اعتقد ان البورتيري الاول او الثاني لم يلامسا جوهر العمل المسرحي للجمعية في معالجة بعض الظواهر المجتمعية دات الطابع المحلي لربما جنينية العمل المسرحي للجمعية اسقطها في عملية اجترار تيمة هده الظواهر المحلية ان صح التعبير زد على دلك ان اغلب العروض تفتقد لما يسمى في ادبيات االفن المسرحي التراجيديا وتناسق فصول واجزاء العروض على الخشبة .
اعتقد ان الحديث عن التجربة المسرحية للجمعية لازالت لم تكتمل معالمها رغم الجهود المبدولة من فريق العمل في غياب ممثلين مكونين …اتمنى ان يكون الجزء الثالث احسن من سابقيه ، وان لاتقتصر العروض على نفس الاشخاص بل بتشجيع كافة الأعضاء على ابراز مايجول بخواطرهم من افكار مسرحية خلاقة حتى تكون الجمعية للجميع وليس للمحظوضين والفاهم يفهم …..يتبع
..
مكاين لا مسرح لا فن ف هاد المدينة الطيبة كاين غير تسمين الجيوب لبعض أعضاء الجمعيات التي تسترزق باسم العمل الجمعوي **
و المؤسف هو التباكي أمام السلطات للحصول على الاعانات المالية و صرفها في شراء حولي العيد الكبير *** باركا من الريع و سيرو ديرو المطلوب المهني و باركا من المقاهي و التجمعات التي تحكمها النميمة في الناس
تحية عالية لجمعية الفينيق و لاطرها و لاعمالها المسرحية و الموسيقية في ظل زمن التراجعات استطاعت ان تؤطر الشباب لها حضور وازن في الاقليم انشطة متنوعة و هادفة على طول الموسم انها اول جمعية في زاكورة اشتغلت على المسرح بشكله الصحيح و سافرت باعمالها خارج الاقليم و تركت انطباعا جيدا في نفوسنا .انهم اطر اختاروا العمل الجمعوي رغم صعابه و تركوا النميمة لاصحاب العقول الضيقة في المقاهي الذين لا يجيدون سوى تدمير كل ما هو جميل و الصمت الرهيب اتجاه كل من يستحق الهدم…..؟ فان كانت هناك جمعيات تستحق الدعم فان جمعية الفينيق تستحقه هذا ان كان هناك دعم .و الا فلن تستمر انشطتها و حيبئذ فليفرح اعداء النجاح و لياتوا لنا بالبديل ان كان لديهم بديل لان “كل من كثر كلامه قل عمله”…متمنياتنا لك بالنجاح يا جمعية الفينيق. و من اراد ان يستعرض عضلاته فلينزل للميدان عوض لبلا بلالا……و الكلام الفارغ. …..عاشق لاعمالكم يا جمعية الفينيق.”متتبع”.
شكرا لجمعية الفينيق على مجهوداتها الجبارة لترسيخ ثقافة الفن الجميل في زاكورة في غياب تام لجمعيات مماثلة لانهم اختاروا الطريق الصعب في زمن التراجعات اعمالكم مميزة سواء في المسرح و الموسيقى و في الافلام التربوية تستحقون منا كل التشجيع في تاطير الشباب الذي يعيش ازمة التطرف و الانحراف ما احوجنا الى كذا جمعيات اتابعكم باعجاب فامثالكم من يستحق الدعم هذا ان كان هناك دعم و لا تلتفتوا الى اصحاب الكلام الفارغ بلابلالالابلا رواد المقاهي و اعداء النجاح لانهم لا يستطيعون مواكبتكم و لا تاسيس جمعيات جادة في عملها لان المثل يقول “من كثر كلامه قل عمله” اتابع اعمالكم منذ التاسيس و انا من المشجعين لهذه التجربة الفريدة بالاقليم و شكرا لتمثيلكم لزاكورة في باقي مدن المملكة الحبيبة و لا تكترثوا لاعداء النجاح فهم كثيرون و معروفين يتبعون الجمعيات الهادفة الى ان تموت ثم يعودوا لنميمتهم و حقدهم من جديد في مقاهيهم ……………عاشق الفينيق ومتتبع لاعمالها و اتمنى رؤية المزيد و الجديد..
