عقد ساكنة الأحياء المحرومة من الماء و الكهرباء : بوعبيد الشرقي – الوفاق – النصر اجتماعات متتالية تدارسوا خلالها وضعهم المزري جراء حرمانهم من أدنى شروط الحياة ، الماء و الكهرباء، منذ ما يزيد على أربعة عشر سنة إضافة إلى عدم تنفيد مجموعة من الوعود التي تلقوها من المسؤولين حيث وقفوا على عدة اختلالات كتزويد بعض السكانيات والمؤسسات في وسط الأحياء المذكورة بالماء و الكهرباء و الصرف الصحي دون الباقي، تمرير الأسلاك الكهربائية وسط الأحياء المذكورة لتزويد مناطق أخرى و إقامة المهرجانات، التهجم على الأحياء باعتبارها بناءا عشوائيا رغم توفر التصاميم و رخص البناء وتوقيف البناء بدون سند قانوني.
7 دواوير مازالت تعاني من انقطاع الطريق جراء الوادي الدي لازالت المياه تغمر جنباته .وكالعادة سوء التسير هو من ادى بالساكنة لهده الحالة .فمادامت الامطار لم تهدم القنطرة التي كانت تربط بين الطفتين فقد سارع المسؤولون للقيام بهده المهمة حتى ياتي الوادي ولا يجد من يقف في طريقه .العملية تمت قبل بناء القنطرة الجديدة لتستمر عزلة 7 دواوير .
السكان لم يجدوا حلا سوى قطع الوادي رغم المياه المتبقية والباردة جدا .
ازمة صحية تلوح في الافق فالناس بدأو يشعرون ببعض الامراض نتيجة شدة برودة مياه الوادي
مشكل اخر المنطقة محرومة من المياه الصالحة للشرب منذ ما يزيد عن شهر
شرب الساكنة لمياه الامطار يعرضها للاصابة بامراض عديدة كالكلي والمعدة …
فمتى يتم فتح تحقيق لمعرفة حيتيات هدم القنطرة القديمة قبل بناء اخرى تعوضها …