نتحداكم يا من “مثلتم” “على” إقليم زاكورة بالبرلمان بنشر حصيلتكم
نتحداكم يا من “مثلتم” “على” إقليم زاكورة بالبرلمان
في الولاية التشريعية 2011- 2016 أن تنشروا حصيلتكم “المشرفة” لنعيد “التصويت” عليكم ؟؟؟
مرت خمس سنوات بعد الربيع الديموقراطي ونحن لازلنا نعيش “الصيف الجاف الحارق” بزاكورة, مرت خمس سنوات ولم نر أو نسمع أن برلمانيا واحدا ممن “صدّعوا رؤوسنا سابقا” ,الذين “أولتهم زاكورة” أمر المرافعة من أجلها والدفاع عن حقوق مواطنيها ومصالحها ,قد عقد ندوة أو محاضرة أو لقاء تواصليا عاديا ليحكي لنا عن حصيلته ومنجزاته خلال هذه الولاية التشريعية السالفة. لينور الرأي العام الزاكوري حول عدد الأسئلة الشفهية والكتابية التي عبر بها عن هموم وحاجيات الإقليم الأساسية من ماء شروب ورفع تهميش وطرق وغيرها…. لينور الرأي العام المحلي بعدد اللقاءات التي عقدها مع الوزير الفلاني في القطاع الفلاني بالتاريخ الفلاني لصالح المسألة الفلانية ؟؟؟ لينور الساكنة ويقص لهم عن عدد القوانين التشريعية التي ساهم في تجويدها وتحسينها لصالح الوطن والمواطن والمنطقة ,وعن الرقابة التي مارسها على الحكومة في كذا وكذا …؟؟
بلى إننا نتحداكم أيها “البرلمانيون” يا من “مثلتم علينا” ولم تمثلوننا خلال هذه الولاية السابقة أن تذكروا لنا شيئا ذا بال حصلتموه أو حققتموه لمنطقنا المهمشة التي لم تشبع عطشها حتى من الماء الشروب أول أساسيات الحياة ؟؟؟ , بلى نتحداكم أن تخرجوا للعلن وتكذبوا ما قيل فيكم, وتحكوا لنا عن دفاعكم ومرافعاتكم في عمل اللجن التي لا تحضى بالتغطية الإعلامية وتعددوا لنا “حصادكم ” لخمس سنوات من “ضحكم “على أهل زاكورة وهوامشها وتهكمكم علينا جميعا ؟؟؟ , أجل نتحداكم عن لقاء واحد عقدتموه خلال هذه الولاية التشريعية المنصرمة في جماعة تاكونيت مثلا أو امحاميد الغزلان لصالح المواطن والوطن وتسلمكم ملفاتها لتدافعوا عنها ؟؟؟…آه ثم آه ثم آه ؟؟؟.
تمنينا لو اعتبرتم مَنْ صوَّت عليكم ولم تصوَّتوه وقدرتم ثقته ولم “تستقذروها ” وتواصلتم معه أولا بعد توسَّلتم له, وجمعتم همومه ومشكلاته والتحديات التي تواجهه ورافعتم من أجل حلها في الرباط وطرحتموها في قبة البرلمان أو غيرها حتى, وكم حدقنا في شاشة التلفاز مرات ومرات من أجل أن نسمع لكم همسا أو ركزا ولم يكن ذلك إلا نادرا جدا وباحتشام شديد من بعضكم ؟؟ أما البعض الآخر فوالله ثم والله لم نسمع يوما أنه دافع عن المنطقة أو ذكرها بالاسم أو في لقاء من أجلها مع مسؤول ,حتى شككنا في خرسه واعتقدنا أنه لا يتكلم لو لم نراه ونسمعه يتحدث عن غير ذلك ؟؟,ضاربا عرض الحائط هموم وتحديات من وضعوا ثقتهم فيه, ووضع هو “عيبه فيهم” وقضى مصالحه باسمهم؟؟ ,ففوت فرصا على البلاد والعباد, و غذى ألما وغصصا, ومدد عمر مشكلات وتحديات تعانيها الساكنة ,فالويل له ولأمثاله حين يسأل عن الأمانة ؟؟؟
