أصدرت تنسيقيات درعة من أجل جهوية ديمقراطية بيانا و بلاغا على إثر مجموعة من اللقاءات التي عقدتها بمقر النسيج الجمعوي ، آخرها لقاء مساء اليوم ، و الذي نذذت فيه و إستنكرت التصرف اللامسؤول للسلطات المركزية مع مذكرة التنسيقية التي وضعها مجموعة من البرلمانيين و منخرطي التنسيقية بمكت رئيس الحكومة بالرباط ، حيت طالبت التنسيقية من خلاله بالنظر في المقترح المجحف في حق ورزازات و هو إعتماد مدينة الراشيدية مركزا لجهة درعة تافيلالت ، الشيء الذي لم يلقى أية آذان صاغية من طرف السلطات المركزية ، مما يدفعنا للشك في امكانية وجود ايادي خفية وراء فرضية وصول المطلب لرئيس الحكومة من عدمه، و في ما يلي نصي البيان و البلاغ
بيـــــــــــــان : درعة … و يستمر الحيف
و نحن ننتظر تجاوب السلطات المركزية مع مذكرتنا المطلبية حول جهة درعة تافيلالت ، انعقد المجلس الحكومي يوم الخميس 22 يناير 2015،و قد جاءت معطياته بخصوص الجهوية المتقدمة ، مخيبة لآمال درعة المشكلة من 60 جماعة قروية و 7 جماعات حضرية و ساكنة تناهز 985.885 نسمة على مساحتها إجمالية تتجاوز 58.471 كلم².
إن الاقتراح الجديد لوزارة الداخلية بخصوص جهه درعة تافيلالت و الذي ألحق بها إقليم ميدلت بعد أن اقتطع منها في وقت سابق إقليم بوعرفة ، نعتبره في تنسيقيات درعة من أجل جهوية ديمقراطية :
– مسا خطيرا بمعايير و روح ما جاءت به اللجنة الإستشارية حول الجهوية خاصة معياري الإنسجام و التضامن كأسس لابد منها من أجل تنمية مستدامة جهويا و وطنيا في جو تشاركي و برؤى متقاسمة
– التفافا و تراجعا مكشوفا على ما اعتبرناه نتاج نقاش تشاركي أفضى لخلق جهة درعة تافيلالت ، بمشترك تـــاريخي و اجتماعي و مؤهلات واعدة في مختلف المجالات التي تجعل منها جهة قابلة للحياة و مساهمة في نمو الوطن .
– ضربا في العمق لما كنا نتطلع إليه من موضوعية في تنزيل جهوية ديمقراطية ترتكن للحكامة الترابية ، و العدالة المجالية و التقسيم العادل و المنصف للثروات و الأدوار بين الجهات و داخلها .
– استمرارا للعقلية التحكمية و التقطيع الإقطاعي لجهات و ثروات المملكة .
– استمرارا لتغليب المصالح الضيقة و التوازنات السياسوية على المصلحة العامة و التنزيل الديمقراطي لورش الجهوية الموسعة.
أمام هذا الوضع غير المطمئن على ورش مهيكل من حجم الجهوية المتقدمة ، و في حرقة من ما ينم عليه التعاطي مع هذا الورش من مواصلة تهميش و إقصاء منطقة درعة ، نعلن للرأي العام ما يلي :
1- مطالبتنا بالتحكيم الملكي في شأن تنزيل التقطيع الجهوي .
2- استنكارنا لاعتماد سياسة الأذن الصماء في وجه مطالبنا المشروعة ،حيث لم نتلق أي رد و أي تجاوب مع مذكرتنا المطلبية المودعة لدى الجهات المركزية منذ أزيد من أربعة أشهر ، في ظل مغرب دستور جديد أقر من ضمن ما أقر به ، بالعرائض و ملتمسات التشريع و الأدوار المدسترة للمجتمع المدني.
3- رفضنا للمنحى التحكمي و الإقطاعي المهيمن على مشروع التقطيع الجهوي و ما أفضى إليه من تشويه لجهة درعة تافيلالت.