جمعوي ناقد و ليس بحاقد
أبريل 10, 2015 في 23:40
تعليقك في إنتظار مراجعه المدير.
شكرا لجمعية الفينيق على مجهوداتها الجبارة لترسيخ ثقافة الفن الجميل في زاكورة في غياب تام لجمعيات مماثلة لانهم اختاروا الطريق الصعب في زمن التراجعات اعمالكم مميزة سواء في المسرح و الموسيقى و في الافلام التربوية تستحقون منا كل التشجيع في تاطير الشباب الذي يعيش ازمة التطرف و الانحراف ما احوجنا الى كذا جمعيات اتابعكم باعجاب فامثالكم من يستحق الدعم هذا ان كان هناك دعم و لا تلتفتوا الى اصحاب الكلام الفارغ بلابلالالابلا رواد المقاهي و اعداء النجاح لانهم لا يستطيعون مواكبتكم و لا تاسيس جمعيات جادة في عملها لان المثل يقول “من كثر كلامه قل عمله” اتابع اعمالكم منذ التاسيس و انا من المشجعين لهذه التجربة الفريدة بالاقليم و شكرا لتمثيلكم لزاكورة في باقي مدن المملكة الحبيبة و لا تكترثوا لاعداء النجاح فهم كثيرون و معروفين يتبعون الجمعيات الهادفة الى ان تموت ثم يعودوا لنميمتهم و حقدهم من جديد في مقاهيهم ……………عاشق الفينيق ومتتبع لاعمالها و اتمنى رؤية المزيد و الجديد..
تحية فنية ثقافية للجمعية على ما تقوم به لترسيخ الثقافة المسرحية والفنية في الوسط المحلي والجهوي سعيا وراء الوطنية ولاما لا حتى العالمية ,
اعتقد ان البورتيري الاول او الثاني لم يلامسا جوهر العمل المسرحي للجمعية في معالجة بعض الظواهر المجتمعية دات الطابع المحلي لربما جنينية العمل المسرحي للجمعية اسقطها في عملية اجترار تيمة هده الظواهر المحلية ان صح التعبير زد على دلك ان اغلب العروض تفتقد لما يسمى في ادبيات االفن المسرحي التراجيديا وتناسق فصول واجزاء العروض على الخشبة .
اعتقد ان الحديث عن التجربة المسرحية للجمعية لازالت لم تكتمل معالمها رغم الجهود المبدولة من فريق العمل في غياب ممثلين مكونين …اتمنى ان يكون الجزء الثالث احسن من سابقيه ، وان لاتقتصر العروض على نفس الاشخاص بل بتشجيع كافة الأعضاء على ابراز مايجول بخواطرهم من افكار مسرحية خلاقة حتى تكون الجمعية للجميع وليس للمحظوضين والفاهم يفهم …..يتبع
..
