أكدت مصادر متطابقة من منطقة مسيصي التابعة لإقليم تنغير، خبر انطلاق أشغال تنقيب يحتمل أن تكون عن النفط بالقرب من دواري تزولايت وبوديب على بعد 35 كيلومتر من مركز ألنيف. وأضافت المصادر ذاتها أن شركة إسبانية مختصة قد استقدمت آليات ومعدات للتنقيب، خلال الأسبوع المنصرم، وشرعت في عملية الحفر، في نقطتين متفرقتين، بغية التأكد من وجود البترول، و مدى جودته وإمكانية الاستثمار فيه. وأكد مصدر رسمي بالمنطقة في اتصال هاتفي لـ«التجديد»، أن نوعية التنقيب الذي شرعت فيه الشركة يعتبر خطوة جيولوجية أولية، ولم يثبت بعد وجود البترول في المكان، مضيفا أن الشركة تتوفر على التراخيص الضرورية للعمل حصلت عليها من لدن وزارة الطاقة والمعادن.
المصدر: جريدة التجديد
هناك اشاعات لست ادري هل صحيحة ام مجرد اكاذيب؟الإشاعات تقول ان الجزائر تدفع اموال للشركات التي تنقب على البطرول في المغرب،بعدم ذكره ولو كان موجودا،المهم،اننا سمعنا كثيرا عن وجود البطرول في المغرب،ففي عهد الملك الراحل الحسن الثاني طيب الله ثراه كان قد تكلم عن الضخور النفطية ،ولكن تكلفة ةانتاجه مرتفعهة بحيث يصل ثمن البرميل انذاك عشرين اوثلاثين دولار ،وكان ثمن البطرول انذاك لايتجاوز عشرات دولارات على ما اعتقد،فاين بقت تلك الأخبار،وسمعنا اخيرا ان نار شبت في بئر في نواحي تونات وهو في طريق الحفر،أليس ذالك علامات وجود الغاز الطبيعي؟فنسال الله ان يوفق هذه الشركات ان تجد البطرول في المغرب،حتى ينعم الجيل القادم بكل خيرات بلاده،
المغرب اسي فائز لن يشكل استثناء في البنية الجيولوجية بالمنطقة ككل ؛وإلا فلم يتودد اليهود إلى المغاربة ويعطفون علينا ، ليس حبافينا وتقديرا للمسلمين بل طمعا في الذهب الأسود الذي يحبل به ترابنا والله اعلم، فكلما اغضبنا قرار سياسي من ذوي الشعور الشقراء ونحس بالحنق إلا ويسارعون إلى مواساتنا والتخفيف عنا ولو بقروض وهبات وقرارات بديلة ، كل ذلك ليس حبا فينا بل طمعا في كنوزنا وعلى راسها البترول (الكنز) طبعا في المستقبل عندما تنضب آبار الخليج لربما وغيرها