4- رفضنا لمقترح الراشدية مركزا لجهة درعة تافيلالت ، باعتباره لا يستند لأية معايير موضوعية ، و نطالب باعتماد ورزازات مركزا لهذه الجهة .
5- تحميلنا للقائمين على الشأن العام الوطني مسؤولية أي تعثر بجهة درعة تافيلالت و أي احتقانات بين مكوناتها نتيجة عدم موضوعيهم في طرح محددات هذه الجهة الوليدة.
6- استمرارنا في برنامجنا الترافعي و النضالي عبر وقفات و مسيرات احتجاجية و أشكال تصعيدية غير مسبوقة ما لم يتحقق الإنصاف.
7- دعوتنا لكافة الهيئات السياسية ، النقابية و الجمعوية بالمنطقة لمزيد من رص الصفوف و تغليب المصلحة العامة من أجل تحقيق انطلاقة صحيحة لجهة درعة تافيلالت في ضل انسجام مكوناتها لتحقيق ما تستحق من إقلاع تنموي طال انتظاره .
ورزازات في : 25/01/2015 – تنسيقيات درعة من أجل جهوية ديمقراطية
نص البــــــــــــــلاغ
اعتبارا للاقتراح الجديد لوزارة الداخلية بخصوص جهه درعة تافيلالت و الذي ألحق بها إقليم ميدلت بعد أن اقتطع منها في وقت سابق إقليم بوعرفة .
و اعتبارا لما يشكله هذا الإقتراح من مس خطير بمعايير و روح ما جاءت به اللجنة الإستشارية حول الجهوية خاصة معياري الإنسجام و التضامن ، و من التفاف و تراجع مكشوف على مكسب جهة درعة تافيلالت.
و ضدا على استمرار عقليات التحكم و التقطيع الإقطاعي لجهات المملكة و ثرواتها ، و ضدا على تغليب الحسابات الضيقة و السياسوية على التنزيل الديمقراطي و السليم لورش الجهوية المتقدمة.
و اعتبارا للتهميش الممنهج لدرعة و تجاهل مطالبها المشروعة ، و الذي تكرس بعدم تلقي أي رد على مذكرتنا المطلبية بخصوص جهة درعة تافيلالت.
نعلن للرأي العام و لكل من يهمه الأمر :
تنظيمنا لوقفة احتجاجية إنذارية قريبا بالرباط أمام مقر البرلمان
و عليه فإننا ندعو كافة الهيئات السياسية ، النقابية و الجمعوية و عموم الغيورين بتنسيقيات درعة ، لمزيد التعبئة لإنجاح هذه المحطة الإحتجاجية من أجل جهوية ديمقراطية و منصفة.
اقول لاخواني الغيورين على هذا الربع من الارض:
من الناحية الشرعية:
– ان ينصركم الله فلا غالب لكم
– لو اجتمعت الانس و الجن على ان ينفعوك بشئ ……..الا بشئ كتبه الله لك, و لو اجتمعوا على ان يضروك بشيئ لم يضروك الا بشيئ قدره الله عليك, رفعت الاقلام و جفت الصحف
من الناحية العملية:
– دور ورزازات و زاكورة في المسيرة الخضراء المزفرة لن ينساه التاريخ المغربي حتى و لو نسيته حكومة الموقرة
– دورها في التنمية الفلاحية يذكرنا به صباح مساء بائعوا التمر بصيحاتهم وسط اهم مدن المغرب “هاكم تمور زاكورة ولا احد يعيبها” ثم بائعوا الدلاح “هاكم دلاح زاكورة ولا احد يعيبه”
– دورها في اعطاء النموذج المغربي الاصيل في التسامح والاثارة على النفس, كما تشهد بذلك تعليمات الراحل جلالة الملك “الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته” لاول عامل على اقليم زاكورة, حيث قال له لقد وليناك على اناس ليس من عادنهم الاكثار من الطلبات…
اقول لاخواني في هذه التنسيقيات المباركة, جازاكم الله عنا خيرا,
انكم تقومون بدوركم احسن قيام, و تبرئتكم من اي مسؤولية في اي تدهور لهذه الجهة بسبب حسابات سياسوية:
5- تحميلنا للقائمين على الشأن العام الوطني مسؤولية أي تعثر بجهة درعة تافيلالت و أي احتقانات بين مكوناتها نتيجة عدم موضوعيهم في طرح محددات هذه الجهة الوليدة.
