بيان حقيقة من مؤسسة اولاد يحيى اكراير التأهيلية

3 560

توصل موقع زاكورة بريس ببيان من مؤسسة  اولاد يحيى لكراير التأهيلية توضع فيه للراي العام ولسكان  اولاد يحيى لكراير ، وذلك دفاعا عن لاتهامات و المغالطات التي لا اساس لها من الصحة  و الواردة في مقال  بموقع زاكورة بريس  تحت عنوان  استمرار الاحتجاج بجماعة أولاد يحيي لليوم العاشر ان المؤسسة لا تعاني المؤسسة من أي خصاص في الاساتذة في مادة التربية الاسلامية عكس ما جاء في المقال المذكور، كما انه بالنسبة لمادة الانجليزية لا تعاني من أي خصاص في مستوى الثانوي التأهيلي حيث التلاميذ متابعون بامتحانات البكالوريا الاشهادية ،بينما تلاميذ الثالثة ثانوي اعدادي لا يستفيدون من تدريس المادة  نظرا لأن وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني تعتبرها مادة غير معممة على غرار مواد أخرى مثل التربية الموسيقية و التربية التشكيلية و التربية الأسرية  …..و لا تدرس الا في حالة توفر الكافي  من المدرسين في المادة ،و الحال أن معظم مؤسسات الاقليم تعاني من هذا المشكل بالمقابل يستفيد تلامذة الثانوي الاعدادي في مؤسسة اولاد يحيى لكراير التأهيلية من تدريس مادة التربية الاسرية و هي مادة غير معممة   لا تدرس في أغلب مؤسسات الاقليم . بالاضافة الى ان المرافق الصحية كيف يقال كذبا ” غياب المرافق الصحية ” و المؤسسة حديثة العهد حيث شيدت فقط في 2009 . أما قصة” السجائر التي اصبحت تعرف طريقها الى داخل المؤسسة بواسطة البواب ” فلا نقول سوى ” ابعدوا المؤسسة عن  الصراعات  الشخصية  ، فحارس الباب بشهادة الادريين و الأساتذة يقوم بمجهود جبار و هو ما تعززه  الشواهد التقديرية التي تلقها من كل المدريين الذين تعاقبوا على تسيير المؤسسة. و في الاخير فدور المؤسسة يبقى تربويا و تعليميا و تدعوا كل الغيورين   على هذا المجال الى  المساهمة بالرقي بمستوى  تلامذتنا و تلميذتنا .

وزارة التربية الوطنية

3 تعليقات
  1. SAGHRO يقول

    ربما يكون برنامج تيسيير هو السبب الذي دفع بهم الى الخروج. و يجب التحقيق في الاسباب التي ادت الى اقصاء الجماعة ك: تفتشنا و تغبالت.

  2. mohamed يقول

    اقسم بالله العظيم ان كل ماقاله هدا الشخص ماهو الا كلام زائف لاصحة له فما جاء في جريدة هسبريس هو الاحق فهدا الشخص الدي نشر هدا المقال ماهو الاشخص من البلطجية

  3. mohamed يقول

    ان شئتم زورو صفحت الفيسبوك no lidolm

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.