المار بشورارع زاكورة هذه الأيام تعترض سبيله العديد من الحفر التي أصبحت تعرقل السير بل تهدد سلامة المواطن ، على سبيل المثال الحفر الموجودة وسط الطريق الرئيسية أمام فندق رضا المعروف ب ” بيليم” في الطريق المؤدية إلى أمزرو، والتي لم يمض على تعبيدها سوى سنتين تقريبا ، و في أمزرو ذاتها تجد الحفر والزوابع في عمق الطريق ، بالإضافة للطريق الواقعة خلف مركز الشرطة قرب إحدى الملاعب الرياضية ، وفي حي درعة 1 و 2 . و أيضا إذا إنتقلنا إلى جانب آخر نجد أن زاكورة تطاردها لعنة المشاريع الموقوفة التنفيذ كمشروع الطريق المؤدي إلى تازارين عبر تاغبالت … فهل سيبقى مستقبل زاكورة رهينا لهذا الحال المأزوم ونحن نتحدث عن جهوية موسعة؟
هذا حال مشاريع هذا الإقليم، يجب علی المواطن الزاكوري أن يستيقظ وأن يعي بهذا الإهمال.
اذا اراد احد ان يكتب مقالا مثل هذا الذي يتكل عن الطرق داخل البلدية او خارجها فعليه ان يبحث عن الحقيقة لذى المختصين كالبلدية او مديرية التجهيز . ليعلم كاتب المقال ان الطريق امام فندق ريضا غير معبد بعد فقد تمت الصفقة حديثا تهم بناء الطريق من منعرج PLM الى اخر حدود البلدية ما بعد ثانوية الامل استكمالا لمشروع الطريق من اسرير الى فندق ريضا . اما الطريق بين تغبالت وزاكورة فقد بدات الاشغال فيها بعد نزاع قضائي . واخيرا المقاول بووركالن يشتغل فيها منذ 15 يوما هذه هي الحقيقة دون ان نجني على زاكورة . اما قرب الملعب جانب الكوميسارية فهو الصحيح في كل المقال
لازلت ساكنة تاكونيت و المحاميد تعاني من الطريق الرابطة بين زاكورة و هده الاخرتين
في الحقيقة كلام صاحب المقال واقعي حفر قرب بيليم داخل الصفقة السابقة ليس كما يدعي صاحب التعليق الثاني وطريق تغبالت فالازلت على حالها والطرق داخل المجال الحضري كلها حفر واقول لي كاتب المقال زادك الله عزا وشرفا على مقالك اما صاحب التعليق الثاني فهنيأله بالجوا
وماذا عن تبليط الأحياء و الميزانيات المرصودة لذلك ؟ مثلا الحي الغربي لتننسيطة اخشاع فهو من واجهات زاكورة لكنه غير مبلط