سيبقى شاهدا امام التارخ, و غدا امام الله عندما يسال كل منا عما قدم لهذه الارض التي طهرها الله و اسكن فيها خير خلقه,
مرة اخرى ” ان ينصركم الله فلا غالب لكم”
وفقكم الله وا عنكم و كثر من امثالكم
انهوا المنكر على المتنكرين .
من عمر بلمين النصراطي الزاكوري المغربي, نائب رئيس جمعية نصراط درعة , الى الحكومة المغربية (حكومتنا )
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا ) وضع مقر لوكالة الحوض المائي لسوس, ماسة “درعة”, فوضعته باكدير؟؟؟؟؟؟؟؟
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا ) وضع مقر لوكالة تنمية الواحات و مناطق الأركان, رغم انه ليست هناك أي علاقة مناخية او جغرافية بين شجرتي النخل و الأركان, فوضعته بإقليم الراشدية؟؟؟
– في يوم من الأيام أراد المغاربة (بأمر من جلال الملك الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته), اقتحام العقبة و كسر جدار الصمت (أمام أعين الجيش العتيد الاسباني, فقيل من يسبق؟؟؟, و لم تجد الحكومة المغربية (حكومتنا ) -في ساعة العسر- إلا الإنسان الدرعاوي
– في يوم من الأيام أراد الراحل جلالة الملك “الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته” تنصيب اول عامل على إقليم زاكورة, ( وهو الذي يعرف ساكنة هذه المنطقة اكثر من غيره ) فأعطاه تعليماته السامية حيث قال له: لقد وليناك على أناس ليس من عادتهم الإكثار من الطلبات…وعليك أن تبحث عن حاجياتهم و تلبيها, حتى ولو لم يطلبوها منك.
– في يوم من الأيام غضبت جبال تشكا و أرادت مجموعة من الشهداء, فلم تجد أمامها إلا الإنسان الدرعاوي؟؟؟
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا الموقرة ) وضع مقر لجهة درع-تافلالت, فقررت وضعه في الراشدية؟؟؟
– في يوم من الأيام غضب وادي درعة و خرج عن صمته و قرر القيام بمسيرة تبدا من جبال تشكا, مرورا بمناطق ورززات, زاكورة, تاكونيت, امحاميد الغزلان, طاطا, كلميم و طانطان, وبعد ذلك يسبح في المحيط الأطلسي حتى يصل مقر الحكومة المغربية (حكومتنا الموقرة ), ليقول كلمته, علم الدرعاويون هول الموقف (لان غضب هذا الوادي لا يكون إلا لأمر شديد), فضحى مجموعة منهم بنفسه, وقالوا للوادي “نحن فداك يا وادي قل لنا يضرك –لان حديثك لن يفهمه إلا الدعاويون- و نعدك بكتمان السر, “فمنهم من قضا نحبه ومنهم من ينتظروما…
أهذا كله مجرد صدفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن الإنسان الدرعاوي, لم و لن يكون مهموسا بالمناصب الوزارية, فهو لا يبحث إلا على العدالة الاجتماعية و إعطاء لكل ذي حق حقه
من عمر بلمين النصراطي الزاكوري المغربي, نائب رئيس جمعية نصراط درعة, و رئيس جمعية بيئتي للتنمية و المبادرة و المواطنة و تدبير ندرة الماء ,
الى الحكومة المغربية (حكومتنا )
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا ) وضع مقر لوكالة الحوض المائي لسوس, ماسة “درعة”, فوضعته باكدير؟؟؟؟؟؟؟؟ فلربما يبرر المبررون, بان ليمونة سبت الكردان تدر العملة الصعبة لخزينة الدولة؟ في حين ان التمرة الدرعاوية لا تطعم الا الصائم المغربي في شهر الغفران.
