تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
نداء استغاثة من سكان قصر تمتيك جماعة تمكروت قيادة زاكورة
حتى لا ننعت بالشوفينيين او العنصريين مثل بعض الدواوير التي عرفت انتفاضة في هذا الشان .نتخلى عن التركبة الاجتماعية للقصر ونتحدث بايجاز فقط عن مكانته الجغرافية والاقتصادية والثقافية:
جغرافيا له اكبر مساحة على مستوى الجماعة ، اقتصاديا يكون القلب النابض سيما ابان موسم الخريف للجماعة ،ثقافيا لا احد يستطيع ان ينكر بما جاد به هذا القصر من اطر في جل القطاعات الحكومية ( التعليم الصحة الفلاحة القضاء المالية………..) والفضل في هذا راجع الى جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه الذي دشن به المدرسة مع فجر الاستقلال( 1957م ) هذا الاهتمام شكل لدى البعض عقدة ربما نؤدي الان ثمنها والدليل على ذلك هو :
نعت اهله ب (الواعرين ) اقصائهم من جل الخدمات الاجتماعية التغاضي عن الجريمة وخير دليل التكتم على المجرم من طرف اعوان السلطة المحلية.
لقد تعرض المسمى (م.ا) الى هجوم على منزله من طرف المسمى العفوري وشاهده عون السلطة (ص.ب)وشهود اخرين داخل المنزل بعد استدعائهم من طرف رجال الدرك للاستماع اليهم رفض عون السلطة الاستجابة الا بعد الجراءات القانونية وبالتالي غير شهادته عن باقي الشهود ويعرض على الضنين مبلغ مالي لتخلي عن القضية باختصار اصبح واضحا لدى الراي العام التمتكي ان هناك لوبي سياسي يتحكم في اعوان السلطة لمصلحته (اذا اين هو دور الوزارة الوصية ) بغية الفوز بالانتخابات والوصول الى مشروع مخزي خبيث وانتهازي وهذا هو حال من يستثمر بؤس الفقراء يحتال عليهم وينهبهم ويخونهم
فالخزي والعار لكل من يسئ الى سمعة تمتيك