بيان لاستجلاء الحقيقة المرة لقطاع الصحة بمستوصف أكدز
رغم الصرخات ورغم مراسلاتنا لجل الاطراف المهتمة بقطاع الصحة بالإقليم وكذا الوزارة الوصية بهذا القطاع الى أن هذا المستوصف لازال يعرف عدة اختلالات خصوصا على مستوى التسيير الذي سبق أن أشرنا اليه في مقالات سابقة خصوصا من طرف الطبيبة الرئيسية لهذا المستوصف، وكذا ما ظهر لنا بعد لقاء عدة أطراف مهتمة بهذا القطاع داخل الإقليم، حيث ظهرت بوادر جديدة تؤكد بالملموس أن هذا المستوصف يعرف أيضا عدة تجاوزات على مستوى التدبير، الشيء الذي يدفعنا يدفعنا للوقوف وقفة تأمل لاستجلاء الحقيقة التي تخفى على الرأي المحلي والرأي الجهوي وكذا توضيح الرأيا للوزارة الوصية من أجل أن توفد لجنة خاصة من أجل الوقوف على التلاعبات التي تتم داخل أروقة هذا المستوصف و أيضا من أجل فتح تحقيق مع الطبيبة المسؤولة بمستوصف أكدز التي ما فتأت تتمادى يوما بعد يوم و تتطاول على سكان بلدية أكدز..
فاخر ما توصلت به النتائج التي قمت بها مع عدة متدخلين و مهتمين بالشأن المحلي و المجتمع المدني، لاحظت مدى السخط الذي تكنه الساكنة للمسؤولين بهذا المستوصف، حيث أتت النتائج بوقائع صادمة حول مدى سوء التسيير و التدبير لهذا المستوصف بدءا بالطبيبة المسؤولة الى حدود الممرض المسؤول، من هذا البيان سأحاول فقط تقديم نوعين من النتائج التي اتضحت لي لكن يجب العلم أن ما خفي أعظم حيث أن هاتين النتيجتين ليستا سوى الشجرة التي تخفي الغابة:
-سرقة الغاز وال: اتضح بالملموس أن هنالك اختلالات على مستوى الغازوال الذي تمنحه الدولة لهذا القطاع. ان لم أكن على صواب فاطرحوا السؤال على سعادة المندوب الاقليمي بزاكورة و الذي أكد في احدى زياراته للمستوصف أنه لا يعلم أين يتم صرف كل هذا البنزين ووعد أكثر من مرة بفتح تحقيق نزيه لكشف الظروف الغامضة التي يستعمل فيها البنزين إلا أنه لم يف بشيء حيث تم طمس الحقيقة لسبب تجهل خلفياته ودوافعه، رغم تأكيده أن مستوصف أكدز هو الوحيد على مستوى الاقليم الذي يعرف هذا الكم الهائل من الاستهلاك للبنزين، أقول لك سيدي المندوب إن كنت حقا تود معرفة حقيقة مكمن الخلل ما عليك سوى الوقوف بأم عينيك على الأشخاص العاملة داخل المستوصف لترى السيارات التابعة لقطاعكم متى يتم استعمالها ولأي غرض: حيث أن السيارات التابعة لمصلحتكم يتم استعمالها لأغراض شخصية من طرف أطر المركز الصحي وفي كل وقت ليل نهار، وكذا خلال السوق الأسبوعي بأكدز، إضافة الى نقل الأشخاص أحيانا( عائلات و أصدقاء الأطر الصحية لزيارة الأقارب…).ويتم أيضا استعمالها خلال الأعياد و العطل. أليس هذا بتسيب واختلال وهدر للمال العام؟؟.
