إن ما نراه أمام أعيننا نحن الغيورين على مدينة زاكورة خلال هذه الأيام حول تنظيم الملتقى الدولي الثاني للواحات والتنمية المحلية بمدينة زاكورة ما بين 28 نونبر الحالي إلى غاية فاتح دجنبر من هذه السنة ليس الا مهزلة وهدر للمال العام ودر الرماد على العيون وعدم التفكير في المشاكل التي تتخبط فيها مدينة زاكورة لقد حان الوقت لكي يستفيق سكان زاكورة الأحرار من سباتهم الذي دام مدة طويلة فهل من آذان صاغية , ان هذا الملتقى هو في الأصل فاشل بكل المقاييس ولا أعتقد تماما أن هناك من يقول أن هذا الملتقى ناجح فهذا افتراء وتهكم على أبناء إقليم زاكورة إنما الغرض من ذلك فهو واضح هو ممارسة السياسة ليس إلا إنما ما أقدم عليه رئيس المجلس البلدي لزاكورة من رئاسة هذا المنتدى وبعض أتباعه المغرر بهم هو استقطاب عدد كبير من أنصار رمز السنبلة يعني الحركة الشعبية والاستعداد للانتخابات المقبلة وخير دليل على ذلك الحضور المكتف لرؤساء الجماعات المحلية بالإقليم,
إن ما ينتظره سكان مدينة زاكورة هو أجدر من هذه الحفلات والولائم ومضيعة للوقت وهدر للمال العام والتأثير على عقلية الأشخاص السذج الأميين فنحن لا زلنا نعيش في مستنقع لا مفر منه إذن لابد من ايقاض الهمم والمضي قدما نحو غد أفضل لكي نحقق الأفضل
إن ما نراه أمام أعيننا نحن الغيورين على مدينة زاكورة خلال هذه الأيام حول تنظيم الملتقى الدولي الثاني للواحات والتنمية المحلية بمدينة زاكورة ما بين 28 نونبر الحالي إلى غاية فاتح دجنبر من هذه السنة ليس الا مهزلة وهدر للمال العام ودر الرماد على العيون وعدم التفكير في المشاكل التي تتخبط فيها مدينة زاكورة لقد حان الوقت لكي يستفيق سكان زاكورة الأحرار من سباتهم الذي دام مدة طويلة فهل من آذان صاغية , ان هذا الملتقى هو في الأصل فاشل بكل المقاييس ولا أعتقد تماما أن هناك من يقول أن هذا الملتقى ناجح فهذا افتراء وتهكم على أبناء إقليم زاكورة إنما الغرض من ذلك فهو واضح هو ممارسة السياسة ليس إلا إنما ما أقدم عليه رئيس المجلس البلدي لزاكورة من رئاسة هذا المنتدى وبعض أتباعه المغرر بهم هو استقطاب عدد كبير من أنصار رمز السنبلة يعني الحركة الشعبية والاستعداد للانتخابات المقبلة وخير دليل على ذلك الحضور المكتف لرؤساء الجماعات المحلية بالإقليم,
إن ما ينتظره سكان مدينة زاكورة هو أجدر من هذه الحفلات والولائم ومضيعة للوقت وهدر للمال العام والتأثير على عقلية الأشخاص السذج الأميين فنحن لا زلنا نعيش في مستنقع لا مفر منه إذن لابد من ايقاض الهمم والمضي قدما نحو غد أفضل لكي نحقق الأفضل