ألأ تَبُّا لكم وبعدا ولأمثالكم ولمن يستغفل الناس ويستغلهم لأجلكم “أيا برلمانيي مصالحهم” ؟؟ تبا لكل برلماني كانت همومه الجاه والحصانة ودراهم النتانة و تقاعد الخيانة, تبا لكل برلماني بالمسؤولية استهانَ وضيع الأمانة و خرب بنزاواته الأوطانَ وعامل الساكنة بنفاق وكذب واستهانة ؟؟, تبا له وبعدا وعند ربه أكيد سيحاسب, ولاندري كيف ستكون عاقبته ومسؤولية الدفاع عن مصالح البلاد والعباد في عنقه؟؟
ألم يحن الوقت بعد لتستيقظ ساكنة المنطقة من سباتها وتنهض من غيبوبتها التي طالت وتحسن الاختيار وترمي أهل الفساد ومن يشترون الذمم في مزبلة التاريخ؟؟ ألم يحن الوقت أن تقول الساكنة لأهل النفع الخاص والانتهازيين كفى وكلا ؟؟ ألم يحن الوقت أن تفرز لنا الانتخابات من تحركهم الغيرة الصادقة والحب الحقيقي لمنطقتهم ووطنهم من أجل خدمة مصالح البلاد والعباد, والتضحية من أجل تنميتها ورفع التهميش عن منطقتنا التي تشكو الله تعالى أن ينتقم من كل من “ضحك” واستهان بمصالح مواطنيها واستهتر بتنميتها ورهنها كل هذه المدة ؟؟؟
رجاؤنا ألا نكرر نفس الأخطاء السابقة وننتظر الوهم والسراب مِن مَن لا غيرة له ولا حب للمنطقة ولا ساكنتها ولا حتى الوطن لديه ؟؟ ونرهن زاكورة المتألمة وقصورها ودواويرها مدة خمس سنوات أخرى من السبات القاتل واللامبالاة القاهرة , فلتكن لكل منا إرادة صادقة وحسن اختيار من أجل تنمية منطقتنا وخدمة مصالح كل مواطنيها ومواطناتها بالمشاركة لسد الباب أمام مرتزقة الانتخابات ,وليكن العهد بيننا أن نختار أجمل وأحسن ما عُرض علينا من مرشحين كيفما كان لونه السياسي أو الحزبي وألا نترك المجال لأهل “الزرقة والمرقة والجوقة والسرقة” وبعدها “الحرقة” حُرقة المواطن الذي اكتوى بنيران الخيانة والاستهتار واللامبالاة . وليكن هدفنا جميعا “أن نختار للمنطقة من البررة من مرشحيها ” لأن صوتنا أمانة يجب أن يعطى لمن يستحقه ؟؟ وليبقى الحساب على الله تعالى إن قمنا نحن بما يجب من التحري وحسن الاختيار … والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
تبا لحزب انبطح تبا لتجار الدين انقلبوا ضد المواطنين و الموظفين البسطاء تبا لمن مرر المخزن في عهده كل القوانين المجحفة تبا لمن رفع اجور البرلمانيين و رؤساء الجهات تبا من كان يصر على محاربة الفساد وانهى الامر بمحاربة الميكا تبا لمن باع الوهم للفقراء تبا وتبا لحزب انبطح
هههههههههههههههههههههههههه
صحيح ان برلمانييي زاكورة لم يكونوا في المستوى وكان الوحيد مصلحتهم الخاصة،واغلبهم اشتروا مقاعدهم من فقراء الاقليم وبواسطة سماسرة الدماء .لكن الجرائم التي ارتكبتها حكومة حزب العدالة والتنمية في حق فقراء وبسطاء وعموم الشعب المغربي اكثر فظاعة مما ارتكبه هؤلاء البرلمانيين في حق ساكنة زاكورة ، فكان الاجدر بصاحب المقال ان يتناول هذه الجرائم ويقارنها بما انجزته حكومة العدالة والتنمية التي اصبح الحزب الحاكم يضحي بكل شيء من أجل الحفاظ على المناصب والحقيقة أنه لو كان حزب العدالةوالتنمية يطمح الى خدمة مصالح المواطنين وبعد هذه تاتجربة الفاشلة في الحكومة لما انسحب “بشرف”من الساحة السياسية علما ان صناديق الاقتراع ستتطره من دلك .