– برنامج محاربة داء الفأر: يوجه هذا البرنامج الى الأشخاص الذين يودون العمل في محاربة الفأران، لكن هيهات فاللائحة لم تتعدى 20 شخص مستفيد، لكن ما يدعوا للحيرة لكشف هذا الغطاء هو أنه تم تسجيل أزيد من 100 شخص وهو ما تم تقديمه في التقارير التي توصلت بها مندوبية الصحة بزاكورة دون التأكد من حقيقة العدد، فأموال هذا البرنامج تهدر سدى لكن ليس في خدمة المجتمع فأمواله تدخل جيوب الأشخاص. يكفي من مندوبيتكم أن تطالب بلائحة الأشخاص المستفيدين و أرقام بطاقتهم الشخصية للتأكد، فأنا أجزم أن العدد في اللائحة المقدمة للمندوبية يتجاوز 4 أضعاف العدد الحقيقي أي 20 شخصا وهم الاحق بالاستفادة ضمن لائحة تشمل ما يزيد عن 100 مستفيد. يجب أن يعلم الرأي العام أين تذهب وتصرف أموال هذا البرنامج؟ للتوضيح فقط لقد تم تسجيل مياومين و أشخاص لديهم علاقة قرابة بالممرضين المسؤولين عن هذا البرنامج كأبناءهم و الكل يعلم أن أبناءهم مازالوا يدرسون بمعاهد الصحة ومعاهد أخرى .
-الفحص بالصدى: شتان بين ما تتغنى به وزارة الصحة في شعاراتها و بين واقع الحال ببلدتنا الحبيبة، حيث نطالب من هذا المقال بفتح تحقيق مع جل النساء الحوامل وما تعانينه مع الأطر الصحية عند الكشف، فهذا الجهاز الذي توفره وزارة الصحة للكشف عن حالات النساء الحوامل عامة يتم العمل به فقط داخل أروقة المستوصف للكشف عن نساء الطبقات المثقفة أو النساء التي لها علاقة قرب بالأطر الصحية (صديقات أو أقارب أو نساء لأحد أطراف عائلاتها علاقة بالأطر)
وهنا أحيل لكم على مثال لسيدة (ر.ع) الحامل و المريضة بمرض القلب وفقر الدم التي تكبدت العناء يوم الاثنين الماضي لإجراء فحص بالصدى لكن لم يتم ذلك لمنحها موعد أخر يوم الأربعاء حيث أتت السيدة في الموعد المقدم لها، لكن لم تجد الطبيبة التي لم تأتي للمستوصف الا على الساعة 11 صباحا ( بالله عليكم هل من حق كل شخص أن يعمل على هواه) حيث قامت بتقديم بعض النساء التي تعرفهم في اطار علاقة قرب أو صداقة، المهم انتظرت السيدة لمدة ساعة بعد ذلك خرجت الطبيبة من مكتبها لتقدم عذرا أقبح من ذنب ألا وهو أنها ذاهبة لإرضاع رضيعتها وطلبت من السيدة الانتظار لمدة ساعة حتى تعود. انتظرت السيدة لقرابة ساعتين، لكن بعد عودة الطبيبة طلبت ادخال سيدة اخرى، الشيء الذي دفع بهاته السيدة الى توجيه سؤال للطبيبة بأنها هي الاولى بالفحص لكن رد الطبيبة كان هو أن تدخل السيدة التي تعرفها أما أنت فاذهبي لاجراء الفحص لدى المصحة الخاصة وقد شاهدت السيدة تبكي الشيء الذي دفعني لسؤالها ومعرفة هذا المشكل…هل لازلنا في بلد الزبونية و المحسوبية أم ماذا؟؟.
-استغلال السلطة في التوظيف و النظافة: الطبيبة ما فتأت تستغل النساء أقارب النساء اللاتي وضعن مواليدهن بالمستوصف بالتنظيف مع شراء مساحيق التنظيف من جيوبهم. مع العلم أن هنالك سيدة مكلفة بالتنظيف لدى المستوصف التي تم تشغيلها من طرف الطبيبة المسؤولة بحكم علاقة الصداقة، حيث تدخلت لتوظيف المنظفة بالمستوصف ضاربة بعرض الحائط مبدأ المساواة، إضافة الى كون هاته المنظفة تعمل لمدة ساعة في اليوم نحن لسنا ضد أبواب الرزق، لكن ما يحز في النفس هو استغلال نساءنا في التنظيف رغم وجود المنظفة، وكلنا نعلم أنه في فترة الطبيب الرئيسي( السيد قاسيمي) تقدمت عدة نساء أرامل ومطلقات من أجل العمل كمنظفات…إذا هل من المعقول هذا الشطط في استعمال السلطةو الاستغلال.