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا ) وضع مقر لوكالة تنمية الواحات و مناطق الأركان, رغم انه ليست هناك أي علاقة مناخية او جغرافية بين شجرتي النخل و الأركان, فوضعته بإقليم الراشدية؟؟؟
– في يوم من الأيام أراد المغاربة (بأمر من جلال الملك الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته), اقتحام العقبة و كسر جدار الصمت (أمام أعين الجيش العتيد الاسباني, فقيل من يسبق؟؟؟, و لم تجد الحكومة المغربية (حكومتنا ) -في ساعة العسر- إلا الإنسان الدرعاوي
– في يوم من الأيام أراد الراحل جلالة الملك “الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته” تنصيب اول عامل على إقليم زاكورة, ( وهو الذي يعرف ساكنة هذه المنطقة اكثر من غيره ) فأعطاه تعليماته السامية حيث قال له: لقد وليناك على أناس ليس من عادتهم الإكثار من الطلبات…وعليك أن تبحث عن حاجياتهم و تلبيها, حتى ولو لم يطلبوها منك.
– في يوم من الأيام غضبت جبال تشكا و أرادت مجموعة من الشهداء, فلم تجد أمامها إلا الإنسان الدرعاوي؟؟؟
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا الموقرة ) وضع مقر لجهة درع-تافلالت, فقررت وضعه في الراشدية؟؟؟
– في يوم من الأيام غضب وادي درعة و خرج عن صمته و قرر القيام بمسيرة تبدا من جبال تشكا, مرورا بمناطق ورززات, زاكورة, تاكونيت, امحاميد الغزلان, طاطا, كلميم و طانطان, وبعد ذلك يسبح في المحيط الأطلسي حتى يصل مقر الحكومة المغربية (حكومتنا الموقرة ), ليقول كلمته, علم الدرعاويون هول الموقف (لان غضب هذا الوادي لا يكون إلا لأمر شديد), فضحى مجموعة منهم بنفسه, وقالوا للوادي “نحن فداك يا وادي قل لنا يضرك –لان حديثك لن يفهمه إلا الدعاويون- و نعدك بكتمان السر, “فمنهم من قضا نحبه ومنهم من ينتظروما…
أهذا كله مجرد صدفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن الإنسان الدرعاوي, لم و لن يكون مهموسا بالمناصب الوزارية, فهو لا يبحث إلا على العدالة الاجتماعية و إعطاء لكل ذي حق حقه
تعليقك في إنتظار مراجعه المدير.
من عمر بلمين النصراطي الزاكوري المغربي, نائب رئيس جمعية نصراط درعة, و رئيس جمعية بيئتي للتنمية و المبادرة و المواطنة و تدبير ندرة الماء ,
الى الحكومة المغربية (حكومتنا )
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا ) وضع مقر لوكالة الحوض المائي لسوس, ماسة “درعة”, فوضعته باكدير؟؟؟؟؟؟؟؟ فلربما يبرر المبررون, بان ليمونة سبت الكردان تدر العملة الصعبة لخزينة الدولة؟ في حين ان التمرة الدرعاوية لا تطعم الا الصائم المغربي في شهر الغفران.