اتحداك ياكتب المقال لماذا هذه السرقة المكشوفة انت أخدت مقال كتبه أحد الاساتذة الباحثين أضفت عليه بعض الروابط ونشرته لماذا لم تشر بأنك أخدث المعطيات من مقال الاستاذ العربي ايعيش الذي نشر منذ عدة أيام في موقع زاكورة اليوم ؟؟
نص المقال
الانتخابات البرلمانية في زاكورة والحاجة إلى التغيير:
يعيش المغرب يوم السابع من أكتوبر القادم لحظة سياسية/دستورية يختار فيها الشعب من يمثله في مجلس النواب، وعلاقة بهذه المحطة الهامة وحجم الرهانات عليها من لدن قطبي الرحا في العملية السياسية بالمغرب (العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة) يبقى السؤال مطروحا عن التحولات الممكن أن تقع في مزاج الناخب بالاتجاه في هذا المنحى أو ذاك؟
وتعتبر هذه المحطة فرصة للوقوف على أداء ممثلي الأمة، خاصة برلمانيي إقليم زاكورة وفيما إذا نقلوا صوت وهموم من انتخبوهم إلى قبة البرلمان أم لا؟ في أدائهم الرقابي والتشريعي؟ وفي انضباطهم بالحضور وأداء رسالتهم التي انتخبوا لأجلها في البداية؟
كلنا نتذكر الحملات الانتخابية التي كانت سنة 2011 وعن الوعود والشعارات التي رفعتها الأحزاب السياسية ومنتخبيها، وعود بنى عليها عدد من المواطنين أملا وتوجهوا إلى صناديق الاقتراع واختارو ثلاثة برلمانيين -صحيح أن الذين فازوا ليس نتيجة العرض السياسي الذي قدموه للمواطنين ولكن نتيجة القبلية والعار…لكن يهمنا الوقوف على العرض الذي قدموه وافتراض أن المواطن صوت على العرض السياسي بعيدا عن المعطيات الأخرى-.
ملاحظة إجمالية لأداء البرلمانيين الثلاث عن الإقليم تبين أنها تتأرج بين المتوسط والضعف الشديد على العموم، غيابات في اللجان البرلمانية ومستوى بين الضعيف والمتوسط في المناقشات والأسئلة الشفوية، وهو ما قد يفسر إلى حد ما عدم تقديم أي حزب لأي برلماني من المنطقة لتحمل مسؤولية بالمجلس… ولا غرابة أن أحد البرلمانيين يتربع على كرسي البرلمانيين الكسالى الذي لم يطرح أي سؤال طيلة مدة انتدابه، مكتفيا بالتصفيق وتوزيع الابتسامات على وسائل الإعلام وزملاءه في الحزب.
أمام هذا الوضع شبه المنعدم لبرلمانيي الإقليم الذين لم يكلفوا أنفسهم عناء فتح أي مكتب للتواصل مع الساكنة، أو فتح أبواب أحزابهم طول السنة لذات الغرض. وأمام تخلي أحد البرلمانيين السابقين عن الترشح، فإن الحاجة إلى تغييرالوجوه البرلمانية الحالية تبقى قائمة، لأن العضو البرلماني وإن كان بحكم الوثيقة الدستورية ممثلا للأمة، فإنه بحكم الواقع أيضا حائز على انتداب دائرة محلية ينبغي نقل ألامها ومشاكلها لصناع القرار (الحكومة).
أمام هذه الأوضاع لا ندري إن كان الناخب في مدينة زاكورة سيرهن نفسه لخمس سنوات أخرى بنفس الوجوه التي تفوز لاشتغالها على وتر الصراعات القبيلة وليس لحيازتها شرعية سياسية أو إنجازية تشفع لها لتصويت الناس عليها.
حسنا فعل البرلماني الذي وضعه مجلس النواب على عرش البرلمانيين الكسالى بعدم ترشحه من جديد، وتركه مكانه لنفس الشخص الذي انسحب له قبل خمس سنوات، وكأنه توزيع للأدوار بنفس الألقاب العائلية مع اختلاف في الأسماء الشخصية لا توحي باختلاف في الكفاءات وحسن الأداء داخل المؤسسة التشريعية.