-علامات استفهام و تعجب حول ربط السكن الوظيفي بالماء والكهرباء: السكن الوظيفي من حق الأطر لكن أن تكون هنالك محاباة لطرف على الاخر فهنا نحن أمام أمر مريب، فقد سبق للطبيب(الجبلي) و الممرضة السابقة أن قاموا بربط السكن بعداداتهم الخاصة، لكن مع حلول المولدة الجديدة تم ربط سكنها الوظيفي بعداد الماء و الكهرباء الخاص بالمستوصف؟ الشيء الذي يعني أنها لن تؤدي فاتورة الكهرباء و الماء لأن الدولة هي من ستؤدي الفواتير من المال العام.
لكن ما يدفع للحيرة هو أن السيد المندوب قام بعدة زيارات منذ مطلع السنة الجارية، مع العلم أنه منذ توليه المسؤولية لم يسبق له زيارة المستوصف، حيث أنه رغم هاته الزيارات لازلنا نجهل طبيعة زياراته المتكررة مؤخرا و التي تبقى مجهولة السبب دون تقديم ايضاحات للمجتمع المدني .فنحن نطالب و من حقنا معرفة كل القرارات التي يتم اتخاذها.
كل هذا يضر بنا نحن كمجتمع مدني، فنحن من نعاني من تدني خدمات هذا المستوصف و نعاني عند زيارتنا له، حيث نتعرض لشتى أنواع الظلم و السب و الشتم و الحكرة من طرف القائمين على هذا المركز إلى متى؟ إلى متى؟ سؤال يظل يراودنا و يراود كل من كان مريضا أو له شخص في حالة مرض.
من خلال هذا المقال نطالب السيد المندوب الإقليمي و المدير الجهوي للصحة لجهة سوس ماسة درعة و وزارة الصحة كوننا المجتمع المدني بإيفاد لجنة خاصة للوقوف على كل هاته الاختلالات وسوء التدبير الذي يعرفه هذا المستوصف. وذلك من أجل وضع حد لهؤلاء الأطر ووضع حد لمعاناة نساءنا الحوامل و أبناءنا وكذا تحسين الخدمات الصحية ببلدتنا الحبيبة لكي يكون بمقدور كل منا الحق في الصحة.
نحن مع شباب اليوم ونقدر تضحياتهم المستمرة بدون كلل أوملل في سبيل خدمة صحة المواطن،ونستنكر هذا البيان استنكارا شديدا لم فيه من لبس وباطل لا تستحقه هذه الشغيلة الصحية الخدومة ،ونقول بصوت مرتفع وداعا لأيام الرشوة والتهديد والزبونية والمحسوبية التي كان يشهدها المركز الصحي بأكدز قبل إلتحاق الأطر الصحية الجديدة . وختاما. ان سكوت الأقوياء ليس ضعفا…..إنما هو فرصة للضعفاء ان يتكلموا قبل أن يصمتوا للأبد
ان ما تم نشره حقيقة و الخفي وما لم يتمكن صاحب المقال معرفته ونشره اعظم .فباستثناء ممرض واحد فالباقي لايحضر الى عمله حتى العاشر والنصف10.30 وحتى ان حضروا……اما السب والشتم في وجه من اراد ان ينهي المنكر فهذا موضوع اخر……اما عن زيارات السيد المنذوب فهي متكررة لكن دون ان تغير من الواقع شيء…بمعنى التواطئ….اما الذي تغير بالملموس فهو تلك الضريبة(200درهما) التي كانت تؤدى كرها للمولدة السابقة عند كل ولادة بمعنى انك “تشتري “مولودك منها……ان غياب الضمير المهني وعدم تحمل المسؤولية و العبث في التسيير …والتهميش واستهتار المسؤولين المحليين….وحتى المواطنين وان غلبوا على امرهم……كلها عوامل تظافرت وافرزت الواقع المر الذي نعيشه مع” اطر “مستوصفنا باكذز.ويبقى السؤال الاهم :الى متى هذا الوضع؟ والى متى اكذز بمستوصف وليس بمستشفى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
مستوصف أكدز الذي يحجه المئات من تزكي بافلا ندرا ، الى نواحي تانسيخت ، وتانسيفت … يعرف ترديا خطيرا ، وأحمل المسؤولية بالدرجة الأولى لوزارة الصحة التي برمجة ، حسب علمنا ، بناء مستشفى باكدز ، الا أن هذه البرمجة تم الالتواء عليها ، وذهب المستشفى في خبر كان ، مع العلم أنه تم ايفاد لجنة لتحديد المكان ، لكن بعد ذلك تبخر كل شيء .
