في حُلَّة جديدة، نزل العدد الجديد من جريدة “الجنوبية للإعلام”، عدد 22، بجميع الأكشاك ولدى بائعي الصحف. وخصصت الجريدة ملف العدد لموضوعين اثنين، الأول من 4 صفحات يخص تدخلات اتحاد الفرنسيين من أصل مغربي (UFM_DévLp) بسيدي إفني بعد تدشين أكبر مشروع سياحي بالمنطقة بحضور وزير التجهيز والنقل، عبد العزيز رباح. أما الموضوع الثاني يتعلق بحوار صريح وكاشف من صفحتين (صفحات 10 و11) مع الأستاذ محمد مماد، المدير العام للقناة الأمازيغية (القناة الثامنة)، كشف فيه مماد بصراحة عن عدة قضايا تستأثر باهتمام الرأي العام الوطني، الأمازيغي على الخصوص (طبيعة برامج القناة، مشاكل القناة، علاقة بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، الإشهار، توجيه رسائل إلى المنتقدين…).
هذا بالإضافة إلى مجموعة من المواضيع التي تهم جهة سوس ماسة درعة والأقاليم الصحراوية، من قبيل (جهة سوس ماسة درعة .. المنطقة الغنية الفقيرة)، (الرئيس السابق لبلدية سيدي إفني محمد الوحداني يفشل في إقناع أقرب الناس إليه بالمقاطعة)، (وأخيرا.. بوتزكيت رهن الاعتقال بكلميم)، ( 25 جمعية تطالب بافتحاص مالية مهرجان قوافل ومحاسبة المسؤولين)، (ميراللفت غارقة في فوضى البناء العشوائي والأزبال)، (بعد “مول البيكالا” و”مولات الكاشا” و”مول المينوط”، جاء دور “مول البنكا”)، (د. الحسين لاركو، رئيس جمعية أطباء الأسنان بتيزنيت للجنوبية للإعلام)، ….