اسفرت النتائج النهائية لانتخاب أعضاء المجلس الجهوي لإقليم زاكورة بتقدم العدالة والتنمية ب 3 مقاعد هم السيد لحسن واعرى أستاذ الفيزياء والسيد عبد الرحيم عثماني أستاذ التعليم الابتدائي والسيدة نزهة اليازيدي مجازة ومديرة مدرسة خصوصية .
أما حزب الأحرار ففاز بمقعدين كانا من نصيب السيد عبد السلام ماجد صيدلي والسيدة دكرى الماكري
وحصل حزب الاستقلال على مقعدين نالهما السيد محمد فريكس مدير مدرسة متقاعد وفاطمة عامري
اما الحركة الشعبية فحصلت على مقعد واحد فاز به السيد يوسف امنزو صاحب شركة النقل
اما حزب التقدم والاشتراكية ففاز هو ايضا بمقعد واحد حصل عليه السيد فاضلي فاضل مقاول .
لقد فاجأت العدالة والتنمية متتبعي الانتخابات حيث حصلت على نتائج هامة وخصوصا حصولها على المرتبة الأولى بحصولها على 9 مقاعد ببلدية زاكور كما حصلت علي حولي 80 مقعدا بالإقليم .
دكرى الماكري دكتورة في علوم التسيير و استادة جامعية.
دكرى الماكري دكتورة في علوم التسيير و استادة جامعية
المرجو شيء من العدل و الموضوعية
ذكرى الماكري أستاذتي شخصيا بجامعة الحسن الثاني بالدارالبيضاء ومن أكفئ الدكاترة في علوم التسيير، وبالتالي أستغرب مرور كاتب المقال دون الإشارة إلى مؤهلاتها ،وهي التي تشكل مفخرة لمدينتكم أعتقد!!!!!
السي امين، المرجو أن لا تزايد علينا. انا قصدت فقط انه كما أشير إلى مهن الاخرين وجبت الإشارة إلى مهن الآخرين حتى نعرف مدى كفاءتهم و تكوينهم.
اليس من الغريب اغفال كاتب المقال سهوا او عمدا دكر المؤهلات العلمية للأستاذة الجامعية و الدكتورة في الإقتصاد و علوم التسيير دكرى الماكري.
لقد أغفل صاحب المقال ذكر صفة الاستاذة ذكرى ااماكري مع العلم انها اعلى اطار يفوز في الانتخابات بزاكورة سواء تعلق الامر بالجماعات او بالجهة .الاستاذة ذكرى دكتورة في الاقتصاد وأستاذة جامعية تابعت دراستها بترغليل تم زاكورة فمراكش تم بفرسا كما انها استاذة زائرة بالعديد من الكليات على الصعيدين الدولي والوطني كما اشرفت على العديد من الدراسات والبحوث ونشرت العديد من الأبحاث والمقالات
ألا تستحق إذن أن تنتخب كذلك ضمن الفريق المسير الجهة اعتبارا لتجربتها وتكوينها العالي. بلى انها تستحق أكثر إن لم أقل رئيسة فعلى الأقل نائبة للرئيس
حقا ان الأستاذة الماكري تتمتع بمؤهلات عالية ولها سمعة طيبة بين زملائها اخلاقا ومعرفة.
دورى الماطري صديقة الدراسة فهي تتسم بالمصداقية والنزاهة والانضباط وحسن الخلق ستكون قيمة مضافة لهذه الجهة الفقيرة
إذا كان إغفال صاحب المقال لصفة الدكتورة ذكری الماكري سهوا فإننا نلتمس له العذر و نذكره بأنها حاصلة علی شهادة الدكتوراه في الاقتصاد و التسيير و هي أستاذة جامعية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء.
أما إن كان الإغفال مقصودا فإننا نقول له إن للعمل الصحفي أخلاقيات لعل من أبسطها الحياد و الموضوعية.