عملية تسليم المهام بين المجلس القديم والجديد بجماعة تاكونيت متوقف منذ 23 شتنبر 2015
لازال المكتب الجديد للمجلس القروي لجماعة تاكونيت متوقفا عن تسلم مهامه إلى حدود هذا اليوم 10 اكتوبر 2015 . سالت زاكورة بريس احد نواب الرئيس الجديد عن اسباب عدم تسلم المهام من الرئيس القديم فاجاب : ان المكتب الجديد لم يجد في الميزانية ما يمكنه من تسيير المرفق الجماعي وأردف يقول ان جميع فصول المزانية الخاصة بالتسيير قد نفذت وصرفت بالكامل ، وأعطي 3 أمثلة لفصول ثلاث منها فصل المحروقات التي خصص لها 350 000,00 درهما ( 35 مليون سنتيم ) لم يبق بهذا الفصل من ميزانية 2015 الا 7,80 دراهم فقط ، وسكان جماعة تكونيت ينتظرون منا تسيير صهاريج المياه لسقي دواوير الجماعة المحرومين من الربط بالماء الصالح للشرب وتشغيل سيارات الجماعة لما تبقى من السنة ونحن لا نتوفر الا على سبع دريهمات . واستطرد يقول اما المبلغ المخصص لفصل لوازم المكتب للسنة نفسها فهو 78000,00 درهما لم يتبق منه بالميزانية الا 1,20 درهما . وانتظارات السكان كثيرة ومتنوعة منها إعداد وثائقهم الإدارية الضرورية وتسيير مكاتب الجماعة . وتابع نائب الرئيس يقول ان عددا من دوارير وتجمعات سكان تاكونيت يعتمدون على الشاحنات التي تحمل الصهاريج للتزود بالماء الصالح للشرب ولم يترك الرئيس السابق بفصل قطاع الغيار والإطارات المطاطية الا 12,56 درهما فقط علما ان المبلغ المخصص لهذا الفصــــــــل هو 110 000,00 درهما ( 11 مليون سنتيم ) كمبلغ سنوي . ولتزويد الساكنة بالماء الشروب لمدة ثلاثة اشهر فعلى المجلس الجديد استبدال الإطارات المطاطية للشاحنات التي لم تستبدل طوال هذه السنة وبدونها سيتعرض المواطنون للعطش وما سيترتب عليه من اضرار .
لهذه الأسباب تعثر تسليم المهام طوال هذه المدة في انتظار ايجاد حل ينقذ جماعة تاكونيت من تعطيل مصالحها الحيوية وخصوصا ان المجلس القروي الجديد لا يمكن ان يتحمل تسيير شؤون الجماعة وهو لا يتوفر على الميزانية لذلك .
نرجو من الله ان يعين و يوفق اعضاء المكتب الجديد, وان يلهم الساكنة الصبر و تفهم الموقف الحرج “فان مع العسر يسرا ان شاء الله
اللهم إن هذا لمنكر
على السلطات المعنية فتح تحقيق في الموضوع عوضا عن سن سياسة عفا الله عما سلف
مع كامل الأسف هذا هو حال أغلب الجماعات إن لم أقول كلها
فمثلا بلدية زاكورة هي الأخرى لم يزل المكتب الجديد لم يتسلم المهام رسميا لأسباب يجهلها المواطن فتحية لهذا النائب الذي نور الرأي العام التاكونيتي وبين له شيئا من الحقيقة أما ما تبقى فهو أعظم وهو أن السادة الرؤساء القدماء لا زالو ما قروش إسمحو في كراسيهم التي ألفوها لمدة طويلة وبتزكية منا المواطن المغلوب على أمره أو الغبي لذلك يجب على كل المكاتب المنتخبة لأول مرة الخروج ببلاغات للرأي العام لتنويره وإشراكه في الضغط على أكبر مسؤول على هذا الواقع المر ألا وهو الصمودي
هأد النايب هو لي سرق تاكونيت لولايتين ا بنا عمارة في مراكش اهو ا معلم سلم سبعة بوشرع لمن لا يعرفه اكبر منافق او شفار اما ع اما الاطارات الشأحنات صهريج كل اطتر تيسوا 2500درهم على الاقل