كارثة عظمى حلت بساكنة حي الفرح والصفاء بسﻻ اثر قرار جائر ومتهور وﻻمسؤول ممن هم مفروض فيهم ومناط بهم السهر على راحة الساكنة وطمانينتهم باتخاد فضاء محادي لهده اﻻحياء سوقا مركزيا وجهويا ﻻضاحي العيد. ساكنة اصبحت محاصرة ﻻتستطيع التنقل لعملها او قضاء ماربها بفعل اكتظاظ واختناق حركة المرور بالمنطقة اما تﻻميد المؤسسات التعليمية فمعاناتهم اشد مادامت سيارات النقل المدرسي ﻻتستطيع الوصول اليهم . وبلغت اﻻزمة مداها لدى احدى المؤسسات التربوية الحرة لتعلن عن تعليق وتوقيف الدراسة الى مابعد العيد.