أفراد من قبيلة مسوفة بأمزرو يحتجون على تواجد آلة للحجارة بأراضيهم السلالية
بعد “إحتلال” أحد المقاولين لجزء من الأراضي السلالية لقبيلة مسوفة بحي أمزرو التابع لبلدية زاكورة التي تملك جزءا من تلك الأراضي، بوضعه لآلة لتكسير الحجارة التي تشغل حيزا مهما من هذه الأراضي ومباشرته العمل عليها.
قام مجموعة من ذوي الحقوق لقبيلة مسوفة بوقفة احتجاجية إنذارية بالمكان الذي احتله المقاول بآلته وقد حضر تلك الوقفة كل من السيد القائد رئيس المقاطعة الحضرية الاولى بزاكورة والسيد باشا مدينة زاكورة هذان الأخيران استمعا لمطالب المحتجين.
المحتجون حسب أقوالهم، يمثلون قبيلة مسوفة فقط، وإذا لم يتم وضع حل لهذه المشكلة وحلها وحيد لا ثاني له وهو إفراغ المقاول للعقار المحتل، فإن القبيلة ستمارس حقها في الدود والدفاع عن حقوقها وممتلكاتها بكل أنواع النضال والاحتجاج.
انا اتذكر ان هذه الالة لتكسير الحجارة تشتغل بهذا المكان منذ ازيد من اربع سنوات . فين كانو ناعسين فاش كان كايحط الماتيرييل . اولا ديك ساعة كاينة الكرمومة او دابا سد عليهم الرو بيني . العجب اسيادي لهاد الزمان . ايوا من ديك الساعة منعوه كيما منعتو الملالي لي بغا يدير قرية سياحية فامزرو ب 36 مليار سنتيم او جريتو عليه او مشا للصويرة او ستقبلو ه استقبال كبير او عطاوه الارض فابور . اونتوما ترزيتو فواحد 1000 منصب شغل .
كل هذا يقف من ورئه عامل اقليم زاكورة
طاحتا الصومعة علقوا الحجام كاع مشاكيل الدنيا اخصكم تلقاوا ليعا شيء شماعة و هده الايام بعص دوو النيات السيئة مكايبان ليهم غير رجال السلطة و على راسهم العامل و اعلي ايلا بغيت تكدب احسب مزيان راه الكونكاسور سابق وجوده العامل ببزاف اديال الوقت
انا لاعترف بمسوفة من اين اتت لهم الارض استودو عليها بمسميات التحديد الاداري كباقي الناس بدون سند او قانون فاليعلم الجميع ان التحديد الاداري ماهو الا مجرد بينات لاغير لم يصادق عليها اية جهة فمسوفة استودو على الفايجة ومجموعة من الاراضي ومنعو الناس بحرث الارض بمسميات انهم لاينتمون للجماعة السلالية ففي باقي المعمور من طانجة الى لكويرة كلنا مغاربة يتنفعون بينهم في الارض بحيث القانون يحرم في بيعا اما الاستفادة تبقى سارية المفعول اما اصحاب الضيعات الفلاحية باكادير التي لم يرقى لها بان تكون زاكورة منتجة ومنافسة سارعت بالضغظ بجميع الوسائع على الفلاحين بعدم زرع البطيخ ومنهم العامل الدي ينسق ولازال ينسق بالتضيق والخناة على الضعفاة التي استتمرو اموالهم في الارض ويجبرونهم على التخلي على الارض بزعمهم ان الفرشة المائية ضعيفة ولم تكفي المياه الشرب داخل المدينة في حين ان الماء شبه منعدم قبل وبعد التساقطات المطرية ممايزكي ان الخلل داخل مصلحة المياه الصالح للشرب
مسوفة ليست قبيلة بل هي فخدة من بين الفخدتين المكونتين لقبيلة أمزرو، فخدة درعاوة و فخدة مسوفة، ولا يحق لفخدة مسوفة وحدها الترافع على أراضي أمزرو، اد كل اجراء أحادي الجانب دون اشراك الفخدة التانية باطل بحكم قانون أراضي الجموع، أما التحديد الاداري للفايجة فهو مؤقت و غير نهائي و فيه تزوير.
asir adrawi achman dar3awa mnin jatk daraa ?wla nsiti bli ntoma ghir khmasa ? wla safi tgado lktaf ?
نحن في القرن الواحد و العشرين و ما زلنا نعيش على ايقاع العصبية و العنصرية خاصة في حينا المحبوب أمزرو كما عاش عليها أسلافنا نتيجة التخلف و قلة الوعي و لعل أخر تجلياتها ما قام به السائق اللامسؤول لجمعية الأمل في حق التلميدتين و هده القصة يعرفها الجميع رغم ان الحافلة تقل التلميدات بثمن باهض جدا يقدر ب 150 درهم شهريا و في حالة فوضوية عارمة لا مثيل لها أو ربما السائق المسكين لم يستصغ التوظيفات السنوية من أبناء الخماسة كما يقوقون في شتى المجالات خاصة في قطاع التربية الوطنية بعدما كانت حكرا عليهم و لجأ بكل وقاحة الى قطع الشجرة المثمرة من البداية حتى لا تنضج و تتفرع لكن هيهات هيهات فأشعة الشمس لا يمكن منعها عن طريق الغربال فادا كان أبناء درعاوة الاحرار من الخماسة فان أبناء الشلوح من اليهود قال تعالى — لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم — صدق الله العظيم
الى السيد amazigh
هل لك أن تبحث عن أصل أجدادك لتجد انكم من نسل اليهود الخنازير فتبا لكم أينما كنتم يا برابرة
الى سعادة amazigh
هل لك أن تبحث عن أصل أجدادك لتجد انكم من نسل اليهود الخنازير فتبا لكم أينما كنتم يا برابرة
باسم الله الرحمان الرحيم تنويرا لذوي بعض التعاليق العنصرية فالامر لايتعلق بتحديد هوية صاحب الارض ولا بالكرمومة إنما هو فقط ما يسمى بالشطط و الترامي وحب الفتنة الذي هو سلوك من العهد البائد ورثه السيد العامل عن اسلافه من طينة البصري لعنه الله إذن لاداعي لنصرة هذه الدعوة المشينة وتظليل الراي العام إن هدا الرجل لايهمه سوى حسابه البنكي و الدليل على ذلك تعامله مع الملف اذ تحول من ممثل لصاحب الجلالة نصره الله الى ثور هائج ومقاول يكسر الاحجار ويدوس على مبادئ هذا البلد الأمين .وصدق من قال الدجاجة اباضت …….