نحن الساكنة كل ما نطلبه هو تجويد الخدمات الصحية ، واحترام كرامة الانسان كانسان ، وهذا لن يكون إلا لابايفاد لجنة للتقصي لرفع تقريرها في هذا الاطار الى وزارة الصحة ، ثم التفكير بكل جدية في بناء مستشفى يضم كل التخصصات بأكدز التي عرفت تعرف تهميشا خطيرا ، أكدز الذي عانى الويلات خلال سنوات الرصاص ، ساكنة اكدز التي كانت تحرس مداخل البلدة لما كان انفصاليو البوليزارية يتسربون الى اكدز بحثا عن موقع المعتقل السري ، الساكنة التي بنت باعمال السخرة قصبة العميل الكلاوي . لا احد ينكر أن الخدمات الصحية بمستوصف اكدز متردية الى جدرجة الحضيض ، ومن ينكلر ذلك ، فليس منطقيا مع ذاته .
حل وحيد سيحل هذا الاشكال ، هو الخروج في تظاهرات صاخبة بلا توقف ، ختى يتم اخذ الأمور بجيدة
السلام عليكم:
انه لمن المؤلم جدا ان نقرئ مقالات و تعليقات لا اساس لها من الصحة في موقع دو مصداقية كزاكورة بريس, فانا اتساءل ان كان المعلقان من بلدية اكدز فللتدكير فقط المسماة فاظمة تقاعدت مند ازيد من ستة اشهر و مند دلك الحين طرات تغييرات جدرية على المركز الصحي من بينها التحاق اطر صحية جديدة مؤهلة و تشتغل بتعاون و تحت اشراف الطبيبة الرئيسة التي بدورها لا تتوانى على تقديم يد المساعدة لكل ساكنة اكدز بدون محسوبية او زبونية و دلك في حدود المعدات الطبية المتواجدة بالمركز. فكفاكم افتراء و كدبا في حق اناس يلبون ليل نهار حاجيات الساكنة و بدلا من تلفيق الاتهامات و الادعاءات الخاطئة ارى انه من الاصح المطالبة بتعزيز الموادر البشرية و البنية التحتية للمركز .فبالله عليكم كيف يمكن لطبيبة واحدة خدمة ما يزيد عن اربعين الف نسمة في حين ان المركز يفتقر لابسط المعدات.
ما اقبح ان تطبل للباطل .لن انس ما حييت يوم ذهبت الى هذا المستوصف المنحوس وبطني يقطعني من الوجع فلم اجد الطبيبة قيل انها مضربة فسارع زوجي الى صيدلية زوجها ليشتري لي دواءا معالحا ليجدها هناك تبيع مكانه فباعت لزوجي دواءا زاد من حدة الوجع لم ةنته منه الا بعد تن وجدت نفسي في مستعجلات ورززات.حسبي الله ونعم الوكيل.
الزيارات المتكررة للمندوب دات صبغة شخصية و ليست لها صلة بالمصلحة العامة للصحة باكدز.
المراهقة المتأخرة
كيف ربط الكهرباء و الماء بمستشفى و لمادا هدا الانحياز للممرضة الجديدة ؟؟ سؤال يجب على المسؤل عن المستشفى الجواب عليه