حزب الاستقلال يعود بقوة لجماعة تمكروت

نريد من البرلماني عميري أن ينظم لقاءات تواصلية مع العموم في القاعات العمومية على غرار ما يقوم به حزب العدالة والتنمية الذي يقوم بأنشطة في أغلب الجماعات رغم أنه لا يتوفر على برلماني. حيث أن العدالة والتنمية قامت بلقاءات يستدعى إليها المواطنون في أغلب الجماعات. امحاميد وتاكونيت ومزكيطة والنقوب وتزارين وتمكروت واكدز وتمزموط وغيرها. ولماذا لا يقوم حزب الاستقلال باستدعاء برلمانييه للقيام بحملة تواصلية لإبراز دوره في المعارضة. ولما لا استدعاء المناضل الكبير حميد شباط لتأطير لقاء جماهيري بساحة دار الثقافة بزاكورة.

بالتوفيق لكل من يريد الخير للمنطقة ولسكانها. فقط ينبغي أن يترافع النائب برلمانيا عن الجماعات الترابية التي تشكل الدائرة البرلمانية على قدم المساواة لا لامتياز النقوب – تازارين فواحة فزواطة – تمكروت هي القلب النابض لدرعة، ولا يكفي تجديد هياكل المكتب المحلي للحزب.كما ننبه السيد النائب إلى وجود وجوه لم تعد تشكل العمق الإنتخابي بل أنها منتهية الصلاحية سياسيا وعندما كانت في أوج كبريائها لم تقدم أي خدمات لما يسمى حينها أحزاب الكتلة . اذا يجب التطعيم بنخب شابة وقوية وإعطائها مكانة اعتبارية ضمن الائجة الانتخابية للحزب في مجطة اكتوبر القادم.

المناضل الذي يستعين بالعكاز هو مناضل في حزب الاستقلال منذ 1970 وحضوره يعني عدم التفريط في المناضلين ليس كحزب احماد فرط في مناضليه الجدد ههه ميمون عميري يكتسح وتصدعات بين حزب الحمامة حماد ايت بها الحسين اوعلال كولشي بغا اترشح الله اعطينا وجوهكم

مرحباً

هذا البرلماني المدعو ميمون عميري تابعته كثيرا في قبة البرلمان له مرافعات قوية دائما يدافع تحية نضالية وسنصوت له ان شاءالله في محطة اكتوبر وسيكتسح الانتخابات البرلمانية المقبلة
تحية رغم انني لااعرفه شخصيا تحية نضالية

الله إعطنا وجهكم، واش ماكاتحشموش ميمون القطاع يصول ويجول أوكايبيع فيكم ويشري

الاخوان الله يجزيكم بخير انل والله ماشي مع ميمون ولكن حشومة تكول قطع السيد ماكيسير المال العام البرلماني ماعندو ميزانية الحياة الخاصة ديالوا شغلوا هداك الطريقة ديال الانتخبات راه معروفة نهار يرقى المواطن غادي تبدل قواعد العبة

من يسمي نفسه الحقيقة اولا شخص متخصص في السب و الشتم و عدو للمبادرات و الشخصيات الجادة و المسؤولة داخل الاقليم و ابن نجيب للطبقة الفاسدة في حزبي الاحرار و الااتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية و يدعي انه يعرف الحقيقة في حين جاهل تماما او يتجاهل بفعل ما يتقاضاه من اسياده الفاسدين الذين يتلقون التعليمات ايضا من من جهات معروفة