زاكورة ( زاكورة بريس) توصل موقع زاكورة بريس بشكاية موجهة إلى السيد وكيل العام بمحكمة الاستئناف بورزازات من طرف العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان فرع زاكورة بخصوص الشكاية التي توصلت بها من طرف المواطن علي السعيدي وطنيته رقم PB16821 القاطن بدوار ايت الحاج لحساين قيادة تنزولين اقليم زاكورة والتي جاء فيها : إن خليفة قائد قيادة تنزولين المدعو – ايت حسو ابراهيم – قام بالهجوم على منزله الكائن بدوار ايت الحاج لحساين التابع لنفس القيادة واخد أربعة أطنان من الاسمنت وأدوات البناء ، وانتهك حرمات منزله باستعمال الشطط في السلطة .
وأضاف في الشكاية انه يقوم بأشغال البناء استنادا على مقرر الترخيص بالبناء بالاسمنت رقم 94 /2012 ج تنزو مسلم له من طرف رئيس المجلس القروي لتنزولين بتاريخ 09 مايو 2012 – تتوفر العصبة على نسخة منه -.
وبعد دراسة الشكاية والوثائق المرفقة بها تبين أن المواطن المذكور يتوفر على رخصة للبناء بالاسمنت ،وان الهجوم على منزله وانتهاك حرماته من طرف خليفة القائد حسب ذات الشكاية يعتبر من الأفعال المنافية للقانون وتدخل في إطار الشطط في استعمال السلطة وانتهاك حرمات المنزل.
و تطلب العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان فرع زاكورة في شكايتها من السيد وكيل العام بمحكمة الاستئناف بورزازات التدخل العاجل من اجل فتح تحقيق في الموضوع واتخاذ ما يراه مناسبا في الموضوع.
نسخة من الشكاية المتوصل بها:
قيادة تنزولين بئرة للفساد والمفسدين امثال هذا الخليفة والبوعناني والمتوكل هؤلاء اكتسبوا تجربة كبيرة في الفساد، فيعيشون في نهب المواطنين في رخص البناء و اراضي الجموع بالفايجة ، فالموظفين المذكورين لهم اليد في جميع المشاكل التي تتخبط فيها منطقة تنزولين والفايجة ، فكل قائد يحل على راس القيادة يروضونه ويصبح اختاما في اياديهم يديرونه كما يشؤون ، فالمتتبع لوضعية البناء العشوائي بنفود تنزولين و الحفر وتعميق الايار بمنطقة الفايجة في السر والعلن سيتبن له ان الموظفين المذكورين فوق القانون رغم الضربات الموجعة التي تلقاها زعيمهم في الفساد محمد البوعناني من طرف عامل الاقليم (بوكناش) ، لكن الفساد سرطان لايمكن القضاء عليه الا باجتثاث منابعه وتجفيفها ، وبالمناسب نحن ساكنة تنزولين نطلب من عامل الاقليم ان يفتح بحثا في الواقعة وفي ما ذكر في التعليق وماتعرف هذه المواقع من تلاعبات واختلالات وتجاوزات .
انه من العيب والعار في التحول الذي يعرفه المغرب وهامش الحرية ان يتجرا موظف بالهجوم على منزل مواطن عادي يقوم باشغال البناء وياخد منه مواد البناء وادواته ، فان قانون التعمير واضح في هذا المجال فعلى الموظف المذكور ان خالف المواطن هذا القانون ان يحرر محضرا يضمن فيه هذه المخالفة ويتم احالة المسطرة على القضاء.
اما هذه الحالة فالموظف المذكور هو الشاكي وهو الحكم (القاضي) ، وامثال هذا الموظفين من عهد البصري وفترة الجمر والرصاص ، فتجد الموظف البسيط لايعترف بالقضاء ، وهذا المشكل يعاني منه رجال وموظفي وزارة الداخلية لانهم يعيشون على مخلفات وزارة البصري – وزارة السيادة – ام الوزارات – تجمع بين السلطات التشريعية والتنفيدية ويصدرون احكام، وهم يحنون الى زمن الفوضى والنهب دون حسيب ولارقيب ، وان اقليم زاكورة من الاقليم التي تمارس فيه وزارة الداخلية وصايتها حتى على الاموات.
7shoma asa3adat l5lifa rana f dawlat l7a9 wa l9anon . wlla 7it l9yad lms2olin dyal i9lim zagora m3ndhom 3ilm bha dshi ……………………..
ان
مسؤولي تنزولين ( القائد وخليفت) ، وكذلك رئيس الجماعة كلهم فوق القانون استباحوا هذه الرقعة من الارض لانفسهم واصبحوا يمارسون جميع اصناف الشطط في استعمال السلطة وخلق الخلفات ونعرات العصبية ، تنزولين ونفوذها الترابي في قبضة من حديد من طرف السلطة المحلية ، وكل قائد يتولى تدبير شؤونها يترك بصماتها في النهب و التركيع بالمنطقة ، منطقة تنزولين غير خاضعة للقانون ، تنزولين خارج القانون ، منطقة يسود فيها اللاقانون من طرف رجال السلطة واعوانها والمنتخبين في صف واحد همهم الوحيد النهب ونشر الفتنة ، فانني من تنزولين ومن ابنائها وقد اكتويت بنار القائد عمر وعبد الله وحسن …..والسلطة المركزية تعين قياد على المقص في هذه الركعة من الارض ، وان الملق بالخليفة حسو موضوع شكاية المواطن تتلمدة على يد القواد المزكورين.
لماذا يا خليفة القائد تطبقون ما في انفسكم ويتخيل لكم انه القانون على اناس وانا اخرون لا تسالوهم حتى على قرار الجماعة النيابية
ana a3rifo jayidan ssi brahim ait hassou rajel tayib insani ;jam3awi yasbi9o lifi3li lkhayr wala adono annaho fi3lan i9tahama lmanzil alladi dokira filma9al youmkin ana honaka hisabat siyasawia litachwih hada arrajol attayib