جمعية نصراط درعة الاجتماعية الثقافية والرياضية تحدت الصعاب لتحارب التصحر

العنوان : توضيح
سنة 2008 ثم اقتراح مشروع مهم للنهوض بالمنطقة و التي تضم بالاساس قصر بني محمد, قصبة ايت اسفول و قصر نصراط, من طرف المندوبية السامية للمياه والغابات و محاربة التصحر بغلاف مالي جد مهم ناهز 1000000 درهم. لكن قبيلة نصراط رفضته رفضا قاطعا لاسباب تافهة و غير مبررة . بحيث لو تم انجازه لحل المشكل و لو جزءيا . فالجمعية لم تقم بالكثير و منجزاتها لا ترقى حتى لتصنيفها ضمن خانة المشاريع. فالتضخيم في الاشياء لن ينفع بشيىء الا بالتشهير بالعجز لاصحابها . عنما قرءت المقال خيل لي ان كاتب المقال يتحدث عن دوار اخر ليس نصراط. فنحن نعرف الواقع . فيما يخص اشغال الطريق الفرعية الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 9 و التي تربط بالاساس قصر بني محمد , قصبة ايت اسفول و قصر نصراط و ليس قصر نصراط وحده , كانت ثمرة صفقة في عهد المجلس السابق للجماعة, بحيث انجزت في الاونة الاخيرة كما توضح الصور و ليس لها علاقة لا من قريب و لا بعيد مع جمعية نصراط كما اشير الى ذلك في المقال و للتاكد من ذلك ليس الا عليكم قصد الجماعة لفحص مصدر الصفقة. فاذا قاموا باشغال على مستوى مدخل نصراط فهدا لا يعني انهم قاموا بشراكة في الموضوع. فجمعية نصراط ليس لها اصلا تصور تنموي للنهوض بالدوار , بحيث ان منجزاتهم لا تمت صلة بتاتا بالتنمية كما يزعمون, فهم لا يعرفون اولا و اخيرا احتياجات نصراط, و ذلك بتحديد اولويات الساكنة و انجاز برنامج قابل للتحقيق على ارض الواقع, و ليس الركوب على مشاريع انجزت من طرف الاخرين.

العنوان : توضيح

سنة 2008 ثم اقتراح مشروع مهم للنهوض بالمنطقة و التي تضم بالاساس قصر بني محمد, قصبة ايت اسفول و قصر نصراط, من طرف المندوبية السامية للمياه والغابات و محاربة التصحر بغلاف مالي جد مهم ناهز 1000000 درهم. لكن قبيلة نصراط رفضته رفضا قاطعا لاسباب تافهة و غير مبررة . بحيث لو تم انجازه لحل المشكل و لو جزءيا . فالجمعية لم تقم بالكثير و منجزاتها لا ترقى حتى لتصنيفها ضمن خانة المشاريع. فالتضخيم في الاشياء لن ينفع بشيىء الا بالتشهير بالعجز لاصحابها . عنما قرءت المقال خيل لي ان كاتب المقال يتحدث عن دوار اخر ليس نصراط. فنحن نعرف الواقع . فيما يخص اشغال الطريق الفرعية الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 9 و التي تربط بالاساس قصر بني محمد , قصبة ايت اسفول و قصر نصراط و ليس قصر نصراط وحده , كانت ثمرة صفقة في عهد المجلس السابق للجماعة, بحيث انجزت في الاونة الاخيرة كما توضح الصور و ليس لها علاقة لا من قريب و لا بعيد مع جمعية نصراط كما اشير الى ذلك في المقال و للتاكد من ذلك ليس الا عليكم قصد الجماعة لفحص مصدر الصفقة. فاذا قاموا باشغال على مستوى مدخل نصراط فهدا لا يعني انهم قاموا بشراكة في الموضوع. فجمعية نصراط ليس لها اصلا تصور تنموي للنهوض بالدوار , بحيث ان منجزاتهم لا تمت صلة بتاتا بالتنمية كما يزعمون, فهم لا يعرفون اولا و اخيرا احتياجات نصراط, و ذلك بتحديد اولويات الساكنة و انجاز برنامج قابل للتحقيق على ارض الواقع, و ليس الركوب على مشاريع انجزت من طرف الاخرين.

