انتخاب السيد احماد ايت بها عن حزب التجمع الوطني للأحرار رئيسا لجماعة ايت ولال إقليم زاكورة

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العضيم، واش ميمون عميري المعروف ب auto-stop (قاطع الطرق) لسياح الأجانب ودلك بتوهيمهم ان السيارة التي يقودها واحد من الثلاتة التابعين لعصابته بها عطل وذلك بمنعرجات أكويم قبل إغرم نوكدال(الساكنة تعرفهم جيدا)، حيث يقفون امام سيارات السياح ليجبروهم على الوقوف، و يتم إرسال واحد منهم معهم لتوصيله، لكن مع الأسف يتم إجبارهم على النزول لشرب الشاي، لشكرهم، وهنا يبدأ الفيلم الهيتشكوكي (فيلم الرعب)، حيث يتم إجبارهم على الشراء بكل الطرق،و إهامهم بأنهم بائعون لتعاونية نسائية بمنطقة نائية،وأن بفضلهم يعيش العديد من الاسر…و من المقرات التي يسرق فيها السياح و التي اعرفها جيدا،و المشهورة لدى كل ساكنة ورزازات: ثكمي الجديد،طريق زاكورة الرئيسية en face de station mobile ورزازات ،حيث بالداخل الطابق السفلي يتواجد المئات من الزرابي و الحلي قصد بيعها إجباريا لسياح أما الطابق العلوي ففيه تجتمع عصابته. المقر الثاني يوجد بتماسنت en face de studio de cinéma و بجوار مطعم إشبيلية المعروف بورزازات …وأعرف أسماء عصابته فردا فردا… أليس هناك قانون في هدا البلد، حيث هو معروف لدى القيادات لدى الدرك الملكي ،حيث يقول انه شرى الطريق و هدا صحيح حيث أنها له فقط و الكل يعلم هدا من قديم الزمان 1996.كيف يعقل لحزب عريق ان يتعامل مع هده الحتالة من البشر، إنه قاطع طريق و مهرب سجائر وووووووو…أما ما يخص agency de transport touristique و التي مقرها : agence de transport touristique en face de berber palace. Ouarzazate. فإنها فقط لإبعاد الشبهات