إذا كان دستور 2011 يضمن لكل المغاربة حقهم الاقتصادي والاجتماعي ويضمن تكافؤ الفرص فيما بينهم ويحارب التميز فيما بينهم بجميع أشكاله ومن خلال فصله الرابع والثلاثون يلزم على الدولة نهج سياسة عمومية تضمن إدماج الأشخاص في وضعية إعاقة.
وبما أن أغلب الجماعات الترابية بإقليم زاكورة قد أعلنت عن فتح باب التباري لشغل مناصب شغل بها نرجوا كفاعلين في مجال الإعاقة أن يتم الأخذ بعين الاعتبار الأشخاص في وضعية إعاقة وفي حالة عطالة كفئة ذات كفاءات محترمة خلال هذه المباريات حتى تتمكن هذه من الولوج لحقها في الشغل الذي يضمنه دستور 2011 والاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتي صادق عليها المغرب حتى تتمكن من ضمان كرامتها والمساهمة والاستفادة من التنمية المحلية.
والله إنها فئة تستحق الاهتمام وتستحق أن يعطاها حقها لكن مع الأسف مع وجود الصمودي كعامل على هذا الإقليم وكذا وجود أذناب من أولاد البلد يسلعدونه كولد خريف وكيكي ومعظم روؤساء الجماعاعات فإن ما تطلبه يا أخي يظهر مستحيل واش فراسك بأن هذه المبارة غير شكلية أما المناصب فهي لأصحابها حتى أن هناك من يقول أن هذا الناس راهم خدامين بعد هذا الشي دايرينو غير باش إدوزو لهم لفلوس وياخدو نصيبهم منهم كيما كيديرو شحال هذي هذا الناس دايرين بحال الفئران كتسد عليهم باب التوظيف المباشر بالعلالي وكيفتحوه بطريقة غير مباشرة ومغطى بقانون المباراة الحاصيل الله ياخد فيهم الحق واش ما في راسك أسي عبدالله بالي العامل ركب كامرات بالعامالة واشكون هي الشركة الي ركباتهم إو راه شركة ديالتو والى ماتقتيش سول الناس الي مكلفين بالمارشيات ادياول العمالة
إلى كان فعلا المباريات شكلية وتم توزيع الكعكة بين الاقارب والمحظوظين فخاص المجتمع المدني ولأحزاب السياسية والنقابات وجمعية المعطلين يتحركو. ولا كولشي فكرشو العجينة ما يمكن