المشكل الأخر الذي يطرح أيضا صراحة هو في البديل، هل الوجوه التي قدمتها الأحزاب السياسية أو بالأحرى التي حازت تزكية الأحزاب السياسية للترشح لمحطة 7 أكتوبر يمكن التعويل عليها لتصحيح أخطاء الآخرين؟ أم أن التجربة ستتكرر بألوان سياسية أخرى وبوجوه انتخابية وألقاب عائلية جديدة؟؟
ذ/ العربي ايعيش باحث في العلوم السياسية بالرباط أكدال
لا يخيفنا الانتقاد البناء من أحد لكن فقط ليكن موضوعيا وبريئا ؟؟؟ لكن المقرف أن نترك الموضوع ونحوض في غيره ؟؟؟ وأتعجب من كره بعض الناس لناس لم يعرفونهم ولم يتعاملوا معهم؟؟؟
ألى المسمى said لو كنت جريئا لأفصحت عن نفسك أولا, ثانيا أقسم بالله أني لم أر هذا المقال كي أقرأه وأنقل منه فكيف أسرق منه كما اتهمني ورماني المسمى said بهذا الأسلوب الوقح ,لم أراه إلا اللحظة (رغم أن هذه التفاهات لا تستحق هذا القسم) ثالثا بون شاسع بين المقالين “أرجع البصر مرة أخرى ينقلب لك خاسئا وهو حسير” رابعا أين المشكل لديك لو أن هناك من كتب وكرر الآخر المشكل بطريقته (أتكلم بصفة عامة) خامسا أين مقالاتك أنت يا المسمى said “محامي” ذ/العربي ايعيش, ولمَ هذا الحقد الدفين تجاه بعض من يكتب والأخيرة أتحداك كما رفعت هذا التحدي أنت أن تكتب مقالا واحدا وتنشره باسمك عندها نقرأ لك وننتقدك بموضوعية إن خالفناك أو قد نشجعك ونثمن ما قلت إن وافقناك ؟؟؟
من طبعي لا أرد على التفاهات لكن اتهامي بالسرقة عيب وعار
الكبار يناقشون الأفكار أما غيرهم فإنهم يصطادون في الماء العكر دائما
اولا انا لا أعرفك شخصا كي أكرهك أو لا أكرهك لكن من طريقة اجابتك عرفت مستواك وأتبت انحيازك أتبت نقلك للمقال السابق هذا من جهة اما من جهة ثانية فإن كان المقال من معرفتك ومن أفكارك الخاصة كما تدعي اسي المسمى رشيد فوالله هو مقال رائع ويستحق القراءة والنشر على نطاق واسع لكن قارن بين المقال السابق ومقالك لوجدت انه مجرد مقال واحد اسي رشيد
سامحني لن ارد مرة أخرى على اي تعليق لانك اتبت مستواك في النقاش تحياتي (هاذ المرة يلى هزيتي شي مقال ديال شيواحد كتب سميتو للأمانة العلمية شكرا )
صحيح سي سعيد انه يطبل لحزب الخسة و العار العتالة لا عدالة هاد رشيد ا كوعلم ديار اخير الزمن او مصدع لينا ربوينا يصحاب له رايو كاتب
ان برلمانيو زاكورة اشتروا اصوات المواطن ليحتلوا مقاعدهم في البرلمان ليس الا ، فماذا سيعطيك ذاك الذي اشتراك؟ كل منتخب دفع نقدا او عينا للمواطن سيسرق مستقبله ولا يدافع الا عن مصالحه فقط خصوصا ان اغلبهم يستفل ضعف وحاجة المواطن في اوقات الانتخابات. فها هم يجوبون الدواوير والقرى هذه الايام ويوزعوا الوعود الفارغة بنفس الطريقة القديمة فمن يشتري سيبيع بدون شك.
Azoul,l article est bien en faveur de pdj, toujours le meme discour l arabe classique et la religion pour séduire les électeurs et apres tamzt g win ou3zaz. je crois que Mr Amiri a fait sont travail et il mérite une réélection, et il va gagner. mon pauve Rachid jm3 iytitn nk et laisses la joulousie de côté et soit créatif et pas négatif.
يا عجبا هل تقبل هذه الجريدة المحترمة في هذا الوقت بالذات بنشر مثل هاته المقالات التي تسيء الى أشخاص معروفين وتمجد و تطبل لآخرين لا خير ينتظر منهم من طرف ذويهم و بالأحرى ساكنة زاكورة و بمعنى اخر هذه حملة انتخابية في هذه الجريدة المحترمة والتي من المفترض ان تكون محايدة و بالمرصاد لمثل هذه الخزعبلات، بما ان صاحب المقال يريد حصيلة من يمثلون عليه فهذا شانه و ليبحث عن هؤلاء الممثلين اما حصيلة أسيادك فما عليك الا ان تذهب الى الحاج جوجل و تدخل الى موقع البرلمان المغربي وترى هل فعلا يمثلون عليك او يمثلونك ان كنت تفقه شيء في هذا المجال