اعتصم أمام بوابة عمالة إقليم زاكورة ،صباح اليوم (12 من الشهر الجاري) ،أزيد من 8 قبائل ينتمون الى قيادة تامكروت وهم :زاوية سيدي الناس ويعكوب و باصور وفم المدينة ودرب لعبيد وكوبان وفم الصور وتازروت..) ودلك اختجاجا على غياب الماء بجميع أصنافه بهده الدواوير مند أكثر من 5 اشهر وقد ردد المعتصمون مجموعة من الشعارات منها “بالوحدة والتضامن اللي ابغيناه اكونا كون”و” تامكروت في العالم مشهورة وفي زاكورة مقهورة”.وحسب تصريحات مجموعة من المعتصمين للجريدة فان الماء بكل انواعه سواء الشروب او المخصص للاستعمال المنزلي فهو مفقود بالقيادة مند مدة حيث يضطر السكان لشرائه ب مبلغ 200 درهم للطن مما اثقل كاهلهم واصبحوا على أهبة الرحيل لان المسئولين لم يستطيعوا حتى توفير الماء الشروب فبالاحرى تنمية المنطقة ؟ يقول نفس المصدر مشددين على أنه لم يبق لهم سوى الرحيل وهددين في نفس الوقت بتنظيم مسيرة العطش الى الرباط .وموازاة مع الاعتصام استقبل عامل الإقليم لجنة الحوار الممثلة للقبائل وحسب أعضاء اللجنة فالمسئول عن الإقليم اكتفى بتدبير المتوفر من الماء بين ساكنة قيادة تامكروت حيث ستحصل هده القبائل على معدل ساعة واحدة في اليوم لكل قبيلة يقول أحد أعضاء لجنة الحوار.
تحية للمناضلين،تحية للرجال، أين ساكنة جماعة تغبالت من هؤلاء؟؟
جماعة تفتقر إلی أبسط المرافق، لا طبيب،لاممرض……!!!
تحية زاكورية خاصة المطوب محاربة زراعة الدلاح
واللاهي إن الموت من العطش أشد من الموت بالرصاص .من المسؤلو ياترى أهي الدولة أم الجماعة أم هو المواطن الأحمق البليد المسكين الدي يعمر في الأرض معتزاً بوطنه الدي نسيه دون أن يفكر حتى أن يهاجر كما فعل الأخرون ويدهب إلى المدينة .إن كان أحدٌ في هده البلاد يستحق أجراً على عدم العمل فهم أصحاب تلك الأرض . إن إستمر الحال على هده المنوال فبدون أدنى شك إن زرت عام 2030 مدينة زاكورة فلن تجد أصحاب الأرض وستجد أناساً غير أlلدين كنت تعرف