قائد لمخازنية بزاكورة يعتدي على صحافي

و الله لو كنت تعرف السيد كرزابي و مواقفه لما كان هذا نصريحك ايها العميل المتملق -ياسين- اما فيما يرجع للتعنيف و الاعتداء فليس ذلك بغريب على هذه الشريجة فهم تربوا على ذلك وكل شيئ يفضجهم ويبينهم على حقيقتهم يقمعونه ويحاولون تعطية السماء بالغربال. و الاخ متارك بحكم التجارب لن يبق مكتوف الايدي وسيتابع القضية الى النهاية.

ليس الحق لكل “مراسل” لصحيفة لا يعرفها اْلا هذا المراسل لوحده ادعاء العمل الصحفي،الصحفي هو صاحب شهادة التخرج من المعاهد الوطنية للصحافة.
الكرزابي معروف بالاقليم : أعطه حفنة من الدريهمات و تصبح الانسان المقتدر و الصالح في مقالات مكتوبة بأسلوب ركيك.

يبدو أن المسميين ب”ياسين”و”حميد” اما من حتالة مجتمع زاكورة وبالضبط من ذوي الطينة والنسب المجهولين،أو من المسخرين الذين يتاجرون في كل شيءبما في ذلك الكرامة أو من خصوم كرزابي الذين أصبح يشكل لهم عقدة حياتهم لذلك جاءت نعاليقهما تستهدف تلطيخ سمعته و وتحريف دوره الفعال في الساحة السياسية والفكرية فالمراسل كرزابي تعرفه ساكنةالاقليم بصغيرها وكبيرها وخاصتها وعامتها أدق المعرفة ان كان يتلقى رشاوى مقابل مقالاته أو انه صحافي مناضل لم يحدث أن تخلف عن وقفة احتجاجية أو حركة احتجاجية عرفتها المدينة أو الاقليم الا وكان وسطها ونقل وقائعها بكل امانة واخلاص أضافة الى فضحه لكافة رمور الفساد بالاقليم والدفع بهم الى المحاسبة هذا من جهة اما من جهة اخرى فان كرزابي سبق أن نشرت (وتنشر لحد الان)له العديد من المقالات في مختلف الميادين على صفحات اهم المنابر الاعلامية الوطنية سواء كانت جرائد يومية او اسبوعية او مجلات وهذا ما خلق في الحقيقة عقدة “معقدة” لدى العديد من المرضى بزاكورة .