قبيلة “دوار زاوية البركة “بزاكورة تنسحب من الحركة الشعبية وتنضم إلى حزب الوسط الاجتماعي

الهجرة الجماعية من حزب لاخر لاول مرة أسمع هذا و كأنك تتحدت باسم الكل هذا في حد ذاته عبودية أين هي الحرية ؟

اتمنى لأهل حي التمور أن يأخذوا العبرة من ضراوا زاوية البركة وأن بزيحوا ذلك الشخص الذي سلطه الله عليهم طيلة المدة السابقة الذي هو رئيس جمعية التمور فالكل يعرف من هو و من أين أتى بعض المساعدات التي قام بالإسترزاق بها من جمعيات أوربية يقوم بتوزيعها على أفراد عائلته. يقوم بالإسترزاق ببنات يمارسن العدو ففي كل سباق لزاكورة يظهر معهن وهو لا يفارقهن و كأنه عزيز داودة.يقوم أيضا بالإسترزاق في أتحاد زاكورة لكرة القدم إذ لا دور له في الفريق اللهم ”كيتحشا ” في وسط الطاقم القني المهتز أساسا..و في كل مرة تقترب الانتخابات يزمجر بشطحاته المعهودة لا لشيء إلا للوصول إلى البلدية للإسترزاق بها هي أيضا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته سكان زاوية البركة كيفما كان عرقكم الحمد لله على نعمة الإسلام الذي وحد الأمة و أخرجها من الظلمات إلى النور، ما أراه في مدينة زاكورة يسمى بالغريب ما رايته في مدينة أخرى من حسد و حقد و كراهية و جهل كل المواصفات الدانية و المنحلة انكبت في هذه المنطقة و سكانها هم الضحية من الدرجة الأولى الطبقة الكادحة الفقيرة أو إن صح التعبير المتوسطة. إنكم أحرار و كنتم دائما لا مجال لمغالطة الرأي العام فالكل يفكر كما يشاء و ياكل كما ياحلو له و يدخل و يخرج بدون معاكسات ولا مشاكل أين فقدان الحرية من كل هذا؟ العالم السياسي ليس بالسهل كما يدعي البعض فهو مهنة تحتاج للخبرة و حسن إختيار منهج الطريق و الأفق، مبادرة جيدة باختيار حزب آخر و لكن هل أنتم واعون كل الوعي بمميزات هذا الحزب على الأخرين، في نضري أحزاب المغرب كلها مشتركة في الأهداف لكن نرى التغير سوى في الشخصيات كما نراه في الأفلام ، يجب الوعي بأن التصويت ليس له أي دور في بلد لا يتمتع بالاستقلال و كتير من الحريات الدولة تختار من يمتلها و ليس التصويت و ها نحن نتتبعكم من بعيد و نتمنى أن تكون فيكم غيرة على ذاك البلد الذي هو الضحية الكبرى حتى نتخلص من أعدائه الدين نهبوه و لله ولي التوفيق و السلام عليكم .
أخوكم في الله دون ذكر الإسم
ن ن