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا ) وضع مقر لوكالة تنمية الواحات و مناطق الأركان, رغم انه ليست هناك أي علاقة مناخية او جغرافية بين شجرتي النخل و الأركان, فوضعته بإقليم الراشدية؟؟؟
– في يوم من الأيام أراد المغاربة (بأمر من جلال الملك الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته), اقتحام العقبة و كسر جدار الصمت (أمام أعين الجيش العتيد الاسباني, فقيل من يسبق؟؟؟, و لم تجد الحكومة المغربية (حكومتنا ) -في ساعة العسر- إلا الإنسان الدرعاوي
– في يوم من الأيام أراد الراحل جلالة الملك “الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته” تنصيب اول عامل على إقليم زاكورة, ( وهو الذي يعرف ساكنة هذه المنطقة اكثر من غيره ) فأعطاه تعليماته السامية حيث قال له: لقد وليناك على أناس ليس من عادتهم الإكثار من الطلبات…وعليك أن تبحث عن حاجياتهم و تلبيها, حتى ولو لم يطلبوها منك.
– في يوم من الأيام غضبت جبال تشكا و أرادت مجموعة من الشهداء, فلم تجد أمامها إلا الإنسان الدرعاوي؟؟؟
– في يوم من الأيام أرادت الحكومة المغربية (حكومتنا الموقرة ) وضع مقر لجهة درع-تافلالت, فقررت وضعه في الراشدية؟؟؟
– في يوم من الأيام غضب وادي درعة و خرج عن صمته و قرر القيام بمسيرة تبدا من جبال تشكا, مرورا بمناطق ورززات, زاكورة, تاكونيت, امحاميد الغزلان, طاطا, كلميم و طانطان, وبعد ذلك يسبح في المحيط الأطلسي حتى يصل مقر الحكومة المغربية (حكومتنا الموقرة ), ليقول كلمته, علم الدرعاويون هول الموقف (لان غضب هذا الوادي لا يكون إلا لأمر شديد), فضحى مجموعة منهم بنفسه, وقالوا للوادي “نحن فداك يا وادي قل لنا ما يضرك –لان حديثك لن يفهمه إلا الدعاويون- و نعدك بكتمان السر, “فمنهم من قضا نحبه ومنهم من ينتظروما…
أهذا كله مجرد صدفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن الإنسان الدرعاوي, لم و لن يكون مهموسا بالمناصب الوزارية, فهو لا يبحث إلا على العدالة الاجتماعية و إعطاء لكل ذي حق حقه
انا موضف بوزارة الصحة واخترت زاكورة لا نها تنتمي لجهة سوس ماسة درعة كي استفيد من الا نتقال الجهوي لاكادير ماذا نفعل الان هذا ظلم وحيف لي ولزملاءي
مادا قدمتم أنتم لزاكورة كنواب برلمانيين و فاعلين سياسيين حتى تقدمه لها الإدارة المركزية . فتقسيمكم للجهة و تقسيمهم سواء .كلكم لكم نية سياسية مقيتة من أجل ضمان المصالح الداتية الضيقة .
ليست الاشكالية في الانتماء و لكن في العقلية اذا كانت لديكم رغبة في خدمة هته الجهة فعليكم بتغيير الوضع كل حسب موقعه. فبخطابكم هذا حسب رأيي تضعون عراقل و تخلقون فتنة بين مكونات هته الجهة التي اعتبرها غنية. الموارد الطبيعية , الطاقة المتجددة, الفلاحة المعادن, العنصر البشري.
في جهوية, عام يناير 27, 2015 , 8 تعليقات 717 زيارة
عندما نجد ان هناك خبرا هاما يقراه 717 (717 زيارة), و لا يعلق عليه الا 5 او 8 (8 تعليقات). فهذ يطرح السؤال العريض عن درجة الاهتمام التي يو ليها هذا القارئ للموضوع, لكن تمة هناك سؤال اخر عمن هو هذا القارئ, اهو من اهل المنطقة المعنية بالامر؟ اهو من الغيورين عليها, اهو من مراقبي تحركاتها من اجل اخذ الحيطة والحذر , اهو من ؟… ام هو من ؟…
من المعلوم انه في هذه الدنيا لا احد يستطيع احتقار الا خر, الا بعدما يبدا هذا الاخر باتقار نفسه, ارجو من كل قلبي الا يكون هذا هو حال وادي درعة واهله الطيبين في تسيير شؤون البلاد والعباد