ساكنة زاكورة ساخطة على مسؤولي الماء والكهرباء

had leblad hadi menhar kane3kel ouhad lmochkil dima matroh onit hadi rah 7ogra men taraf nass diyal dou lessakina zagoriya

اليوم سكان مدينة زاكورة ساخطة على مسؤولي الماء والكهرباء وصلة فيهم الى العطم أضرار مادية جسيمة كثر من اتلاف 15 للثلاجا و 7 مكيفات الهواء 17 الحواسيب من المسؤول عن هدا هل سكان أم مادا الله يعفوا علين وصفي خروج هو الحل

الشباب حركة 20 فبراير هي الحل الوحيد فى مشكيل

ليصرح صاحب المقال بمن سيدعو الى هذه المسيرة.فاذا كان الداعون لهذه المسيرة هم انفسهم من دعوا للمسيرة السابقة،فنصيحتي لهم هي ان يعفوا أنفسهم مما سيدعون اليه.لانهم لن يجدوا الى جانبهم الا قلة قليلة ممن رافقوهم في المسيرة السابقة،التي كشفت عوراتهم للقاصي والداني.بعدما اقحم من مازال يعتبر نفسه مسؤولا نقابيا عبارات لا علاقة لها بموضوع المسيرة.و كذابعض الشعارات التي تم ترديدها اثناء المسيرة.
اما اذا كان الداعي للمسيرة هي جهة اخرى همها الوحيدهو هم سكان زاكورة*ماء صالح للشرب-صحةمجانية اضافة الى شغل لابناء المنطقة* فان ساكنة زاكورة ستساندهذه الجهة المنظمة للمسيرة من اقصاها الى اقصاها.

نحن لايعنينا من دعا ومن لم يدع الى المسيرات =بيناتكم ازواكرا= صراعاتكم قديمة لاتحلوها على حسابنا كمواطنين لن نتبع احدا منكم نتبرأ منكم كلكم (المندبة كبيرة والميت فار )هكذا ستبقون وهكذا ستموتون
نحن يعنينا الماء وتوفير الماء حتى وان كان مالحا نحن ضد سياسة الانقطاعات المتتالية للماء فقط ، اما الماء الصالح للشرب هذه السنوات اصبحنا ندخل ميزانية شرائه ضمن المصاريف الشهرية ونتمنى من القائمين على مكتب الماء الصالح للشرب في زاكورة ان يقوموا مشكورين بالتفاتة صغيرة لكن قيمتها المضافة كبيرة وهي تخفيض ثمن الطن من الماء مادمنا نقوم بشراء الماء الصالح للشرب ، آناداك لن يتظاهر أحد في شوارع زاكورة من اجل قطرة ماء وننهي هذه المشكلة الى الابد وهي عملية ستدخل الفرحة على قلوب سكان زاكورة وستتحول شعارات السب والقدف الى شعارات التمجيد والشكر .للتدكير هذه الصورة هي لمسيرة سابقة بدلت فيها الجهات المنظمة مجهودات طالت عشرات الايام من التعبئة (الي قال العصيدة باردة يدير يدو فيها )لا تفكروا في القيام بمسيرة هذه الايام لان كل مناطق زاكورة اصبحت فارغة بسبب هروب الناس من القيض واقتراب شهر رمضان لن يخرج معكم الا الدجاج والقطط ان وجدتموها .

الا بغيتوا تكلموا على الماء وغلاء الضوء،فالناس يخرجوا معكم،ولكن باش تسغلوا المطالب المشروعة للسكان وتدخلوا فيها امور سياسية بعيدة كل البعد،من ارادة الساكنة،وشعارات منافية للعقلانية،فالناس فاقوا بكم،وبهذا الشعارات الهدامة واستغلال الناس لمصالحكم الخاصة ومسائل سياسية افقدتم ثقة الناس،