توضيح التوضيح
تقرير عن مشروع المندوبية السامية للمياه و الغابات بمنطقة نصراط (لسنة 2008 كما قيل في التوضيح الاول من طرف منتحل للصفة)
من المعلوم ان منطقة نصراط تعاني من مشكل زحف الرمال التي سببت في ضياع العديد من حدائق الساكنة المحلية و سواقيهم,
الا ان المكان الذي يتطلب تدخلا عاجلا من طرف المسئولين الجماعيين و المندوبية السامية للمياه و الغابات و له اولوية قصوى هو ساقية بوحميدة التي تعتبر القنات الوحيدة التي تزود الجزء الكبير من مزارع نصراط بماء السقي و التي بدونها لا يمكن سقي هذه المزارع,
و قد عملت قبيلة نصراط على استصلاح هذا الجزء من الساقية بكل ما اوتيت من قوة منذ عشرات السنين, فجندت الرجال لبناء جنبات الساقية وغرس الاشجار من جهة الرمال, لكن مع توالي سنوات الجفاف تمكنت الرمال مرة اخرى من تهديد الساقية المذكورة,
لقد استبشرت الساكنة خيرا مع الولاية الجماعية السابقة لجماعة تاكونيت بعدما سمعوا بقدوم المنقذ في شخص (المندوبية السامية للمياه و الغابات) ظانين انه سياتي لايجاد حل ناجع و نهائي للساقية المذكورة اعلاه,
الا ان بطل الفلم السيد الرئيس السابق لجماعة تاكونيت (صاحب الفندق الوحيد برمال نصراط) بعدما شعر بالخطر من قدوم مستثمر سياحي اخر للمنطقة, فاستقدم (المندوبية السامية للمياه و الغابات) الى المنطقة لاستغلالها في قضاء اغراضه الشخصية , و ذلك بوضع الحواجز (الزرب) في محيط مشروع المستثمر الجديد لمحاصرته و التضييق عليه حتى لا ينافسه في اصطياد السياح, علما بان هذا المكان الاخير لا يشكل أي خطورة على المنطقة “تستدعي تدخل المياه و الغابات”
بعدما استشعرت ساكنة نصراط هذا التضليل الواضح, رفضت المشروع من حيث انه يخدم المصالح الشخضية , وليس رفضا لمصالح المنطقة كما جاء في تعليق السيد منتحل الصفة,
هذا عن مشروع المندوبية السامية للمياه و الغابات بمنطقة نصراط (لسنة 2008 كما قيل في التوضيح الاول من طرف منتحل للصفة)
اما عن جمعية نصراط درعة, الاجتماعية, الثقافية و الرياضية فبرنامجها في موقعها الرسمي, و قد ادليت به في المقال الاول بصفتي نائبا لرئيسها و مسئولا في مكتبها منذ 1997 , و على من له ملاحظات مهما صغرت ان تفيدنا بالتنبيه و سنكون ممتنين له علما بان الانتقادات بالنسبة لجمعيتنا لا تزعجنا (مثل البعض), بل نعتبرها مصدرا مهما من مصادر تطورنا,
اعتذر ان لم اطل الكلام في هذا الموضوع لاننا نحن الان في فترة العمل في الميدان مؤمنين على اموال المحسنين, نعمل ليل نهار لا لشئ الا لنيل الأجر من الله, حيث يقول الرسول صلى الله عليه و سلم “لان تمشي في حاجة اخيك خير لك من ان تعتكف في مسجدي هذا (المسجد النبوي) شهرا كاملا”, و لا نريد الإكثار من الكلام عن انجازات الجمعية حتى لا تدخل في عداد الرياء و يصدق عليها قول الله تعالى “وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا” صدق الله العظيم
اخوكم عمر بلمين: نائب رئيس جمعية نصراط درعة, الاجتماعية, الثقافية و الرياضية
و رئيس جمعية بيئتي للمبادرة والتنمية و المواطنة و تدبير ندرة الماء