الضحايا السابقة نتيجة الاهمال المستمر والعمل اللامسؤول ليت شعري اعرف اين تم تكوين هؤلاء الاطباء الذين ليس في استطاعتهم اجراء عملية لامراة حامل الله اكون في عون الموطن المقهور الذي هو حقل التجارب ليعيش الاغنياء في رغد.
تعازينا لاسرة الضحية . انا لله وانا اليه راجعون
wallah ila hadchi 7chouma o3arf wanass rah machi sbitarat olbinayat li khassina rah khassna nass andhom tajribao 2akf2e ma yal3bouch b 2aroua7 lbachar!§
!
الشهادة الطبية
في احد ايام شهر رمضان المنصرم ، كانت سيارة اجرة الصنف الثاني تنقل على مثنها طبيبتين واصطدمت بهما سيارة الاصطدام كان خفيفا ولم تكن هناك خسائر مادية تذكر السائقان لم يصابا بأي أدى . ولكن المعظلة الكبرى أن الطبيبتين استفادتا من شهادة طبية مدة العجز فيها 45 يوما. كما اذكر بأن الطبيبتين كانت احداهما جالسة في المقعد الأمامي للسيارة بينما الثانية في المقعد الخلفي هذا يثير غباء الطبيب الموقع للشهادة لأن مهما كانت الإصابة ستكون متفاوتة بين الضحيتين المهم نريد أن نبين للرأي العام المحلي الزاكوري أن الشهادة الطبية مجرد رخصة للغياب مدبر فيها والمفاجأة الكبرى أن الطبيبتين سافرتا معا على مثن حافلة الستيام في اليوم الموالي وهن في أبهى صورة والضحك على مخايلهن وهن متجهات لقضاء ………. ولم يلتحقن بعملهن إلى حدود كتابة هذه السطور.
وماذا تنتظرون من الصحة في هذا الإقليم العزيز – الصحة رحمة الله عليها
غريب امر هذه الأقلام المأجورة وبعض الجمعيات التي تدعي نفسها حقوقية في حين انها عبارة عن عصابات تبذر أموال الدولة من اجل خدمة مصالحها وتتاجر في هموم وآلام المواطنين.
فماهو هدف هذه الأقلام المأجورة من نشر هذه البيانات الكاذبة و استغلال الام هذه الاسرةًًًًً الساذجة ؟؟؟؟
الاهداف واضحة يعرفها كل زاكوري غيور وعلا قدر كاف من الوعي وهي:
١. هذه الأقلام المأجورة تسترزق من هذه المقالات الكاذبة فيكفي فقط بعض الدراهم لفبركة مقال كاذب بدون القيام باي مجهود او بحث
٢. بعض هذه الأقلام المأجورة تقوم بتمضية ليالي حمرا في احتساه الخمر في بعض الفنادق من اجل إسكات ضميرها اذا كان عندها ضمير لذا فهي في حاجة الي مداخل اخري لتغطية مصاريف ادمانها
٣. هذه الأقلام المأجورة عبارة عن موظفين أشباح لا يقومون بعملهم بشكل جيد لدا تلزمهم تغطية من اجل الإفلات من المحاسبة.
٤. هذه الأقلام المأجورة تبحث فقط عن مصالحها الفردية وليست لديها اي غيره علي اقليم زاكوره بحيث تقوم بضرب المصالح الحيويه في الاقليم بما في ذلك المصالح و الأطر الصحية
٥. هذه الأقلام المأجورة تقوم بنشر البلبلة و الياس في نفوس المواطنين و العاملين مما يدفعهم بعدم الاستقرار في الاقليم و الرحيل في اقرب الآجال.
٦. هذه الأقلام الرخيصة لها ماض عفن في سرقه المال العام والخاص و الركوب علي ماسي و الام المواطنين.
لذا ولكل هذه الأسباب وجب تقديم هذه الأقلام الرخيصة للعدالة من اجل محاسبتها علي اتهاماتها و مقالاتها الكاذبة لما تخلفه من انعكاسات سلبية في نفسية المواطنين والعاملين بالإقليم.