مكاين لا مسرح لا فن ف هاد المدينة الطيبة كاين غير تسمين الجيوب لبعض أعضاء الجمعيات التي تسترزق باسم العمل الجمعوي **
و المؤسف هو التباكي أمام السلطات للحصول على الاعانات المالية و صرفها في شراء حولي العيد الكبير *** باركا من الريع و سيرو ديرو المطلوب المهني و باركا من المقاهي و التجمعات التي تحكمها النميمة في الناس
تحية عالية لجمعية الفينيق و لاطرها و لاعمالها المسرحية و الموسيقية في ظل زمن التراجعات استطاعت ان تؤطر الشباب لها حضور وازن في الاقليم انشطة متنوعة و هادفة على طول الموسم انها اول جمعية في زاكورة اشتغلت على المسرح بشكله الصحيح و سافرت باعمالها خارج الاقليم و تركت انطباعا جيدا في نفوسنا .انهم اطر اختاروا العمل الجمعوي رغم صعابه و تركوا النميمة لاصحاب العقول الضيقة في المقاهي الذين لا يجيدون سوى تدمير كل ما هو جميل و الصمت الرهيب اتجاه كل من يستحق الهدم…..؟ فان كانت هناك جمعيات تستحق الدعم فان جمعية الفينيق تستحقه هذا ان كان هناك دعم .و الا فلن تستمر انشطتها و حيبئذ فليفرح اعداء النجاح و لياتوا لنا بالبديل ان كان لديهم بديل لان “كل من كثر كلامه قل عمله”…متمنياتنا لك بالنجاح يا جمعية الفينيق. و من اراد ان يستعرض عضلاته فلينزل للميدان عوض لبلا بلالا……و الكلام الفارغ. …..عاشق لاعمالكم يا جمعية الفينيق.”متتبع”.
شكرا لجمعية الفينيق على مجهوداتها الجبارة لترسيخ ثقافة الفن الجميل في زاكورة في غياب تام لجمعيات مماثلة لانهم اختاروا الطريق الصعب في زمن التراجعات اعمالكم مميزة سواء في المسرح و الموسيقى و في الافلام التربوية تستحقون منا كل التشجيع في تاطير الشباب الذي يعيش ازمة التطرف و الانحراف ما احوجنا الى كذا جمعيات اتابعكم باعجاب فامثالكم من يستحق الدعم هذا ان كان هناك دعم و لا تلتفتوا الى اصحاب الكلام الفارغ بلابلالالابلا رواد المقاهي و اعداء النجاح لانهم لا يستطيعون مواكبتكم و لا تاسيس جمعيات جادة في عملها لان المثل يقول “من كثر كلامه قل عمله” اتابع اعمالكم منذ التاسيس و انا من المشجعين لهذه التجربة الفريدة بالاقليم و شكرا لتمثيلكم لزاكورة في باقي مدن المملكة الحبيبة و لا تكترثوا لاعداء النجاح فهم كثيرون و معروفين يتبعون الجمعيات الهادفة الى ان تموت ثم يعودوا لنميمتهم و حقدهم من جديد في مقاهيهم ……………عاشق الفينيق ومتتبع لاعمالها و اتمنى رؤية المزيد و الجديد..
جمعوي ناقد و ليس بحاقد
أبريل 10, 2015 في 23:40
تعليقك في إنتظار مراجعه المدير.
شكرا لجمعية الفينيق على مجهوداتها الجبارة لترسيخ ثقافة الفن الجميل في زاكورة في غياب تام لجمعيات مماثلة لانهم اختاروا الطريق الصعب في زمن التراجعات اعمالكم مميزة سواء في المسرح و الموسيقى و في الافلام التربوية تستحقون منا كل التشجيع في تاطير الشباب الذي يعيش ازمة التطرف و الانحراف ما احوجنا الى كذا جمعيات اتابعكم باعجاب فامثالكم من يستحق الدعم هذا ان كان هناك دعم و لا تلتفتوا الى اصحاب الكلام الفارغ بلابلالالابلا رواد المقاهي و اعداء النجاح لانهم لا يستطيعون مواكبتكم و لا تاسيس جمعيات جادة في عملها لان المثل يقول “من كثر كلامه قل عمله” اتابع اعمالكم منذ التاسيس و انا من المشجعين لهذه التجربة الفريدة بالاقليم و شكرا لتمثيلكم لزاكورة في باقي مدن المملكة الحبيبة و لا تكترثوا لاعداء النجاح فهم كثيرون و معروفين يتبعون الجمعيات الهادفة الى ان تموت ثم يعودوا لنميمتهم و حقدهم من جديد في مقاهيهم ……………عاشق الفينيق ومتتبع لاعمالها و اتمنى رؤية المزيد و الجديد..