اليوم التواصلي و الإخباري حول التربية غير النظامية بنيابة وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني بزاكورة
وفي كلمته الافتتاحية سلط السيد النائب الضوء على أهمية التربية غير النظامية في الحد من الهدر المدرسي وتعميم التمدرس خاصة في صفوف الأطفال في سن إلزامية التعليم ، كما بين على أن هذا النظام من التعليم مزال يعتريه بعض الصعوبات حينما يتعلق الأمر بإدماج أو إعادة إدماج المترشحين في أسلاك التربية
النظامية، وطالب بتبسيط هذه المساطر بالسلاسة المرجوة.
يروم هذا اليوم الإخباري ربط قنوات للتواصل بين مختلف المتدخلين إقليميا في مجال التربية غير النظامية وتحديد الأدوار، كما يهدف رصد التجارب الناجحة والتعريفبها والبحث عن المعيقات والمشاكل التي تحول دون استفادة الفئة المستهدفة، بشكل أمثل، من برامج التربية غير النظامية وسبل معالجتها والحد منها .