أزمة الفريق الزَّاكُوري لكرة القدم سبب في تعتّره في أول مقابلة

تعليقك في إنتظار مراجعه المدير.

انا متفق معك اخي في ان فريق السنة الماضية فريق قوي بفضل اللاعبين و الانتدابات التي قام بها المكتب المسير خصوصا اللاعب فوفانا ليس بمدربه الدي لايفقه في مجال الكرة شيء بل ولا يصلح حتى كمدرب لياقة بدنية لانه هو السبب الاول والاخير في فشل الفريق السنة الماضية بمشاكله والتدخل فيما لايعنيه انه ثرتار يخلق البلبلة اينما حل وارتحل لو كان مدربا لما تخلت عنه فرق ورزازات بل انه كان من اضعف اللاعبين باتحاد ورزازات ولايتوفر على اي دبلوم او شهادة تسمح له بتدريب فريق لكن في زاكورة وجد ضالته بالتبلحيس بل كان سببا في نزول فريق الاتحاد من القسم الثاني ب الى القسم الثالث .اما الفريق هده السنة فهو فريق زاوية البركة بدون استثناء ومن هدا الباب اناشد بان يعاد النظر فيه وفي تركيبته قبل فوات الاوان لان زاكورة تزخر باللاعبين والمواهب الدين يستحقون حمل هدا القميص والدود عليه……………

أخي كاتب المقال، أريد فقط أن أوضح لك بعض الأشياء لأنك لست ملما بخبايا الفريق ولا تفهم في التسيير شيئا. فكون المكتب المسير لم يعر لاعبي الموسم الماضي أي اهتمام، بالعكس لقد تم استدعاء كل اللاعبين عن طريق المكالمات الهاتفية من أجل دعم الفريق و النزول للتداريب، ومن كانت لديه رغبة في الإلتحاق بصفوف الفريق فقد التحق و هناك من ينتظر من يترجاه للإلتحاق والحقيقة أن هذا الفريق فريق زاكورة بإسرها وليس المكتب المسير لوحده . فلو كانت لديك أخي العزيز حرقة على الفريق لقمت بزيارة المكتب المسير في مقر النادي، و تستفسره وتقترح عليه أفكارك واقتراحاتك بدل الإنتقادات من وراء الموقع و أشكر الأخ الزاكوري الكروي الذي وضح أن الفريق اعتاد المرتبة الثالثة و كاد أن يبلغ السد السنة الفارطة ليس <> بل لغباوة المدرب الذي تدافع عنه والذي أقصى جميع مكونات اللجنة التقنية لينفرد بقراراته المخيبة للآمال. و الذين أكدوا لك على أن فؤاد كان مثلا لهم في التواضع والإحترام فأولائك ليسوا إلا ” اِربَاعت الشَفَارة” الذين يستدعيهم المدرب دائما للمقابلات دون أن يلعبوا مقابل اقتسام PRIME DE MATCH و رغم ذلك فالمكتب المسير اقترح على فؤاد تدريب الفريق في هذا الموسم إلا أن هذا الأخير رفض بدعوى أن التدريب يسبب له مشاكل صحية وعصبية. أما مشكل تأخر موعد بداية التداريب فهذا راجع لك أخي لأنك ،كما قلت آنفا لست ملما بخبايا الفريق،فهناك إكراهات مادية أولا،ثم بعد ذلك إكراه في اختيار المدرب، حيث انعدام كفاءات التدريب في المدينة…..إلخ. وقولك في الأخير “عبدة الدرهم” أقول لك أخي على أن أمثالك هم الذين كرّهوا من ضحوا بأموالهم في تسيير الفريق. فلولا تضحية أمين مال الفريق، من ماله الخاص، لما أكمل الفريق موسمه الماضي. و أشكر جميع الإخوة على غيرتهم على الفريق الذي يحتاج منكم الدعم المادي و المعنوي.

اخي كاتب المقال انتظر مفاجات كثيرة رياضية من الاتحاد لم يعرفها المشهد الرياضي الزاكوري والايام ستريك كيف تسير الفرق وكيف تبنى البنى التحتية اولا لكي تعطي النتائج…………