جماعة تاكونيت تكذب ما جاء في مقال سابق حول الوضعية الإجتماعية والإقتصادية بالجماعة
توصلت زاكورة بريس ببيان من جماعة تاكونيت، توضيحا لما أسمتها بالمغالطات في مقال سابق نشر على الموقع تحت عنوان “ أهالي تاكونيت سئموا الوضع فانتفضوا”، والذي يحاول النيل من المسؤولين المحليين والمجهوادت الجبارة التي يقومون بها “يضيف البيان”، البيان تتضمن حقائق حول البنية التحية لمركز تاكونيت والضرائب التي تتقل كاهل السكان بالإضافة للتهيئة الأساسية للصرف الصحي، برنامج تيسير للتلاميذ وكذا الصفقات العمومية للجماعة.
حسبنا الله ونعم الوكيل
إن لم تستحي فقل وافعل ما شئت أسي يوسف واش رديت الناس عمي أم ماذا الواقع يعلو ولا يعلى عليه أما أن هذه حملة انتخابية قبل أوانه فأستطيع أن أقول لك بأن المواطن سئم من أفكاركم المسمومة أيها السياسوين ادياول تاخير الزمان لو كانت لكم ذرة من الغيرة والكرامة لا انسحبتم وتركتم من يخدم مصلحة البلاد والعباد تحالفتم مع ولد اخريف وعامل مصعور بنهب المال العام وكونتم شركات لكم بأسماء أسركم وأصبحتم تقنينون لنهب المال العام تحت غطاء القانون أغلب المشاريع المنجزة بتاكونيت أليست من نصيب الشركة التي يملكها ابنكم أو أخوكم في الرضاعة حسو لعور حيث أصبحوا بين عشية وضحاها من أكبر أغنياء البلد من أين لكم هذا اتقوا الله في أنفسكم أولا والبلد ثانيا واعلموا أن الله يمهل ولا يهمل أنسيت الطريقة التي كتب الله الوفاة لأبيكم أم نذكروك ومصيرك سيكون بحول الله مع قوته أكثر من ذلك
حسبنا الله ونعم الوكيل
ادا نطق السفية فخير الكلام السكوت رد المجرم عن الساكنة الغاضبة التي قالت كلامها فرحل ايها المجرم الى الجحيم انت و عبدت الشيطان فالله سلط عليك المرض الفتك للعلك تعود لرشدك لكن المجرم لن يتغير
في نظر ساكنة تاكونيت لابد من محاكمة هذا الرئيس اللص المسعور العنصري بامتياز والكذاب رقم 02 بعد الصمودي الشفار الذي يدعم الشفارة من رؤساء الجماعات إلا من رحم ربي فبالأحرى ان يحاكم هؤلاء كلهم من ناهبي المال العام بطرق غاية التفنن في اللولبيات الإدارية فحسبي الله ونعم الوكيل فيهم جميعا.
جربناك جربناك…
من اعطاك هذا اللغز ؟
من سماك؟
من اعلاك فوق جراحنا ليراك؟
فارحل مثل نثار الغبار عن الدار
مع اعتذاري لدرويش
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه. الصناديق الانتخابية هي اللي غادي تبين الحقيقة إلى درتي أيها الرئيس شي حاجة راه المواطنين شافوها إلى ما درتي والو وجد راسك للرحيل.
هذا المقال في حد ذاته كدب و بهتان ، أكيد رئيس الجماعة لص . اما الاستاذ صاحب المقال الاول فنعرفه حق المعرفة كان معنا في أيام الدراسة و هو ربما الان في أكادير . كان دائما ضد التحزب و لا يتبنى أي توجه سياسي و معروف بمقالاته الموزونة. و نشكره من هذا المنبر. أكيد ستلفق له تهم لكن نود التوضيح أننا سنظل معه و هذا نداء الى كل الساكنة بالنهوض لفضح هذا الرئيس الذي جوع تاكونيت .
هذا المقال في حد ذاته كدب و بهتان ، أكيد رئيس الجماعة لص . اما الاستاذ صاحب المقال الاول فنعرفه حق المعرفة كان معنا في أيام الدراسة و هو ربما الان في أكادير . كان دائما ضد التحزب و لا يتبنى أي توجه سياسي و معروف بمقالاته الموزونة. و نشكره من هذا المنبر. أكيد ستلفق له تهم لكن نود التوضيح أننا سنظل معه و هذا نداء الى كل الساكنة بالنهوض لفضح هذا الرئيس الذي جوع تاكونيت .
الله يلعن اللي مايحشم
خير ماادرك النبوة من الكلام : إذا لم تستح فاصنع ماشئت
لقافلة تسير و الكلاب تنبح . اما صاحبة التعليق الاول اقول انه قد رفع عنها القلم و هدا ان دل على شيء فانه يدل على المستوى المنحط و العقد المتراكمة تجاه نفسك بالاساس. و الرهانات القادمة ستبين عن مدى مصداقية العمل الجاد .
