افتتاح المنتدى الدولي الثاني للواحات بزاكورة بحضور أعضاء من الحكومة
شارك اليوم الخميس بزاكورة السيد امحند العنصر، وزير التعمير وإعداد التراب الوطني، والسيد لحسن حداد، وزير السياحة في افتتاح المنتدى الدولي الثاني للواحات المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من 28 نونبر الى غاية فاتح دجنبر.
الملتقى الذي من المنتظر ان يستقطب حوالي 40 ألف زائر، بالإضافة إلى عدد من الخبراء والمسؤولين المؤسساتيين والفاعلين المدنيين.
ويراهن هذا اللقاء على تنظيم معرض يضم حوالي 15 رواقا على مساحة إجمالية تبلغ 1600 متر مربع حيث يعرض كل فضاء بعضا من أوجه الحياة في الواحات، بدءا بإعداد مناطق الواحات إلى الطاقات الشمسية والاقتصاد الرقمي، مرورا بالسياحة القروية والتنمية المستدامة و الصناعة التقليدية والمنتوجات المحلية وغيرها.
ويتضمن هذا الملتقى أيضا سلسلة من المحاضرات والموائد المستديرة التي ستتناول عددا من القضايا مثل “النساء في إقليم طاطا” و “الواحات بالمغرب: مؤهلات الابتكار والآفاق” أو “الولوجيات و إعداد المجال”.
ويرتقب أن تجمع هذه التظاهرة عددا من الهيئات المتدخلة في تنمية مناطق الواحات حيث يقيم 40 في المائة من ساكنة البلاد، غالبيتها من النساء ممن تتوفرن على مؤشرات تنمية اجتماعية تعتبر من بين الأضعف على المستوى الوطني.
وسيسمح هذا اللقاء، الذي تشارك فيه مجموعة من المنظمات والجمعيات والجماعات الواحية، فضلا عن مقاولات ومؤسسات محلية، بتسليط الضوء على الاستراتيجية الوطنية لتنمية هذه المناطق الهشة على جميع المستويات، لاسيما الأنشطة التي تباشرها عدد من الهيئات المؤسساتية والمدنية المنخرطة في عملية النهوض بالواحات بالمغرب.
زاكورة مدينة سياحية بإمتياز، واحة درعة من أكبر الواحات بالمغرب،بتوفرها علی عدد كبير من النخيل علی ضفتي وادي درعة.
حسبيي الله في أناس ترضى الذل والمهانة لأمتهم
وتتفاخر بالفاسدين .العامل في الاقليم لايمثل الحكومة بتصرفه بل هو رئيس لوبي الفساد والاستبداد والملتقى هو تجمع حركي بامتياز
هدا ليس منتدى دولي بل مهزلة من المهازل تعبر عن ضعف التسيير الجماعي لشردمة الحركة الشعبية التي تتولى فيادة مجلس المدينة مع عامل متواطئ همهم الواحد هو هدر المال العام في هدا الاقليم المنكوب .فالساكنة لاتريد سوى العيش الكريم وماء صالح للشرب .
انا اقول لكاتب هدا المقال. وسيسمح هذا اللقاء، الذي تشارك فيه مجموعة من المنظمات والجمعيات انا لم ارى في افتتاح سوى الجمعيات المنضوية تحت الحركة الشعبية وتم تهميش الجمعيات الفاعلة في الاقليم وانا احمل المسؤولية
الى المؤسسة التي قامت بتوزيع الدعوات…………..