حملة تحسيسية لحث المواطنين على التسجيل في اللوائح الانتخابية بزاكورة
تفعيلا للحملة الوطنية للتسجيل في اللوائح الانتخابية، وإيمانا منه بأهمية الاستحقاقات المقبلة، ورهاناتها الوطنية والمحلية على الخصوص، نظم حزب العهد الديمقراطي بزاكورة يوم الأحد 15 فبراير 2015 حملة تحسيسية لحث المواطنين على التسجيل في اللوائح الانتخابية .
وفي هذا الإطار أكد منسق الحزب بالإقليم الأخ عبد المالك بنكمي على أهمية التسجيل لكونه خطوة أساسية في اختيار المسؤولين الذين سيدبرون الشأن العام المحلي، داعيا إلى ضرورة المشاركة الواسعة لتحقيق رهانات التنمية المحلية على الخصوص.
كما أكد كاتب فرع بلدية زاكورة الأخ علـــــــي الخبــــاز على أن التسجيل في اللوائح الانتخابية و الحصول على بطاقة الناخب وكذا الحرص على استعمالها واجب وطني و خطوة أســــاسية لاختيار الكفاءات التي ستسهر على تحمل المسؤولية في تسيير الشأن العام.
لماذا لا نفكر في اسباب العزوف عن التسجيل؟
لمعالجتها اولا وسن قانون يحمي المواطنين من جميع التلاعبات التي تشوب العملية.
احزاب المناسبات تتهاطل على اقليم زاكورة
ليست اخزاب المناسبات بل احزاب التغيير ان شاء الله ومحاربة احزاب الشكارة والامية انهم شباب ضحوا من اجل التغير
وكل الاحزاب سواسية والاحزاب تقاس بالافعال والاشخاص الدين يحدتون التغير وقد حان وقت التغيير …………..
ان اخطر فيروس ينخر بلادنا هو فيروس الانتهازية السياسية فهي اخطر من اي مرض اخطر من الارهاب والكوارث الطبيعية ومن اي مرض كيفما كان وهي اخطر من السيدا والمخدرات وغيرها، لانهابكل اختصاراداة تستعمل لهدم المجتمع.
الانتهازية السياسية سلوك ليس بغريب في الأدبيات السياسية وحتى في الدراسات الاجتماعية التي تعالج بعض أنماط السلوك الاجتماعي لدى الأفراد المصابين بهذا المرض أو ما يمكن ان نطلق عليه بـ«التقنَّص» «أو «التحيَّن». وعلى الرغم من ان التعريف الأكثر شهرة للانتهازية السياسية هو السلوك الذي يضع المصلحة الشخصية قبل مصلحة الآخرين ويقرنها بالأنانية