أمطار الخير بزاكورة تبشر بموسم فلاحي جيد
أمطار الخير تتهاطل على إقليم زاكورة، منذ صباح اليوم 6 أكتوبر، وقد إمتلئت العديد من شوارع مدينة زاكورة، وقد استبشر السكان خيرا بهذه الأمطار لكونها أتت في وقتها أي بداية الموسم الفلاحي المنطقة، وهذا ما سيعزز جودة وقوة منتوجات المنطقة من شعير وقمح إضافة إلى إحياء واحات الإقليم التي تعاني من الجفاف منذ سنتين كواحة امحاميد الغزلان،
الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى اللهم زدنا ولا تنقصنا وأعطنا ولا تمنعنا
اللهم لك الحمد والشكر.اللهم لك الحمد عدد نقط مياه الامطار التي تتساقط على زاكورة.هذه المدينة عزيزة وغالية.لا تحرمها يارب من الخير والبركة.الحكومات والمسؤولين حرموا اهل زاكورة من التنميةوساهموا في تعذيبهم .اللهم انتقم منهم اشد انتقام في اقرب الاجل .يا الله.
الحمد لله
اتفق مع المعلق من قبلي السلطة حلرمتنا من كل شيئ . فاض الوادي و جاءت السلطات تتفرج فينا ولك تكلف نفسها عناء ايواء الدين تقطعت بهم السبل فانا كنت متوجها الى تاكونيت ومعيزوجتي و اولادي وبتت في العراء وكان مختلف تلاوين السلطات التي حضرت لا تعير اي اهتمام للدين وقعوا ضحية عدم الانذار بفيضان الواد بالقنطرة بزاكورة . وقد فرحنا عندما اشعلت الوقاية المدنية البرجكتورات لكن للاسف شعلوها لترى السلطات الماء على خاطرها ….. عيب والله
بالفعل جاءت السلطات و الوقاية المدنية ولكنها تتفرج و تنتظر هل من غريق . وحرمت سكرانا من الاستجمام ليلا . فبذل اعتقاله و تقديمه للمحكمة قامت السلطات و الامن الوطني بثنيه عن السباحة ليلا و اطلقوه يتيه جانب الوادي و قد يكون فعلا نفد رغبته في السباحة …. فاين السلطات و على راسها العامل
حضرت السلطة ولم تحرك ايي ساكن كل عام كيامرو بتصوير الواد وكيتفرجو عليه والسلام كون مكايحضروش مثلوا علينا اللهم ان هذا منكر الواد حرم امزرو من الطريق والمسؤلين كيتفرج يجب انجاز قنطرة على الواد وليس التفرج فيه وهدر المال في اضواء لا فائدة منها.