لا حول و لا قوة إلا بالله
منطقة مهمشة و هذا السيد يقول إصلاحات
أظن أن أسوء طريق يمكنك أن تراها بالمناطق الجنوبية هي طريقكم و تقولون إصلاح
كيف يعقل أن يستغرق إصلاح مقطع طرقي لا يتعدى 60 أو 70 كيلومترا 3 سنوات و أكثر و تقولون إصلاح
كيف لساكنة تحتاج الى الماء الذي يغيب لأيام في منطقة تتوفر على فرشة مائية كبيرة و ذات جودة عالية كما قلتم و تقولون إصلاح
كيف لكم أن تمنعو الساكنة من حقها في البناء الشرعي بالقوانين المتعارف عليها و تتركون أهاليكم و أصحابكم دون رقيب و لا حسيب و تقولون إصلاح
راجعو أنفسكم لأنكم لم تفعلو و لن تفعلوا شيئا
لهذا إرحلوا ذلك خير لكم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك عن اي ماء تتحدت ساعة كل 48 ساعة وعن اي طرقات واي تاهيل حضاري تتكلم فتاكونيت كلها حفر حتى الشارع الرئيسي الذي تتبجح به لا يرقى الى اسم الشارع كما اسميته ودار الامومة والشاحنتين الصهريجيتين فهي مشاريع المبادرة كما ان تاكونيت وازقتها تعيش الضلام اللهم بعض المصابيح الخاظعة لقانون الزبونية,لقد اصبحت تاكونيت مطرح للنفايات الفظل يعود لك ولاعظائك يا قمامة كما ان المستوصف الفقير لابسط التجهيزات لم يدخله طبيب منذ زمن بعيد ناهيك عن الطريق الرابطة بين زاكورة وتاكونيت والتي تنتظر الساكنة انهاء الاشغال فيها منذ امد بعيد ,باختصار ندعو كل من يكدب المقال لزيارة تاكونيت وليشاهد بام عينه هذه البلدة التي اصبحت معتقلا في زمن هذان اللصان الصمودي و ياسين,,,,,,,,, اللهم عجل بهما يا رب العالمين
صاحب المقال الاول الاستاذ أحمد تكلم حق و ما هذا التكذيب إلا تعبير عن خبث مسؤولي الجماعة. لا أريد الاطال لهذا ، و اعترافا بقيمة أساتذنا المحترم أحمد بوهمان الذي كان دائما يناضل مع الحق ، سأترك لكم هذا المقطع الفلسفي الذي كان يردده دائما استاذي و يضيف عبارة و تستمر الحياةةةةةةة .
“إننا نكن الاحترام للأشخاص فقط ، وليس للأشياء. فالأشياء قد تثير فينا الميل نحوها بل الحب إن تعلق الأمر بالحيوانات (مثل الخيل والكلاب وغيرها)، كما قد تثير فينا الخوف كما هو الحال حيال البحر أو بركان أو حيوان مفترس، لكنها لا تثير فينا الاحترام أبدا. ,,,” وتستمر الحياة
بسم الله والحمد لله . أود بدوري أن أدلو بدلوي في اارد على المقال هذا الذي يقال عنه أنه بيان حقيقة . فعلا هو حقيقة لكنها حقيقة مغلفة بالبهتان وعدم الغيرة والجدية في العمل بل وراءها جني الأصوات في الاستحقاقات القادمة التي نرجو من الله جلت قدرته من خلالها أن يكفي المرابطين بهذه المنطقة شر هذا الشخص ومثيله بجماعة اكتاوة غير بعيد عن تاكونيت .
يقول السيد الرئيس : ابرام اتفاقية شراكة لبناء الطريق إلى كتاوة عبر نصراط لكن هذا البناء سيتم عبر أمام داره مما ينم عن المصلحة الشخصية لا غير. أما عن الماء فلا حول ولاقوة إلا بالله . مرتين في الأسبوع بعد أن وعد الناس ب24/24 . بالنسبة للدواوير المستفيدة من أسفل. وسمعت أن هناك وكالة بريدية بنصراط أغلقت بعد وفاة الشخص الذي كان يشتغل بها وهو من يملك زمام الأمور من أجل فتحها ولكن لم يفعل أي شيء. ناهيك عن المعاناة التي يعانيها السكان في الطريق المذكورة في اتجاه سوق أولاد عمرو بكتاوة ولأ حد من المسؤولين المحليين تحرك لا في جماعة كتاوة ولافي جماعة تاكونيت بل كلا الرئيسين الواحد يحفر للآخر .علما أنهما من قبيلة واحدة ايت اسفول. فلله الأمر من قبل ومن بعد. فيقولون الإصلاح والمنجزات . أين الإصلاح والمنجزات؟ فاللهم هب لهذه المنطقةكتاوة وتاكونيت ما تستحق من الأطر و المسؤولين من أجل خدمة الصالح العام بجدية والدفع بعجلة التنمية. لتحقيق ما يصبو إليه سكانها في هذه الدنيا الفانية. وما يقال كثير والحمد لله رب العالمين.