[box type=”shadow” align=”alignright” width=”95%” ]
Zagora Press – زاكورة
[/box]
في إطار تفعيل مقتضيات الإستراتيجية الوطنية التشاركية بين القطاعات الفاعلة في مجال التربية على المواطنة والسلامة الطرقية ومناهضة العنف بالوسط المدرسي ، أعدت نيابة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بزاكورة بشراكة مع المنطقة الأمنية للأمن الوطني بزاكورة والهلال الأحمر المغربي – فرع زاكورة – النسخة الثانية من برنامج الحملات التحسيسية حول ” التربية الطرقية ” و” مناهضة العنف بالوسط المدرسي ” برسم الموسم الدراسي 2013/2014 .
أعطى انطلاقة هذا البرنامج التحسيسي بمدرسة الأمل، السيد النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، مرفوقا بالسيد رئيس مصلحة الشؤون التربوية وتنشيط المؤسسات التعليمية وعدد من ضباط الأمن وأعضاء جمعية الآباء بالمؤسسة ، وممثلي جمعيات المجتمع المدني،
و ذكر السيد النائب في كلمته بالأهداف التربوية والاجتماعية لهذه الحملات والتي تندرج ضمن مسار التعاون التربوي الأمني، كمطلب تفرضه مقومات الحكامة الجيدة، سعيا إلى الاندماج الحقيقي والإسهام في الحد من مجموعة من الآفات والظواهر التي ينبغي التصدي لها بحزم ومسؤولية من طرف كافة مكونات المجتمع والتي أصبحت تتفاقم. كما نوه السيد النائب الإقليمي بالجهود واليقظة التي تضطلع بها المؤسسة الأمنية، مؤكدا أن الأطر التربوية والإدارية التابعين للنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بزاكورة عاقدون العزم على السير قدما في التنسيق التام والمستمر مع كافة الفاعلين في المجتمع من أجل التصدي لكل ما يهدد أمن وسلامة تلميذات وتلاميذ هذا الإقليم، بغية توفير كافة الفرص لأداء الرسالة التربوية على الوجه الأمثل.
تجدر الإشارة أن الجدولة الزمنية للبرنامج المشترك ستستمر إلى غاية شهر مارس 2014. وتتضمن حملات تحسيسية وتأطيرية (نظرية وتطبيقية) لفائدة تلميذات وتلاميذ وأطر المؤسسات التعليمية وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ وجمعيات المجتمع المدني في مجال التربية الطرقية ومناهضة العنف بالوسط المدرسي بشتى أنواعه … ، تؤطرها لجنة إقليمية مشتركة بين الأمن الوطني و النيابة الإقليمية بزاكورة وفرع الهلال الأحمر المغربي ، وأطر المؤسسة.
جميل أن نعي ابنائنا،فالتوعية في حد ذاتها تربية،فآحترام قانون السير واجب تربوي.
يوم تحسيسي في التربية الطرقية دون اشراك القطاع المعني التجهيز والنقل الكل حسب قصده………..
القطاع المعني التجهيز ولنقل غير موجد فى مدينة زاكورة فقط فى النهب المال و المشاريع الكبر كيف قطاع بدون العنوان فى زكورة فيها العنصري على الشعب زاكورة وهدا نداء الى وزري رباح ونشكرا رجال التعليم على هدا تحسيسي التربية الطرقية
إإنها مبادرة إقليمية تربوية واجتماعية وإنسانية ، ومن أجل الاسهام في المزيد من النجاح من الأفضل توسيع المشاركة على صعيد الاقليم ضمان لاستثمار الأفكار والخبرات التي يمكن أن نجدها في مناطق أخرى وفي مؤسسات أخرى دون جعل مؤسسة او نطقة معينةهي النواة المحتضنة لكل نشاط إقليمي يشارك فيه أشخاص معنيون فقط
ان التجهيز والنقل في زاكورة لايعرف الا العنترية والتفرعينة الخاوية ولا علاقة له بما هو تربوي او اجتماعي ، ومن اراد ان يعرفهم على حقيقتهم فليقصدهم لغرض ما بمكتبهم وسوف يسمع الكلام العنتري من اضغر موظفيهم والذي يشبه سراق الزيت فاحرى ان تتمكن من الوقوف امام من هم اكبر منه انه المستحيل فهذا نداء الى الجهات العليا لايقافهم عند حدودهم الضيقة اصلا .
في صباح يوم 19/11/2013 ونحن نستمع الى اداعة اصوات في برنامج معروف يسمى (اصحاب الطريق) في حديثها عن طرق الحصول على رخصة السياقة والرشوة فجر مواطن ينحدر من زاكورة قنبلة من العيار الثقيل حيث قال بان اناس في الدار البيضاء ينزلون الى زاكورة ويشترون شهادة السكنى بهدف شراء رخصة السياقة دون اجتياز الامتحان او حتى الحضور الى عين المكان واسترسل المواطن قائلا ان هؤلاء الناس لما يحصلون على هذه الرخص ويسوقون في مدن الشمال العامرةيتحولون الى زارعي الرعب ويفتكون بارواح كثيرة وخاصة الشاحنات الكبرى ، اضافة الى ما يلاحظه المواطنون من اغتناء عند المكلفين بزاكورة وترفهم الذي يصيبك بالحيرة ووزارة التهيز والنقل لازالت تتفرج فيما يحدث دون ان تضع حدا للغطرسة والتسيب الذي عهده ولى ومن غير رجعة .