تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
الحمد لله نجد المغرب ملكا وقياة وحكومة وشعبا،على اهبة الاستعداد لنجدة البشرية بصفة عامة والاخوة العرب والمسلمين بصفة خاصة،كما هو الشأن الآن في الأردن لمساعدة اللجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن،وبالأمس على ارض تونسمع اللجئين اليبيين وقبل ذالك في الصومال وعدد من الدول الافارقة ،ونجد المغرب بكل مكوناتهم في مساعدة الدول الصديقة اثر الكوارث الطبيعية،والآن ونحن في مساعدة السوريين،فبالأمس كانت القوات الملكية المسلحة ،تأخذ معركة شرس مع قوات الإختصاب الصهيونيةعلى مشارف الجولان،وبالضبط في مدينة القنيطرة،ولاتزال قبور الشداء المغاربة الذين سقطوا في ميدان الكرامة معروفة ومشهورة في سوريا،ولكن النظام السوري تنكر لذالك،فاول هدية حافظ الأسدللمغرب بعد عامين على حرب 73 فهو الوقوف ضد استكمال المغرب لوحدته الترابية،ووقف الى جانب المرتزقة الارهابيين،وكذالك صار على نهجه سلفه الذي يقتل ابناء شعبه بالطائرات وفتح الباب لتدخل الارهاب الى هذا البلد العربي،
حري بجلالة الملك أن يتفقد اللاجئين المغاربة في بلادهم وأقصد الجنوب الشرقي وزاكورة تحديدا التي تعرف فيها الخدمة الصحية شلل تام لماذا لم يتم نصب مستشفى عسكري لحل هذا المشكل؟؟؟ أم ان الملك أداة في أيادي الكبار من خنازير النفط، خصوصا أنه انتقل من السعودية إلى الأردن؟؟؟؟
ALLAH protect our king for ever, i want to answer this prof or whts his name, don’t blaime the king for what’s happening in the south or in the hospital, and other services in morocco, ,we should blaim who take the real responsabilies about it, i mean this hospitals and services, am not deffending the king or fear of any hummain been, am just saying what is correct true and right, he is doing great suff and job in morcco as much as he can, but, we need to blaim the our brathers and sister who are take responsabilities, that’s all,